طبق البولاني الأفغاني.. من أستراليا إلى «الشارقة للكتاب»
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةضمن فعالية «أطباق مميزة»، استعرضت الشيف الأفغانية دوركاناي أيوبي برفقة والدتها في معرض الشارقة الدولي للكتاب، طريقة تحضير وصفة البولاني، وهو طبق أفغاني تقليدي، من صنف المعجنات، وعرضت الشيف الأفغانية النكهات الغنية للمطبخ الأفغاني التي دونتها في كتاب تشارك به في فعاليات المعرض.
وسلطت أيوبي، التي تمتلك مطعماً للمأكولات الأفغانية في أستراليا، الضوء على أهمية الطعام في مد الجسور بين الثقافات، مؤكدة أن «الطعام هو أفضل وسيلة للتواصل مع الناس».. وحرص زوار المعرض على تذوق قطع من طبق البولاني، وتعرفوا على فن الطهي في أفغانستان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: معرض الشارقة الدولي للكتاب الإمارات معرض الشارقة للكتاب الشارقة
إقرأ أيضاً:
يعود تاريخها لـ 350 مليون سنة.. اكتشاف آثار أقدام أحفورية حيوان شبيه بالزواحف في أستراليا
حدد علماء في أستراليا أقدم آثار أقدام أحفورية معروفة لحيوان شبيه بالزواحف، يعود تاريخها إلى حوالي 350 مليون سنة.
ويشير هذا الاكتشاف إلى أنه بعد ظهور الحيوانات الأولى من المحيط قبل حوالي 400 مليون سنة، تطورت لديها القدرة على العيش حصريًا على اليابسة بشكل أسرع بكثير مما كان يُعتقد سابقًا.
وقال عالم الحفريات ستيوارت سوميدا من جامعة ولاية كاليفورنيا، والذي لم يشارك في البحث الجديد: "كنا نعتقد أن الانتقال من الزعنفة إلى الطرف يستغرق وقتًا أطول بكثير".
وفي السابق، عُثر على أقدم آثار أقدام زواحف معروفة في كندا، ويرجع تاريخها إلى 318 مليون سنة.
العثور على آثار أقدام قديمة من أستراليا على لوح من الحجر الرمليكما تم العثور على آثار أقدام قديمة من أستراليا على لوح من الحجر الرملي تم اكتشافه بالقرب من ملبورن وتظهر أقدامًا تشبه أقدام الزواحف بأصابع طويلة ومخالب معقوفة.
يُقدّر العلماء أن طول الحيوان كان حوالي 80 سنتيمترًا (2 قدم ونصف)، وربما كان يُشبه سحلية وَرَل حديثة. نُشرت النتائج يوم الأربعاء في مجلة "نيتشر".
وقال بير أهلبيرج، عالم الحفريات والمؤلف المشارك في الدراسة بجامعة أوبسالا في السويد، إن المخالب المعقوفة تُعدّ دليلًا أساسيًا لتحديد الهوية.
ولم تتطور مخالب إلا لدى الحيوانات التي تطورت لتعيش على اليابسة فقط. أما الفقاريات الأولى - الأسماك والبرمائيات، فلم تتطور لديها أظافر صلبة، وظلت تعتمد على البيئات المائية لوضع البيض والتكاثر.
لكن فرع الشجرة التطورية الذي أدى إلى الزواحف والطيور والثدييات الحديثة والمعروف باسم السلويات، طور أقدامًا بأظافر أو مخالب مناسبة للمشي على أرض صلبة.
والجدير بالذكر أنه في الوقت الذي عاش فيه هذا الزاحف القديم، كانت المنطقة حارة ورطبة، وبدأت الغابات الشاسعة تغطي الكوكب. كانت أستراليا جزءًا من قارة جندوانا العظمى.
اقرأ أيضاًبعد ظهوره في مصر.. ما هو حيوان الورل النيلي؟
سيفتح أفاقا جديدة للعلاج.. رجل لدغته مئات الأفاعي يمكنه إنقاذ الأرواح البشرية