مختلف عن الدول.. رأي صادم للميس الحديدي بشأن دعوات المقاطعة -(فيديو)
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
كتب- محمد شاكر:
أكدت الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة "أون إي"، أن سلاح مقاطعة الشركات الدولية المساندة لإسرائيل والعاملة في مصر ليس مجديًا مثل مقاطعة الدول كما حدث مع الدنمارك في أزمة الرسوم المسيئة.
وقالت لميس، إن هناك فارق بين مقاطعة دولة لها كيانها الاقتصادي يمكن أن يتأثر ميزانها التجاري والاقتصادي، على عكس الشركات الاقتصادية التي لها فروع في الدول المختلفة.
وأكدت، أن الخسائر المادية للشركات لا يمكن حسابها إلا بعد دورة مالية كاملة، مشيرة إلى أنها ليست مع المقاطعة ولكنها تحترم خيارات الآخرين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء زيادة البنزين طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار سعر الفائدة لميس الحديدي مقاطعة الدول مقاطعة البضائع طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
صدور بيان أممي بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية
الرياض
صدر بيان عن الرئاسة المشتركة لمؤتمر الأمم المتحدة الدولي رفيع المستوى بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين (المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا) ورؤساء مجموعات العمل التابعة للمؤتمر (البرازيل، وكندا، ومصر، وإندونيسيا، وإيرلندا، وإيطاليا، واليابان، والأردن، والمكسيك، والنرويج، وقطر، والسنغال، وإسبانيا، وتركيا، والمملكة المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وجامعة الدول العربية)، فيما يلي نصه:
نعرب عن بالغ قلقنا إزاء التصعيد المستمر والتطورات الأخيرة التي استدعت تعليق مؤتمر الأمم المتحدة الدولي رفيع المستوى بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين، حيث تؤكد هذه الأحداث صحة التحذيرات حول هشاشة الوضع بالمنطقة والحاجة الملحة إلى استعادة الهدوء، واحترام القانون الدولي، وتعزيز العمل الدبلوماسي.
ولا يسعنا في هذا الظرف الدقيق سوى إعادة التأكيد على التزامنا الكامل بأهداف المؤتمر وضمان استمرار أعماله وتحقيق أهدافه، وعليه فسوف يعلن الرؤساء المشتركون لمجموعات العمل عن موعد انعقاد موائد المؤتمر المستديرة في القريب العاجل، وذلك للاستفادة من إسهامات مجموعات العمل للوصول لالتزامات دولية واضحة ومنسقة تعكس عزمنا تطبيق حل الدولتين.
إن الوضع الراهن، يحتم علينا أكثر من أي وقتٍ مضى أن نضاعف الجهود الداعية لاحترام القانون الدولي، واحترام سيادة الدول، وتعزيز السلام والحرية والكرامة لجميع شعوب المنطقة. كما نعيد التأكيد على استمرارية دعمنا غير المتزعزع لكافة الجهود الرامية لإنهاء الحرب في غزة، وتحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية من خلال تطبيق حل الدولتين، وضمان الاستقرار والأمن لجميع الدول في المنطقة.