خرج الدولي الجزائري سعيد بن رحمة من حسابات مدربه في ويست هام الإنجليزي مويس الذي قرر عدم الإعتماد عليه بتاتا في مباراة اليوم الأحد من الدوري الإنجليزي.

وكان سعيد بن رحمة حبيس دكة البدلاء طيلة المباراة التي فاز بها نادي ويست هام بثلاثية مقابل اثنين أمام نوتنغهام فورست في الجولة 12 من “البريمرليغ” بملعب “لندن الأولمبي”.

ولم يعطي المدرب مويس الفرصة للاعبه، قصد رفع المعنويات للاعبه، و هي التي تتواجد في الحضيض بالنظر الى عدم تلقيه دعوة من قبل الناخب الوطني جمال بلماضي بعد حادثه الشهيرة.

و سيجري رفقاء بن رحمة من دون خدماته مبارياتين أمام كل من الصومال و موزمبيق ضمن تصفيات كأس العالم.

كما ستكون المهمة صعبة بالنسبة للجزائري من أجل استعادة ثقة مدربه في “المطارق” وفي كتيبة “محاربي الصحراء”.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: بن رحمة

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: السيرة الحسنة الباقية !!

 

 

تعددت المناسبات التى أحضر فيها عزاءات لأعزاء فقدناهم وتركوا لنا عبىء العيش وحدنا دونهم فى هذه الحياة، نتذكر بالخير ونتذكر مواقف كثيرة لهم، وندعوا لهم بالرحمة والمغفرة.
شخصيات عظيمة تغيب عنا واحدًا تلو الأخر وهذه سنة الحياة "فهم السابقون ونحن اللاحقون" !

لقد تأملت المشهد المهيب الذى صاحب جنازة المرحوم الأستاذ (محمود السعدنى) الكاتب الصحفى الكبير(رحمه الله رحمة واسعة ) !!
وتأملت المعزين من كل أطياف المجتمع مسئولين حاليين ومسئولين سابقين ونخب من المجتمع من شتى مجالات الحياة المهنية فى مصر.

ولعل ما شدنى فى هذا الأمر أن كثير مما سمعت عن الرجل غير ما تيسر لى من كتب كتبها، كلام طيب  وسيرة حسنة وزمالة لأجيال من الكتاب والإعلاميون يذكروا عنه طيب الحديث وروعة المواقف فى أشد الأوقات صعوبة مر بها الوطن وكان الأستاذ "محمود السعدنى" إما مشاركًا فى الأحداث كفاعل أو مفعول به طبقًا لموقفه من السلطة فى البلاد.

 


وأتذكر حينما قابلت المرحوم فى مكتب الوالد الراحل "وجيه أباظة" وكنت مقربًا من المرحوم "وجيك بك"، بعد أن خرج من السجن عام 1975 وجاء فى زيارة إلى إيطاليا حيث كان المرحوم "توفيق أباظة" إبن عم "وجيه بك" وزيرًا مفوضًا للسفارة المصرية فى روما وكانت تربطنى به صداقة عميقة وجاء "بعم وجيه" إلى البلدة التى أقيم فيها وهى (فيوماشينو) وبقى فيها معى "عم وجيه" لأكثر من أسبوع وتعلقنا ببعض حتى عودتى إلى القاهرة ودعوته لى بالقيام بأعمال شركة التنمية والتجارة (بيجو) وإقتربت من الرجل كأحد أبنائه (حسين وممدوح وشاكر وعزيز) إلى أن توفاه الله (رحمة الله عليه رحمة واسعة).
قابلت عند عم وجيه الأستاذ /"محمود السعدنى" عام 1979 وكان يتزاور "لعم وجيه" مجموعة من نخب المجتمع، أذكر الشيخ "متولى الشعراوى" وبعض قيادات مجلس الثورة وكذلك إعلاميين كبار مثل المرحوم "جلال معوض"، والمرحوم "محمود السعدنى" وغيرهم وكان إستمتاعى بهذه النخبة من زوار "عم وجيه" لا تضاهيها متعة.
ولقد أثرونى من المناقشات التى كانت تدور بينهم وكنت فى هذه المرحلة شابًا لايزيد عمرى عن خمس وثلاثون عامًا، فكنت فى أغلب الأوقات بل أعظمها (صامتًا) أستمع وأتعلم وأنصت بكل جوارحى للتجارب العظيمة التى وهبنى الله الفرصة لكى أتعايش بالقرب منها فى حجرة واحدة أو كراسى متقاربة لكى أستمع وأتكلم، كان المرحوم محمود السعدنى – شيىء رائع من البشر وشيىء خيالى من التجارب الرائعة التى خاضها ولم يبقى منه إلا السيرة الحسنة وكذلك هؤلاء العظماء الذين رحلوا عن عالمنا وتركوا لنا ذخيرة من المثل ومن السير الطيبة !! رحمهم الله جميعًا رحمة واسعة !!
  أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد 
Hammad [email protected]

مقالات مشابهة

  • مدرب ليفربول يعترف بصعوبة تحفيز لاعبيه بعد الفوز بالدوري الإنجليزي
  • احنا جايين نشتغل .. رحمة محسن تثير الجدل في حفل زفاف
  • مكون واحد يزيد طول الشعر للضعف في أسبوع
  • د.حماد عبدالله يكتب: السيرة الحسنة الباقية !!
  • سجن وزير تونسي سابق بتهمة اغتصاب وقتل فتاة
  • فرانكفورت يمدد عقد مدربه إلى 2028
  • «حزن مغلي».. رحمة محسن تستعد لطرح أجدد أغانيها
  • فرانكفورت يجدد عقد مدربه توبمولر حتى عام 2028
  • صدمة لـ جوارديولا.. قائمة المرشحين لجائزة أفضل مدرب في الدوري الإنجليزي
  • يزيد اليحيا متحدثاً رسمياً للسجل العقاري