تفاعل شعبي ورسمي واسع مع خيار المقاطعة الاقتصادية لمنتجات الدول الداعمة لإسرائيل
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قرار حظر دخول المنتجات الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني يدخل حيز التنفيذ في جميع المنافذ الجمركية اليمنية منع اللوحات الإعلانية للشركات الغربية الداعمة لإسرائيل في الشوارع والطرقات والأماكن العامة ومراكز التسوق بدء عملية شطب العلامات والوكالات التجارية الأمريكية الداعمة للكيان الصهيوني بشكل رسمي القائمة الأولية التي تشملها حملات المقاطعة في اليمن وصلت إلى ما يقارب 220 من المنتجات والسلع الغربية وزارة الصناعة والتجارة بصنعاء تنشر قائمة بمنتجات الشركات الأمريكية المحظورة الداعمة للكيان الإسرائيلي قوائم الحظر تضمنت عشرات المنتجات المتنوعة بين غذائية وتجميلية وإلكترونيات وسيارات ومعدات ثقيلة وغيرها التعاون مع القطاع الخاص لتوفير السلع والمنتجات البديلة من شركات غير داعمة للكيان الصهيوني قرار الحظر يستهدف كل الشركات والوكالات المرتبطة بالاقتصاد الصهيوني متاجر اضطرت لخفض أسعارها إلى الثلث نتيجة استجابة المواطنين اليمنيين لدعوات المقاطعة المقاطعة تضع القطاعات الإنتاجية والتجارية في اختبار حقيقي إزاء استعادة إنتاج الكثير من السلع في اليمن
بالتزامن مع السخط والغضب الكبير في أوساط الشعب اليمني على المستوى الرسمي والشعبي جراء الجرائم والمجازر الصهيونية الأمريكية الغربية بحق المدنيين الأبرياء من الأطفال والنساء في قطاع غزة المحاصر، وبالتوازي مع دخول اليمن عسكرياً بشكل رسمي في معركة طوفان الأقصى دعماً وإسناداً للمقاومة الفلسطينية حماس وبقية فصائل المقاومة التي تخوض معارك شرسة وتكبد جيش الكيان الغاصب خسائر باهظة في الأرواح والعتاد، وكمبدأ ثابت ومعلن من قبل الشعب اليمني قيادة وشعباً، باتخاذ مقاطعة البضائع الأمريكية الإسرائيلية ومنتجات الدول المسيئة للإسلام ورموزه الدينية والداعمة لإسرائيل، كاستراتيجية وطنية وقومية في معركة المواجهة الشاملة مع أعداء الأمة، والتي رسخها الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي ويؤكد عليها باستمرار قائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي في أكثر من خطاب ومناسبة، حيث بدأت حملات المقاطعة الاقتصادية على المستوى الرسمي والشعبي تؤتي أكلها، وقد نشرت وزارة الصناعة والتجارة بصنعاء قائمة بمنتجات الشركات الأمريكية الداعمة للكيان الإسرائيلي، والتي أقرت حظرها، كما أصدرت الوزارة قرار بمنع أي إعلانات تجارية لمنتجات الشركات الأمريكية والداعمة لإسرائيل، في الشوارع والطرقات أو الأماكن العامة أو مراكز التسوق، ناهيك عن التفاعل الشعبي الكبير من قبل المواطنين والذي بدأ بالتوقف عن شراء البضائع الأمريكية والدول الداعمة للكيان الغاصب والتوجه نحو المنتج المحلي، كما يتجلى ذلك في بوار تلك المنتجات وتكدسها في المولات والبقالات ومحال الجملة والتجزئة، في أمانة العاصمة والمحافظات اليمنية الأخرى.
الثورة / أحمد المالكي
وزارة الصناعة والتجارة بـصنعاء أصدرت قراراً قضى بمنع أي إعلانات تجارية لمنتجات الشركات الأمريكية والداعمة لإسرائيل، سواء في الشوارع والطرقات أو الأماكن العامة أو مراكز التسوق وغيرها، وتقول إنها منحت شركات الدعاية والإعلان مهلة لإزالة الإعلانات قبل اتخاذ إجراءات ضدهم.
وتضمن القرار المعمّد بتوقيع وزير الصناعة والتجارة في حكومة تصريف الأعمال محمد المطهر منع اللوحات الإعلانية في الشوارع والطرقات والأماكن العامة ومراكز التسوق وغيرها من وسائل الترويج لمنتجات الشركات الأمريكية والداعمة للكيان الصهيوني المشمولة بقرارات مقاطعة منتجات الشركات الأمريكية الداعمة للكيان الصهيوني.
منع الترويج
كما أصدرت الوزارة تعميما إلى شركات الدعاية والإعلان بمضمون قرار منع الترويج لمنتجات الشركات الأمريكية الداعمة للكيان الصهيوني” حسب الوزير المطهر، والذي أكد أن الوزارة ستمنح شركات الدعاية الإعلان مهلة لإزالة إعلانات منتجات الشركات الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني قبل اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق المخالفين.
وأشار الوزير المطهر كذلك إلى أن قرار حظر دخول منتجات الشركات الأمريكية والشركات الداعمة للكيان الصهيوني دخل حيز التنفيذ في جميع المنافذ الجمركية.
شطب العلامات
وأوضح المطهر أن الوزارة بدأت عملية شطب العلامات والوكالات التجارية الأمريكية الداعمة للكيان الصهيوني، مؤكدا أن الوزارة ستتخذ كافة الإجراءات لتفعيل قرارات المقاطعة ترجمة للموقف اليمني المبدئي الداعم للقضية الفلسطينية وقضيته العادلة والمنطلق من الواجب الديني والوطني والأخلاقي تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني.
قائمة أولى
كما نشرت وزارة الصناعة والتجارة بصنعاء القائمة الأولى لمنتجات الشركات الأمريكية الداعمة للكيان لإسرائيل والتي أقرت حظرها.
وتضمنت قوائم الحضر عشرات المنتجات المتنوعة بين غذائية، وتجميلية، وإلكترونيات وسيارات ومعدات الثقيلة وغيرها.
وشملت قرارات الحظر عشرات الوكالات والعلامات التجارية في مجالات الأغذية والمشروبات والمعدات والسيارات وأدوات التجميل والمطهرات الخاصة بالشركات التي وصفت بـ “الشريكة في المجازر الدموية بحق الأطفال والنساء والأبرياء في قطاع غزة” وذلك في سياق الموقف اليمني الرسمي والشعبي الداعم لأبناء الشعب الفلسطيني وصمودهم في وجه آلة الإرهاب الصهيوني الأمريكي وتفعيل سلاح المقاطعة في وجه حرب الإبادة الصهيونية على أهالي قطاع غزة.
وحسب وزارة الصناعة والتجارة وبموجب القرار فإنه سيتم منع أي نشاط، أو دخول لأي منتجات أو أصناف للوكالات والعلامات التجارية الداعمة للكيان الصهيوني إلى السوق اليمنية، معتبراً المقاطعة الاقتصادية للشركات والوكالات الداعمة لإسرائيل، “واجبا دينيا ووطنيا وأخلاقيا”.
شركات بديلة
الوزارة أكدت كذلك أنها تعمل بالتعاون والتنسيق مع القطاع الخاص على توفير السلع والمنتجات البديلة من شركات أخرى غير داعمة للكيان الصهيوني، موضحة أّنّ القرار يستهدف كل الشركات والوكالات المرتبطة بالاقتصاد الصهيوني.
دعم المنتج المحلي
وفي هذا السياق أكدت الوزارة أهمية استغلال قرار مقاطعة منتجات الشركات الأمريكية والشركات الداعمة للعدو الصهيوني في دعم المنتجات المحلية.
وشددت على توفير منتجات الأسر المنتجة وصغار المنتجين في كافة منافذ البيع المختلفة لافتة إلى دور شركات المعارض في الترويج لمنتجات الأسر المنتجة وصغار المنتجين في كافة المعارض المقامة.
وأشار إلى أن توفير المنتجات المحلية يعد شرطًا أساسيًا لمنح إقامة المعارض.
وأقرت الوزارة، البدء في الإجراءات التحضيرية لإقامة معرض للترويج لمنتجات الأسر المنتجة وصغار المنتجين، بهدف إيجاد قنوات تواصل بين صغار المنتجين ومنافذ التسويق.
مقاطعة شعبية
وعلى خلفية المواقف الشعبية والرسمية المناهضة للحرب الإجرامية الصهيونية الأمريكية الغربية على قطاع غزة، هناك العديد من المنتجات التي تم رصدها من قبل مهتمين بهذا الشأن، حيث اضطرت المتاجر لخفض أسعارها إلى الثلث نتيجة استجابة المواطنين لدعوات المقاطعة وعزوفهم عن شراء الأصناف التي تنتجها شركات تدعم إسرائيل في حربها ضد الشعب الفلسطيني، وتعبيراً عن الرفض الشعبي اليمني للمجازر الإجرامية التي يرتكبها جيش الكيان الصهيوني بحق المدنيين الأبرياء من الأطفال والنساء في قطاع غزة بعد هزيمته عسكريا وفشله في تحقيق أي من أهدافه، ما جعله ينتقم من المدنيين العزل بالإبادة الجماعية، سواء بالقصف المباشر أو استخدام الأسلحة المحرمة دولياً، وإبادة أحياء ومربعات سكنية بكاملها على رؤوس سكانها، أو بالتجويع والحصار المدعوم أمريكياً وغربياً في ظل صمت عربي رسمي وعجز أممي ودولي مريب مع الأسف الشديد، يأتي خيار المقاطعة الاقتصادية لمنتحات الدول الداعمة لإسرائيل والاستجابة الشعبية اليمنية كرد فعل عملي وملموس يترجم هذا الخيار الاقتصادي والاستراتيجي المهم من قبل اليمنيين في مواجهة الإجرام والعنجهية الصهيونية الأمريكية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
بورة رغم التخفيضات
ووفقا لتقارير اقتصادية ميدانية، أن من ضمن البضائع والمنتجات للشركات الداعمة للكيان الصهيوني التي تم رصدها أنواع من منتجات غذاء الأطفال بوست كونفلكس أوريو، حيث خفضت المتاجر سعر العبوة 311 جراماً إلى 3450 ريالاً، بينما كانت تباع بـ 5250 ريالاً، كما تم رصد أنواع من قوالب الشوكلاتة التي تنتجها شركة جالكسي الأمريكية وأسعارها قبل وبعد التخفيض، منها جالكسي فلوتس حجم 11 جراماً، بسعر 100 ريال وكان سعرها السابق 150 ريالاً، وكذلك جالكسي فلوتس بالفانيليا حجم 22.5 جرام بسعر 180 ريالاً بعد ما كانت تباع بسعر 250 ريالاً، بالإضافة إلى سنكرس كريمي حجم 36.5 جرام التي عرضتها المتاجر بسعر 260 ريالاً وكان سعرها السابق 400 ريال، ومع هذه التخفيضات يؤكد تجار أن الكثير من الناس يرفضون شراء هذه المنتجات تلبية لدعوات المقاطعة، وإسناداً للشعب الفلسطيني المظلوم.
كذلك المشروبات الغازية من نوع بيبسي وسفن آب وميراندا، التي تتبع ملكيتها شركة بيبسيكو الأمريكية، وكذلك شركة كوكا كولا، هناك كميات من تلك المشروبات وضعت عليها المتاجر لوحات “راجع للشركة”، أي أنه سيتم إعادتها لوكلاء الشركة المعتمدين.
تكدس
وبحسب تقارير إعلامية فإنه رغم عرض المتاجر كل تلك المنتجات بأسعارها المخفضة إلا أن الإقبال على شرائها لا يزال ضعيفاً، كونها لا تزال مكدسة في واجهات العرض بكميات كبيرة، الأمر الذي يدل على تنامي نسبة التفاعل الشعبي مع دعوات المقاطعة.
تقارير اقتصادية أكدت أن المقاطعة تضع القطاعات الإنتاجية والتجارية اليمنية في اختبار حقيقي، إزاء استعادة إنتاج الكثير من السلع في اليمن، والذي شهد تراجعاً اقتصادياً حاداً خلال السنوات الأخيرة وتقليص فاتورة الاستيراد، حيث أصبح يعتمد على الأسواق الخارجية في توفير غالبية احتياجاته، إذ يستورد القطاع الخاص التجاري في اليمن ما نسبته 96.5% من احتياجات السوق المحلية.
وتبلغ قيمة ما يستورده اليمن من السلع نحو 15 مليار دولار سنوياً؛ حيث تشكل الواردات الغذائية والمشتقات النفطية حوالي 60% من إجمالي قيمة الواردات السلعية، في حين تصل نسبة استيراد السلع والمنتجات الأخرى إلى 40%.
وتثير هذه القيمة التضخمية التي توجه للاستيراد – في بلد يعاني من أزمات اقتصادية وإنسانية – جدلاً واسعاً، وسط مطالبات بترشيد الواردات، واستغلال حملات المقاطعة المتصاعدة بشكل تدريجي للاهتمام بالمنتج المحلي وتنمية الصناعات والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومشاريع إنتاج الغذاء للأسر.
وحسب تقارير اقتصادية، تبلغ القائمة الأولية التي تشملها حملات المقاطعة في اليمن ما يقارب 220 من المنتجات والسلع، منها نحو 35 منتجاً من المشروبات والعصائر والألبان ومشتقاتها لشركات دول داعمة لإسرائيل، على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تنفذ الجهات المعنية في اليمن حملات واسعة لمقاطعتها في إطار التضامن الرسمي والشعبي والتجاري والاقتصادي مع الشعب الفلسطيني.
ضرورة
خبراء اقتصاديون أكدوا أن الضرورة تقتضي إيجاد استراتيجية وطنية خاصة بتوطين الصناعات المحلية محل السلع والمنتجات التابعة لدول داعمة لإسرائيل، مع أهمية إيجاد بدائل لها، كون المقاطعة السلاح الوحيد المتاح أمام المستهلك اليمني والعربي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: منتجات الشرکات الأمریکیة الداعمة للکیان الأمریکیة الداعمة للکیان الصهیونی وزارة الصناعة والتجارة المقاطعة الاقتصادیة الداعمة لإسرائیل الشعب الفلسطینی السلع والمنتجات حملات المقاطعة الرسمی والشعبی قطاع غزة فی الیمن من قبل
إقرأ أيضاً:
اقتصاد الدليفري ينتعش.. شرط للبقاء لا مجرد خيار
لم يعد مشهد درّاجات التوصيل وأكياس الطعام تفصيلاً عابراً في شوارع لبنان. خلال السنوات الأخيرة، ومع تغيّر نمط الحياة وارتفاع نسب العمل من المنزل، تحوّل "اقتصاد الدليفري" إلى واحد من أسرع القطاعات نموًا في البلاد، حتى بات كثيرون يعتبرون أن لبنان انتقل من دولة المقاهي والمطاعم التقليدية… إلى دولة التوصيل.
لم يعد التوصيل مقتصرًا على الطعام السريع. اليوم، يمكن طلب كل شيء تقريبًا. أدوية من الصيدليات، خضار وفواكه من المتاجر، بنزين للمولدات، غاز للمنازل، أدوات مدرسية، مواد تنظيف، وحتى معاملات رسمية مع خدمات متخصصة.
هذا التوسع انشأ سوقًا ضخمًا يعمل على مدار الساعة، يقيس نبض الاقتصاد اليومي ويكشف سلوك المستهلكين الذين أصبحوا يعتمدون على الهاتف أكثر من المحلات نفسها خاصة لدى جيل يفضّل الهاتف على الذهاب إلى المتجر. وبالتالي يقود الشباب تحديدًا هذا التحوّل من خلال معادلة بسيطة: ضغط معيشي + زحمة سير + وقت ضائع + خروج مكلف = دليفري أوفر وأسهل.
حتى أن ثقافة النزول إلى الدكان تراجعت أمام سهولة الضغط على زر واحد. وهذا يعكس تحوّلًا اجتماعيًا أعمق يكمن في انكماش الحياة العامة في مقابل توسّع الحياة الرقمية.
المطاعم الصغيرة والمتوسطة كانت الأكثر استفادة. فبعد أن تراجع الإقبال على الجلوس داخل المحلات، بات التوصيل شريان الحياة لها. حتى أن بعض المتاجر الناشئة قرّرت عدم فتح فروع فعلية والاكتفاء بمطبخ مركزي و"ديليفري فقط"، ما خفّض التكاليف وسمح بالمنافسة.
ووفق ما أفاد به أحد العاملين في قطاع التوصيلات لـ"لبنان 24"، فقد ارتفع عدد العاملين في هذا القطاع بسرعة، لأسباب واضحة أبرزها المرونة الكبيرة في الدوام، بالإضافة إلى مردود أفضل من كثير من الوظائف.
كما أن هذه الوظيفة لا تحتاج لشهادات، ومهما تدهورت الظروف العامة في البلاد فالطلب عليها مستمر.
لكن الوجه الآخر للصورة لا يزال صعبًا: ساعات عمل طويلة، مخاطر الطرق، غياب الضمانات أحيانًا، وتفاوت كبير في الأجور.
فعلى الرغم من نمو هذا القطاع، إلا أنه يواجه تحدّيات واضحة منها فوضى الأسعار بين منصّات التطبيقات التي تسبب إرباكاً بين الزبائن والمستخدمين، فضلاً عن الضغط الكبير على الطرق وما يسببه من حوادث سير. كما أنه من أبرز سلبيات هذا القطاع هو غياب قوانين تنظم القطاع بشكل جدي وشكاوى من تأخّر أو عدم دقة الطلبات.
وعلى الرغم من اعتبار البعض أن هذا التحوّل موقت يرتبط بالأزمة الاقتصادية. لكن في الواقع، ما نراه هو نمط حياة جديد من خلال اعتماد كامل على الهاتف، اقتصاد خدمات سريع، وانكماش العلاقات الاجتماعية المباشرة.
لبنان اليوم يشبه مدنًا عالمية كبرى حيث يُدار الوقت بالدقائق، رغم كل التحديات. والمفارقة أن أزمة أنهكت البلاد، دفعت أيضًا إلى نشوء قطاع مرن يشتغل على التكنولوجيا والسرعة.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة تفاهم بين حاكم "المركزي" وجمعية المصارف وواشنطن تدعو للحدِّ من "اقتصاد الكاش" Lebanon 24 تفاهم بين حاكم "المركزي" وجمعية المصارف وواشنطن تدعو للحدِّ من "اقتصاد الكاش"
13/12/2025 09:31:35 13/12/2025 09:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله"يطرح مناقشة الإستراتيجية الدفاعية مجدداً: خيار جدي ام كسب للوقت ؟ Lebanon 24 "حزب الله"يطرح مناقشة الإستراتيجية الدفاعية مجدداً: خيار جدي ام كسب للوقت ؟
13/12/2025 09:31:35 13/12/2025 09:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 عون: بقاء لبنان الذي نعرفه الحاضر حولكم هو شرط لقيام السلام والمصالحة Lebanon 24 عون: بقاء لبنان الذي نعرفه الحاضر حولكم هو شرط لقيام السلام والمصالحة
13/12/2025 09:31:35 13/12/2025 09:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مُجرّد "وهم".. هكذا تحدث تقريرٌ عن "الشرق الأوسط الجديد" Lebanon 24 مُجرّد "وهم".. هكذا تحدث تقريرٌ عن "الشرق الأوسط الجديد"
13/12/2025 09:31:35 13/12/2025 09:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 لبنان 24 امل على مي وي العلا بيرة دمين حيان تابع قد يعجبك أيضاً
إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود
Lebanon 24 إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود
02:00 | 2025-12-13 13/12/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الهيئة اللبنانية للعقارات: لعدم السماح للمواطنين بالتواجد بالقرب من الابنية المتضررة
Lebanon 24 الهيئة اللبنانية للعقارات: لعدم السماح للمواطنين بالتواجد بالقرب من الابنية المتضررة
01:48 | 2025-12-13 13/12/2025 01:48:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قمار تحت الأرض يُكشف.. ومداهمة خاطفة تُنهي اللعبة في قلب بيروت!
Lebanon 24 قمار تحت الأرض يُكشف.. ومداهمة خاطفة تُنهي اللعبة في قلب بيروت!
01:45 | 2025-12-13 13/12/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 شاب يتعرّض ليلا لعملية سرقة في العبدة
Lebanon 24 شاب يتعرّض ليلا لعملية سرقة في العبدة
01:31 | 2025-12-13 13/12/2025 01:31:29 Lebanon 24 Lebanon 24 سعادة النائبة..."من بيروت الى زحلة"
Lebanon 24 سعادة النائبة..."من بيروت الى زحلة"
01:30 | 2025-12-13 13/12/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة
Lebanon 24 للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة
07:47 | 2025-12-12 12/12/2025 07:47:08 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟
Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟
08:12 | 2025-12-12 12/12/2025 08:12:28 Lebanon 24 Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان
Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان
11:16 | 2025-12-12 12/12/2025 11:16:08 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. صحيفة تُعلن الأمر
Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. صحيفة تُعلن الأمر
05:30 | 2025-12-12 12/12/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله"
Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله"
09:00 | 2025-12-12 12/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
زينة كرم - Zeina Karam أيضاً في لبنان
02:00 | 2025-12-13 إسرائيل تستبق الأعياد بمحاصرة لبنان بالنار والبارود
01:48 | 2025-12-13 الهيئة اللبنانية للعقارات: لعدم السماح للمواطنين بالتواجد بالقرب من الابنية المتضررة
01:45 | 2025-12-13 قمار تحت الأرض يُكشف.. ومداهمة خاطفة تُنهي اللعبة في قلب بيروت!
01:31 | 2025-12-13 شاب يتعرّض ليلا لعملية سرقة في العبدة
01:30 | 2025-12-13 سعادة النائبة..."من بيروت الى زحلة"
01:15 | 2025-12-13 المتمّولون الى الانتخابات فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو)
Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو)
00:21 | 2025-12-13 13/12/2025 09:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
10:00 | 2025-12-11 13/12/2025 09:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06 13/12/2025 09:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24