«رياضة الدقهلية» تواصل فعاليات البرنامج الكشفي لتنمية مهارات الطلائع
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أعلنت مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، عن قيام الإدارة المركزية لتنمية النشء، والإدارة العامة لرعاية الموهوبين والمبدعين، بمواصلة فعاليات البرنامج الكشفي لتنمية المهارات الكشفية لغير الكشفيين في المراكز على المستوى المحلي بمحافظة الدقهلية داخل مركز شباب ميت غمر.
وأوضحت مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، في بيان لها، أنه يجري تنفيذ الفعاليات خلال الفترة من 15 أكتوبر حتى 15 يناير المقبل، ويأتي تنفيذا لتوجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ومحافظة الدقهلية، بالاهتمام بالشباب والنشء.
واضافت أنه يجري التدريب في المراكز في محافظة الدقهلية ومن ضمنها مركز ميت غمر من خلال القادة الكشفين لــ200 طليع وطليعة لكل مركز.
وأوضحت مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية أنه جرى تنفيذ الفعاليات بمركز شباب مدينة ميت غمر التابع لإدارة شباب ميت غمر، من خلال استخدام قوالب الشمع وعمل مجسمات تدريب بمساعدة مدربي الفن التشكيلي والمبتكرين علميا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فعاليات مركز شباب ميت غمر محافظة الدقهلية رياضة الدقهلية الشباب والریاضة میت غمر
إقرأ أيضاً:
مديرية أمن طرابلس تؤمّن بنجاح فعاليات «منتدى ومعرض ليبيا للخدمات الإلكترونية»
باشرت مديرية أمن طرابلس، بالتعاون مع مختلف الأجهزة الأمنية، تنفيذ مهامها في تأمين فعاليات منتدى ومعرض ليبيا للخدمات الإلكترونية، الذي انطلقت أعماله اليوم الأحد 15 يونيو، ويستمر حتى 17 من الشهر الجاري، تحت إشراف مصرف ليبيا المركزي وتنظيم الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات.
ويُعد المعرض من أبرز المنصات الوطنية المتخصصة في التكنولوجيا المالية والخدمات الرقمية، حيث يجمع نخبة من الخبراء المحليين والدوليين لمناقشة أحدث التطورات في مجالات الدفع الإلكتروني والشمول المالي، بما يتماشى مع التوجهات العالمية نحو الاقتصاد الرقمي.
وشهدت الفعاليات أجواء تنظيمية منضبطة، رصدتها عدسة الإعلام الأمني بمكتب العلاقات في مديرية أمن طرابلس، وسط انتشار مدروس لعناصر الأمن في محيط المعرض وداخله، ما يعكس جاهزية وكفاءة الأجهزة الأمنية في التعامل مع الفعاليات الكبرى وضمان السلامة العامة للمشاركين والزوار.
يأتي تأمين منتدى ومعرض ليبيا للخدمات الإلكترونية في طرابلس في توقيت بالغ الأهمية، حيث تسعى ليبيا إلى مواكبة التحولات الرقمية العالمية وتحديث بنيتها التحتية في قطاع الخدمات المالية، وسط تحديات أمنية واقتصادية متراكمة منذ أكثر من عقد، ويُنظر إلى المعرض على أنه خطوة استراتيجية لتعزيز الشفافية المالية وتقليص الاعتماد على التعاملات النقدية، ما يسهم في محاربة الفساد وتوسيع قاعدة الشمول المالي، خصوصًا في ظل توجهات مصرف ليبيا المركزي لدعم مشاريع الدفع الإلكتروني وربط المؤسسات المالية بشبكات موحدة.