بالفيديو.. مظاهرات مؤيدة لفلسطين في مختلف دول العالم
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
عواصم - الوكالات
تواصلت مظاهرات التضامن مع الشعب الفلسطيني في مدن أوروبية عديدة، حيث خرجت حشود من المتظاهرين للمطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
ونظم المتضامنون فعاليات مختلفة، اليوم السبت، مطالبين حكوماتهم بوقف دعمها وتسليحها لإسرائيل وبحماية المدنيين في غزة.
واعتقلت الشرطة البريطانية شخصين خلال اعتصام في محطة «كينغز كروس» في لندن بعدما تم حظر مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين.
وأظهرت مقاطع فيديو متظاهرين يرددون شعار «من النهر إلى البحر» ومتظاهرين آخرين يرددون «فلسطين ستكون حرة».
كما أظهرت إحدى اللقطات لافتة تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية.
من جهتها، قالت الشرطة الألمانية إنها اعتقلت تسعة أشخاص خلال مسيرة ومظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في مدينة فرانكفورت أمس.
الان مظاهرات في #باريس #غزه_مقبرة_الغزاة #مستشفى_الشفاء #السيد_حسن_نصرالله #كتائب_القسام #فلسطين_تنتصر pic.twitter.com/zaJfPuYm49
— الحرس الثوري بألعربية (@sepaharabic) November 4, 2023ميلانو.. مظاهرات رافضة لمجازر الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين pic.twitter.com/9qZz8AkeWD
— يوسف زغبة (@YoucefZaghba) November 4, 2023- لندن | مظاهرات في لندن وباريس وبرلين وكوبنهاغن وميلانو؛ تطالب بوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. pic.twitter.com/YRxFx8WDvi
— Maysa_Ahmad (@MaysaAhmad18) November 4, 2023مظاهرات ومسيرات حاشدة في عدد من المدن تركية نصرة لفلسطين وتنديداً بالعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة pic.twitter.com/zQVxq1m58z
— TRT عربي (@TRTArabi) November 4, 2023
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: pic twitter com
إقرأ أيضاً:
مظاهرات في فنزويلا دعما لمادورو
شهدت العاصمة الفنزويلية كاراكاس ومدن أخرى مظاهرات حاشدة نظمها أنصار الحكومة، تنديدا بالتدخلات الخارجية ورفضا لما وصفوه بانتهاكات للسيادة الوطنية.
وردد المتظاهرون شعارات داعمة للرئيس نيكولاس مادورو، مؤكدين مساندتهم لجهود بلادهم في الدفاع عن وحدة الأراضي والسيادة الوطنية.
وندد المحتجون بشدة باستيلاء الولايات المتحدة على ناقلة نفط فنزويلية، معتبرين هذه الخطوة خرقا سافرا للقانون الدولي.
وقبل أيام صادرت الولايات المتحدة الأميركية ناقلة نفط فنزويلية قبالة السواحل، في عملية تُعد الأولى من نوعها منذ عام 2019.
ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب العملية بأنها الأكبر التي تنفذ حتى الآن.
وفي تصريح للصحفيين، قال ترامب "لقد استولينا للتو على ناقلة نفط على ساحل فنزويلا، ناقلة كبيرة، كبيرة جدا، وهي في الحقيقة أكبر ناقلة نفط يتم الاستيلاء عليها على الإطلاق".
ويخضع النفط الفنزويلي -الذي يُعد المصدر الرئيسي لإيرادات الدولة- لحظر منذ عام 2019، وذلك ما أجبر كاراكاس على بيع إنتاجها في السوق السوداء بأسعار أقل، خاصة إلى الصين.
نظام عالمي جديد
من جانبه، دعا الرئيس نيكولاس مادورو الشباب إلى التمسك بالوطن، مؤكدا أن العالم يشهد صعود نظام دولي متعدد الأقطاب "من دون استعمار".
وأشار مادورو إلى وجود صراع عالمي بين ما وصفها بقوى تسعى إلى الاستقلال والحرية والتعاون وأخرى "تريد السيطرة على العالم"، مؤكدا أن فنزويلا تقف إلى جانب الشعوب الرافضة "لكل أشكال الاستعمار والعبودية".
حماية موارد الطاقة
وفي سياق متصل، دعت ديلسي رودريغيز، نائبة الرئيس الفنزويلي، إلى تعزيز حماية موارد الطاقة للبلاد، محذرة من مخاطر استهداف القطاعات الحيوية.
وشددت رودريغيز، خلال مؤتمر مع العاملين في قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات، على ضرورة تشديد الإجراءات الأمنية في المنشآت وحمايتها من الهجمات السيبرانية ومحاولات التخريب.
إعلانوحذرت نائبة الرئيس من أي محاولات تخريب أو ما وصفته "بالحرب الرقمية" التي قد تستهدف البنى التحتية الحيوية.
وخلال الأشهر الماضية، صعّدت الإدارة الأميركية من إجراءاتها الاقتصادية والعسكرية لزيادة الضغط على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، حيث أصدر الرئيس الأميركي في أغسطس/آب الماضي أمرا تنفيذيا يقضي بزيادة استخدام الجيش الأميركي في المنطقة بدعوى "مكافحة عصابات المخدرات".
وتزامن ذلك مع اتهام واشنطن المباشر لمادورو بتزعم تجارة المخدرات.
وأعلنت واشنطن إرسال سفن حربية وغواصة قبالة السواحل الفنزويلية، كما صرح وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث بأن الجيش الأميركي "جاهز للعمليات"، مشيرا إلى أن ذلك يشمل "تغيير النظام في فنزويلا".