التدريب التقني” توفر ( 65 ) ألف فرصة وظيفية لخريجيها
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أحمد الشايع – الرياض
كشفت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أن عدد الفرص الوظيفية التي قامت باستقطابها لخريجي وخريجات برامجها بلغ (65045) فرصة وظيفية وذلك خلال النصف الأول من عام 2023م .
وأوضحت المؤسسة أنها نفذت عدداً من المبادرات بهدف إيجاد فرص عمل لخريجي الكليات والمعاهد التابعة لها وتسهيل التحاقهم بسوق العمل ، من أبرزها مبادرة فرصة عمل لكل خريج ،ولتحقق مستهدفات ذلك تمّ إنشاء مكاتب للتنسيق الوظيفي في مختلف المنشآت التدريبية تعمل على تفعيل برامج التعاون والشراكات مع قطاعات الأعمال، للمساهمة في توطين القطاعات الحيوية بمختلف المناطق.
وأضافت المؤسسة أنه خلال النصف الأول من العام الحالي تمّ توقيع (86) مذكرة تفاهم مع عدة جهات من قطاع الأعمال لتوظيف الخريجين، وإقامة حوالي( 300 )ملتقى ومعرض توظيف، إضافة إلى تنفيذ (322) برنامج تهيئة للخريجين للالتحاق بسوق العمل.
الجدير بالذكر أن عدد الفرص الوظيفية التي ساهمت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في توفيرها لخريجي برامجها ارتفع خلال النصف الأول من هذا العام بعد أن كانت (56577) فرصة وظيفية في النصف الأول من عام 2022م.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية النصف الأول من
إقرأ أيضاً:
مناورة وتطبيق قتالي ومسير في السخنة بالحديدة لخريجي دورات طوفان الأقصى
الثورة نت/..
نفذ خريجوا دورات “طوفان الأقصى” العسكرية البالغ ، اليوم، مناورة ميدانية وتطبيقاً قتالياً ومسيراً راجلاً في مديرية السخنة بمحافظة الحديدة، ضمن أنشطة التعبئة العامة والنصرة المستمرة للشعب الفلسطيني.
تضمنت المناورة، التي نُفذها 100 خريج تحت شعار “لستم وحدكم”، تدريبات ميدانية تحاكي أوضاع المواجهة المباشرة مع العدو، شملت أساليب الاشتباك والتمركز والمناورة والانسحاب التكتيكي، باستخدام أسلحة خفيفة، وبما يعكس مستوى الانضباط والجهوزية القتالية التي اكتسبها المشاركون خلال الدورة.
وتضمن التطبيق القتالي تمارين في القنص، والمواجهة القريبة، والتحرك في التضاريس المفتوحة، إضافة إلى تنفيذ محاكاة ميدانية للتعامل مع أهداف افتراضية بأسلوب الكرّ والفرّ.
كما نفذ الخريجون مسيراً راجلاً في محيط مواقع التدريب، جسدوا خلاله الانضباط والقدرة البدنية والاستعداد القتالي، بما يعكس ثمرة ما تلقوه من برامج تدريبية خلال فترة الدورة.
وأكد المشاركون تمسكهم بخيار التعبئة المستمرة، واستعدادهم الكامل للالتحاق بجبهات المواجهة متى دعت الحاجة، دفاعاً عن الأرض والكرامة في وجه مشاريع الهيمنة والعدوان.
وجددوا إعلان الولاء لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وتأييدهم لكافة المواقف التي يعلنها في مواجهة الاستهداف الاقتصادي والسياسي والعسكري الذي تتعرض له البلاد.
وأشاروا إلى أن مشاركتهم في هذه الدورات تأتي ضمن مسؤولياتهم الدينية والوطنية تجاه قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، التي تواجه اليوم عدواناً صهيونياً أمريكياً همجياً ومستمراً.
ودعوا إلى استمرار الزخم الشعبي والقبلي نحو معسكرات التدريب، ورفد الجبهات، والتفاعل الجاد مع كل دعوات النفير والتحشيد في إطار معركة التحرر والاستقلال.