رئيس «مياه القاهرة»: 250 مليون جنيه لإحلال وتجديد الخطوط والمحطات
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكد المهندس مصطفى الشيمى رئيس شركة مياه الشرب بالقاهرة الكبرى انه تم الانتهاء من اعمال الاحلال والتجديد لعدد من الخطوط الكبيرة والمتوسطة على مستوى محافظة القاهرة بتكلفة 250 مليون جنيه بعد ان انتهى عمرها الافتراضي و تعرضت للكسر اكثر من مرة وبعضها بالمناطق الحيوية ولها تأثير كبير على عدد من المناطق شملت الاعمال خط 1500 مم والذى يخدم العديد من مناطق السلام والمرج وعين شمس ومصر الجديدة والمطرية ومدينة نصر وبعض المناطق الاخرى وخط 1200 مم بشارع عبد الحميد بدوى وتم الانتهاء من اعمال الاحلال والتجديد بالخط بالمناطق التى حصلت الشركة على تصاريها بها للحفر ويخدم الخط اكثر من مليون و500 الف نسمة بمناطق مساكن شيراتون والملتقى العربى وبعض مناطق مصر الجديدة ومدينة نصر وبعض المناطق الاخرى، والذى تم انشاؤه منذ اكثر من 45 عاما وتعرض للكسر اكثر من مرة نظرا لتهالكه وكان له تأثير كبير على حركة المرور والمناطق التى يخدمها.
اوضح رئيس شركة مياه الشرب بالقاهرة الكبرى انه تم عقد اجتماع مع رؤساء القطاعات والادارات المختلفة لبحث تنفيذ اعمال الاحلال والتجديد وصيانة الخطوط والروافع والمحطات واجراء العمرات السنوية وصيانة اجهزة القياس خلال الفترة الشتوية و انخفاض الاستهلاك.
مراجعة الشبكاتاوضح انه تم وضع خطة كاملة لمراجعة الشبكات والخطوط والانتهاء من اعمال الصيانة والتجديد خلال فصل الشتاء ووضع جدول زمنى للانتهاء من الاعمال وادخالها الخدمة قبل الانتهاء من فصل الشتاء والاعتماد الكامل على التحول الرقمى فى قياس منسوب المياه من النيل امام المحطات
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اعمال الصيانة القاهرة الكبرى الملتقى العربى انخفاض الاستهلاك جدول زمنى حركة المرور رؤساء القطاعات رئيس شركة محافظة القاهرة اکثر من
إقرأ أيضاً:
تصعيد استيطاني جديد.. قطع خطوط مياه في الأغوار وإحراق سيارات بـ رام الله
قطع مستوطنون إسرائيليون خطوط المياه في خربة الدير في الأغوار الشمالية بالضفة الغربية المحتلة، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
ونقلت الوكالة عن الناشط الحقوقي عارف دراغمة قوله إن المستوطنين قطعوا خطوط المياه القادمة من أحد الينابيع المنتشرة في المنطقة، والتي تعود للمواطن عمّار جهاد دراغمة.
وفي الوقت نفسه، أضرم مستوطنون غير قانونيين النار في مركبتين وكتبوا شعارات عنصرية خلال هجومهم على قرية الطيبة شرق رام الله.
تصاعد الهجمات منذ أكتوبر 2023ومنذ اندلاع الحرب على غزة في أكتوبر 2023، شهدت الضفة الغربية المحتلة تصاعدًا واضحًا في هجمات المستوطنين، بدعم وحماية من قوات الاحتلال في كثير من الحالات.
وشملت الاعتداءات عمليات اقتحام للقرى، وحرق ممتلكات، وقطع طرق، والاستيلاء على الأراضي الزراعية، إلى جانب استهداف شبكات المياه ومصادر الرعي التي يعتمد عليها السكان الفلسطينيون في المناطق الريفية والمهمشة.
ويقول حقوقيون إن هذه الهجمات أصبحت أكثر تنظيمًا وعنفًا خلال العامين الماضيين، في محاولة لفرض مزيد من الضغط والتهجير على التجمعات الفلسطينية الصغيرة، خاصة في الأغوار التي تُعد من أكثر المناطق عرضة للتوسع الاستيطاني.