وفاة الشاعر الغنائي محمد القصاص
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
توفي منذ قليل الشاعر الغنائي محمد القصاص بعد صراع مع المرض تاركا خلفه اثرا كبيرا من الاعمال الفنية الخالدة
وقد نعته جمعية المؤلفين والملحنين عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قائلة: توفى الى رحمة الله الشاعر الكبير محمد القصاص عضو الجمعية، ويتقدم مجلس الإدارة والأعضاء والعاملين، بخالص التعازي لأسرته وأصدقائه ومحبيه، سائلين المولى عز وجل ان يتقبله بافضل قبول ويسكنه فسيح جناته.
كتب الراحل محمد القصاص خلال مسيرة حياته الفنية العديد من الاعمال الغنائية منها التي تغني بها نخبة من نجوم الطرب، منهم الراحل أحمد منيب "مفيناش من خوف"، وهاني شاكر "علي الضحكاية" و"حبين"، وراغب علامة " اه يا ليل"، وهشام عباس " من طفولتي"، وعلي الحجار "ماليش في البعد"، وحميد الشاعري " حني يا غربة"، وحسن الاسمر "إبن القمر"، وإيهاب توفيق "إكمني"وغيرهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جمعية المؤلفين والملحنين محمد القصاص أحمد منيب هاني شاكر
إقرأ أيضاً:
تعرف علي دية القتل العمد عند العفو عن القاتل ومقدارها
الدية شرعًا هي المال الواجب في النفس أو فيما دونها، وقد بينتها السنة المطهرة فيما رواه النسائي عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حَزم عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد كتب كتابًا إلى أهل اليمن جاء فيه: «أَنَّ مَنِ اعتَبَطَ مُؤمِنًا قَتلًا عن بَيِّنةٍ فإنه قَوَدٌ إلا أَن يَرضى أَولِياءُ المَقتُولِ، وأَنَّ في النَّفسِ الدِّيةَ -مِائةً مِنَ الإبِلِ-» إلى أن قال صلى الله عليه وآله وسلم: «وأَنَّ الرَّجُلَ يُقتَلُ بالمَرأَةِ، وعلى أَهلِ الذَّهَبِ أَلفُ دِينارٍ».
و دية القتل العمد تكون حال تنازل أولياء الدم جميعِهم أو بعضهم -ولو واحدًا منهم- عن القِصاص، وتكون مغلظةً وحالّةً في مال القاتل.
ومقدارها -على ما عليه الفتوى في مصر- سبعة وأربعون كيلوجرامًا من الفضة وستمائة جرام من الفضة بقيمتها يوم ثبوت الحق رِضاء أو قَضاءً.
ويمكن لأولياء الدم العفو عن القصاص إلى الدية أو إلى أكثر منها أو إلى أقل منها أو مجانًا، وإن عفا بعضهم عن القصاص فلا قصاص وإن رفض الباقون العفو.
وتُوزَّع الديةُ على أولياء الدم على حسب أنصبائهم في الميراث الشرعي في القتيل، وإن عفا أحدهم عن نصيبه في الدية فلا يسقط حقُّ الباقين في نصيبهم منها بحسب سهمه الشرعي في الميراث.
وقال تعالي لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا ۖ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ۗ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ.