الوطن:
2025-12-14@20:05:00 GMT

الاستعلام عن فاتورة المياه شهر نوفمبر 2023 محافظة سوهاج

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

الاستعلام عن فاتورة المياه شهر نوفمبر 2023 محافظة سوهاج

الاستعلام عن فاتورة المياه شهر نوفمبر 2023 محافظة سوهاج، تشغل الآلاف من أبناء وأهالي نجوع وقرى ومراكز والمدن من مركز طما شمالا إلى مركز البلينا جنوب محافظة سوهاج.

وتستعرض «الوطن» طريقة الاستعلام عن فاتورة المياه شهر نوفمبر 2023 محافظة سوهاج، في ضوء ما تقدمه الجريدة من خدمات متتالية ومتواصلة لقرائها على مدار الساعة.

 

 

الاستعلام عن فاتورة المياه شهر نوفمبر 2023 محافظة سوهاج

وجاءت خطوات الاستعلام عن فاتورة المياه شهر نوفمبر 2023 محافظة سوهاج والخطوات التي يجب أن يقوم بها مشتركو شركات المياه من مستخدمي العدادات التقليدية والقديمة وفقا لما أعلنته الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي كالتالي:

زيارة الموقع الإلكتروني للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي.

- اختيار قائمة «خدماتنا».

- اختيار «احسب فاتورتك بنفسك».

- كتابة جميع البيانات المطلوبة التي تشمل: «أسم المحافظة، نوع النشاط سواء منزلي أو خدمي، وقراءة العداد الحالية والسابقة وعدد الوحدات».

- الاستعلام عن قيمة استهلاك الفاتورة عن الشهر المراد دفعه، وتتضمن التالي: «كمية المياه المستهلكة، استهلاك الوحدة، تحديد الشريحة، سعر المتر، قيمة استهلاك المياه، الصرف الصحي، خدمات الجهاز التنظيمي، إجمالي الاستهلاك».

 

الاستعلام عن فاتورة المياه شهر نوفمبر 2023 محافظة سوهاج

 - الذهاب إلى مقر فرع شركة المياه في المنطقة الخاصة به.

- الاستعلام عن فاتورة المياه وخلال ذلك يمكنه دفع الفاتورة من خلال المكتب والحصول على وصل المياه أو عن طريق المحصلين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاستعلام عن فاتورة المياه فاتورة المياه شركة المياه

إقرأ أيضاً:

واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة

 تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.

الولايات المتحدة تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض من غزةيونسيف: 9300 طفل داخل دائرة سوء التغذية الحاد بقطاع غزةالشيف أبو جوليا: كنت بشتغل حداد في غزة.. والجامعة كانت بتحتاج مصاريف 200 دولاربرلماني: مصر لن تقبل التهجير.. والاحتلال الاسرائيلي يمارس أساليب مكشوفة لإفشال اتفاق غزة
ضغط أمريكي.. ورفض قطري


في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.


وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.


دمار بحجم 186 برج إمباير ستيت


تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال كشف أن غزة تضم نحو 68 مليون طن من مخلفات البناء، وهي كمية تعادل وزن 186 مبنى بحجم إمباير ستيت في نيويورك، في مؤشر على حجم الكارثة العمرانية التي يعيشها القطاع.


هذه الكمية الهائلة تُعد عقبة أساسية أمام الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وهي مرحلة تتطلع واشنطن من خلالها لإعادة الإعمار بدءا من رفح باعتبارها "نموذجا أوليا" يمكن نسخه لاحقا في بقية مناطق القطاع.


قطر: المسؤولية تقع على إسرائيل


وفي مقابلة مع الإعلامي الأمريكي تاكر كارلسون، شبه رئيس الوزراء القطري مسؤولية إسرائيل بإصلاح دمار غزة بمسؤولية موسكو عن إصلاح ما دمرته حربها في أوكرانيا، مؤكدا:"لن نتخلى عن الفلسطينيين، لكننا لن نعيد بناء ما دمره غيرنا."


المرحلة الثانية: خلاف أمريكي – إسرائيلي جديد


تضغط الولايات المتحدة للبدء فورا في المرحلة الثانية من الاتفاق، لكن إسرائيل تربط أي تقدم بعودة جثمان الجندي الأسير راني غويلي، وقد سلمت تل أبيب للوسطاء صورا جوية ومعلومات استخباراتية لإثبات أن "هناك جهات تعرف مكانه"، رغم نفي "الجهاد الإسلامي" امتلاك أي أسرى.


قوة دولية لإدارة غزة.. وصدام حول تركيا


تسعى واشنطن لنشر قوة استقرار دولية (ISF) مطلع 2026، تبدأ انتشارها من رفح. وقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادا لإرسال قوات، فيما تفضّل دول أخرى تقديم دعم لوجستي ومالي.


غير أن وجود جنود أتراك داخل هذه القوة يمثل نقطة خلاف حادة، إذ تعتبره إسرائيل "خطا أحمر لا يمكن تجاوزه"، بينما يواصل مبعوث ترامب، توم باراك، محاولاته لإقناع نتنياهو بالموافقة.


مجلس سلام لإدارة غزة


وفي وقت سابق، أعلن الرئيس ترامب أنه سيكشف مطلع العام المقبل عن تشكيل "مجلس السلام" المكلف بإدارة القطاع وإعادة إعمار ما دمّرته الحرب، قائلاً إن شخصيات دولية وملوكًا ورؤساء أبدوا رغبة في الانضمام إليه.

طباعة شارك الضغوط الأمريكية إسرائيل قطاع غزة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو

مقالات مشابهة

  • استهلاك وهمي.. كيف يستهلك التلفاز الكهرباء حتى في وضع الإطفاء؟
  • إنشاء شبكات توزيع المياه لولايات محافظة الظاهرة
  • فلسطين توقع اتفاقيتي تمويل فرنسيتين لتعزيز قطاع المياه والصرف الصحي
  • أسبوع حافل بالإنجازات الأمنية.. مديرية أمن سوهاج تفرض الانضباط وتواجه الجريمة بحسم
  • تعليم سوهاج تطلق فعاليات برنامج صحتهم مستقبلهم للتوعية بأهمية ترشيد المياه
  • بسبب تسريب المياه.. قرارات إزالة لـ 6 منازل في المنوفية
  • ألبانيز: إسرائيل يجب أن تتحمل فاتورة إعمار غزة
  • الداخلية تضبط مخالفات عدم الالتزام بقرارات ترشيد استهلاك الكهرباء
  • فدية مليون جنيه.. حبس المتهمين باختطاف طفل العسيرات للتحقيقات
  • واشنطن تلزم إسرائيل بدفع فاتورة دمار قطاع غزة