حملة المانية ضد أردوغان.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
يعتزم الرئيس أردوغان زيارة ألمانيا، الجمعة 17 تشرين الثاني/ نوفمبر، وسط حملات مناهضة لمجيء الضيف التركي بسبب موقفه الداعم لـ فلسـ.ـطين.
وبحسب استطلاع رأي أجرته شركة “YouGov” للأبحاث، فإن واحد من كل ألمانيين اثنين يعارض زيارة الرئيس أردوغان إلى برلين ويطالب المستشار الألماني أولاف شولتس بسحب دعوته للزيارة.
وتشهد ألمانيا هذه الأيام حملة واسعة يشنها جزء كبير من الإعلام وحتى بعض السياسيين ضد زيارة الرئيس أردوغان، وذلك بسبب تضامنه مع الفلسـ.ـطينيين في غـ.ـزة، واتهامه لدولة الاحـ.ـتلال بـ”ارتكاب جـ.ـرائم ضد الإنسانية” في حربها على القطاع، وبـ “التصرف كتنـ.ـظيم وليس كدولة”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا أردوغان اخبار تركيا المانيا
إقرأ أيضاً:
وكالة بيت مال القدس الشريف تنفذ المرحلة الثانية من حملة الإغاثة الإنسانية للنازحين في مدينة غزة
نفذت وكالة بيت مال القدس الشريف، الإثنين في مدينة غزة، المرحلة الثانية من حملة الإغاثة الإنسانية المغربية، وذلك بمساهمة من الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين.
واستفاد من هذه العملية، الثانية من نوعها في ظرف أسبوعين، المئات من العائلات الفلسطينية النازحة من شمال وشرق القطاع، والتي تعيش في أحد مخيمات النزوح وسط ظروف إنسانية قاسية.
وعلى غرار المرحلة الأولى من هذه العملية، التي تم تنفيذها يوم 20 يونيو الماضي، لفائدة العائلات النازحة في منطقة مواصي خان يونس جنوب القطاع، استفادت العائلات المستهدفة من سلال غذائية ضمت الدقيق، وزيت القلي والعدس والفاصوليا، تم توفيرها من الأسواق المحلية رغم ندرتها وارتفاع أسعارها.
وستتواصل هذه العملية عبر عدة مراحل خلال الأسابيع المقبلة، ليستفيد منها نحو ألف أسرة فلسطينية موزعة على مناطق مختلفة من القطاع، بما في ذلك شماله ووسطه وجنوبه، وفقا للظروف الأمنية المعقدة وخطورة التنقل داخل المناطق الفلسطينية بسبب استمرار الغارات الإسرائيلية.
وبهذه المناسبة، عبر المستفيدون من الحملة عن شكرهم وامتنانهم للملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، على هذه الوقفة المشرفة مع الشعب الفلسطيني.
كما أعرب المستفيدون عن سعادتهم البالغة وتقديرهم العميق للمملكة المغربية ملكا وحكومة وشعبا على ما قدموه لهم من دعم وإسناد، مؤكدين أن هذه المبادرة لبت احتياجهم في وقت صعب جدا تندر فيه هذه المواد في الأسواق، بسبب الحصار، وفي ظل الارتفاع الباهظ جدا في أثمان ما يتوفر منها.