عمر نصار: نحن الوحيدون في إنتاج بودرة تيل الفرامل ونصدرها للدول
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
أكد عمر مجاهد نصار، عضو مجلس إدارة شركات نصار جروب ، أن نصار جروب هي رائدة صناعة المسامير الصلب والصناعات الثقيلة في العالم والشرق الأوسط منذ أكثر من خمسين عاماً ونصنع أكثر من ثلاثين منتجاً عالمياً يصدر إلى كل دول العالم
وأضاف عمر مجاهد نصار ، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد ، أن نصار جروب تعد رقم واحد في العالم في تصنيع اللوف المعدني وهو أبسط منتج من منتجات كثيرة نصدرها للصين وهو المنتج الذي يتحول إلى بدرة اللوف المعدني التي تدخل في صناعة تيل الفرامل والتي تصدره نصار جروب للعالم كله في أمريكا والصين وأوروبا منذ أكثر من ثلاثين عاماً ، وأضاف عمر مجاهد نصار أن بودرة تيل الفرامل التي تصنعها نصار جروب تستخدم في سيارات المرسيدس والفيراري وBMW وكل سيارات العالم وتعتبر الشركة رقم واحد في إنتاج تيل الفرامل
رقم واحد في إنتاج أسلاك اللحام في العالموأشار عمر مجاهد نصار إلى أن شركة نصار جروب هي رقم واحد في إنتاج أسلاك اللحام في العالم ، حيث كان يتم استيراد كميات كبيرة إلى أن أوقفت نصار جروب الاستيراد لهذا المنتج وتغطية السوق المحلي والعالمي بمنتجات نصار جروب
وقال عمر مجاهد نصار، إن نصار جروب لديها هدف وحيد وهو تغطية السوق المحلية وتقليل الاستيراد من المسامير وأدوات الربط تنفيذاً لتوجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى ودعم ومساندة الصناعة المصرية الوطنية والاهتمام بتطوير منتجاتنا لكي نقوم بفتح أسواق جديدة للتصدير والعمل على توطين الصناعة المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد نصار جروب فی العالم فی إنتاج واحد فی
إقرأ أيضاً:
دراسة لـ «تريندز»: زيارة ترامب شراكة استراتيجية في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت دراسة صادرة عن مركز تريندز للبحوث والاستشارات، أن الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية، ودولة قطر، ودولة الإمارات العربية المتحدة، في الفترة من 13 إلى 16 مايو الجاري، مثلت تحولاً استراتيجياً في العلاقات الخليجية - الأميركية، وأعطت دفعة قوية للشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة، ودول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية المتصاعدة.
وحللت الدراسة، التي أعدتها إدارة البحوث في المركز، تحت عنوان «قراءة تحليلية في مضامين ونتائج زيارة الرئيس ترامب الخليجية»، المضامين الاقتصادية والسياسية والاستراتيجية للزيارة، مشيرة إلى أن الزيارة تضمنت مناقشات معمقة حول ملفات حيوية للطرفين، من بينها تعزيز الشراكة الاقتصادية الخليجية-الأميركية، وتنسيق سياسات الطاقة، ومستقبل المفاوضات النووية الأميركية-الإيرانية، وتوقيع صفقات دفاعية ضخمة، إضافة إلى مناقشة قضايا إقليمية ملحة مثل حرب غزة، والملف السوري، والاتفاقيات الإبراهيمية، وتداعيات حرب أوكرانيا على المنطقة.
وسلطت الدراسة الضوء على الصفقات الاقتصادية الضخمة التي أُعلنت خلال الزيارة، مؤكدة أنها تعكس عمق الروابط الاقتصادية الخليجية-الأميركية، وتؤكد التطلعات التنموية الطموحة للدول الخليجية في قطاعات التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة.
وخلصت الدراسة إلى أن زيارة ترامب تمثل فرصة تاريخية لتعزيز التحالف الاستراتيجي الخليجي-الأميركي، وتطوير القدرات التكنولوجية للدول الخليجية، ومواجهة التحديات العالمية المشتركة، بما في ذلك التحديات الأمنية والاقتصادية والتكنولوجية.
وأكدت الدراسة أن الشراكة الخليجية-الأميركية تمثل ركيزة أساسية للاستقرار الإقليمي والدولي، وتسهم في تحقيق التنمية المستدامة والازدهار في المنطقة والعالم.