زيت الأرجان للشعر يعتبر غنيًا بالعناصر المغذية والدهنية، حيث يساعد في ترطيب الشعر وفروة الرأس، كما يمكن أن يساعد في تقوية الشعر وتقليل التقصف.

فوائد زيت الأرجان للشعر 
 

ترطيب الشعر: يساعد زيت الأرجان في ترطيب الشعر ومنع جفافه، مما يجعله أكثر نعومة ولمعانًا.


تقوية الشعر: يساعد على تقوية بنية الشعر وتقليل التلف، مما يساعد في منع تكسر الشعر وتقليل تقصف الأطراف.


مكافحة القشرة: يمكن أن يساعد زيت الأرجان في التحكم في ظهور القشرة وتهدئة فروة الرأس.


تعزيز نمو الشعر: يُعتبر زيت الأرجان مفيدًا في تحفيز نمو الشعر وتعزيز صحته العامة.


حماية من التلف الحراري: يعمل على حماية الشعر من التلف الناتج عن درجات الحرارة العالية خلال استخدام أدوات التصفيف الحرارية.


روتين العناية بالشعر: استخدام زيت الأرجان بانتظام يمكن أن يكون إضافة فعّالة إلى روتين العناية بالشعر اليومي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: زيت الأرجان الأرجان نمو الشعر التقصف

إقرأ أيضاً:

عنصر طبيعي يضاعف نتائج علاج شائع للصلع... ما هو؟

كشف باحثون من الصين وأستراليا عن أن مُحلّيًا طبيعيًا مستخلصًا من نبات "الستيفيا" يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا في علاج تساقط الشعر الوراثي المعروف علميًا باسم الصلع الذكوري النمطي (AGA)، وهو أكثر أنواع تساقط الشعر شيوعًا لدى الرجال والنساء حول العالم، بحسب تقرير نشره موقع "ScienceAlert" العلمي.

 

ووفقًا للدراسة المنشورة في دورية Advanced Healthcare Materials، فإن إضافة مركّب الستيفيوسيد (Stevioside)، وهو مادة مستخلصة من نبات "الستيفيا" المعروف كمُحلٍ طبيعي، إلى العلاج الدوائي التقليدي مينوكسيديل (Minoxidil)، قد يُضاعف من فاعليته عند استخدامه عبر لصقات دقيقة بالإبر (microneedle patches).

 

ويُستخدم "المينوكسيديل" عادة كعلاج موضعي يُفرك على فروة الرأس لتحفيز تدفق الدم إلى بصيلات الشعر، مما يساعد على نموه من جديد. لكنّ أحد التحديات الرئيسية هو أن كميةً ضئيلة فقط من الدواء تُمتص عبر الجلد.

تقنية الإبر الدقيقة

خلال البحث الجديد، عمل الفريق على تطوير نظام جديد يجمع بين الإبر المجهرية ومركّب "الستيفيوسيد"، الذي يُحسّن من ذوبان "المينوكسيديل" في الماء ويُسهّل امتصاصه داخل الجلد ليصل إلى جذور الشعر مباشرة.

 

وأظهرت التجارب، التي أُجريت على فئران تم تعديلها وراثيًا لتُصاب بالصلع، أن نمو الشعر عاد بشكل أسرع وأكثر كثافة لدى تلك التي تلقت "المينوكسيديل" عبر اللصقات المحتوية على "الستيفيوسيد"، مقارنةً بالعلاج التقليدي.

 

وقال الباحثون في تقريرهم: "لاحظنا زيادة ملحوظة في انتقال بصيلات الشعر إلى مرحلة النمو، ما أدى إلى تغطية بلغت 67.5 بالمائة من منطقة العلاج خلال 35 يومًا فقط."

 

في المقابل، حقق "المينوكسيديل" التقليدي تغطية لم تتجاوز 25.7% خلال الفترة نفسها. كما بدأ نمو الشعر لدى الفئران المعالجة بـ"الستيفيوسيد" قبل أسبوع تقريبًا من نظيرتها في التجربة.

نتائج مشجعة ولكنها أولية

ورغم أن النتائج واعدة، شدّد العلماء على أن التجارب ما زالت في مرحلة الاختبار على الحيوانات، وأن الانتقال إلى التجارب السريرية على البشر يتطلب مزيدًا من الأبحاث لتقييم الفعالية والأمان طويل الأمد.

 

وأوضح الفريق أن عليهم تحديد أفضل تصميم للإبر المجهرية وأنظمة الإطلاق التدريجي للمادة الدوائية، بما يتناسب مع الحالات السريرية المختلفة.

 

وقال ليفينغ كانغ، أستاذ علم الأدوية بـ"جامعة سيدني" وأحد المشاركين في الدراسة: "يُعد استخدام الستيفيوسيد لتعزيز امتصاص المينوكسيديل خطوة واعدة نحو تطوير علاجات طبيعية وأكثر فاعلية لتساقط الشعر، وقد تُفيد الملايين حول العالم".

 

ويأمل الباحثون أن تساعد هذه التقنية مستقبلًا في جعل علاجات تساقط الشعر أكثر فاعلية وأطول أمدًا، إذ إن "المينوكسيديل" التقليدي يتطلب استخداما بصفة يومية، بينما قد تسمح اللصقات المجهرية بإطالة فترة تأثيره وتقليل الحاجة للاستخدام المستمر.

مقالات مشابهة

  • فوائد ماء الورد للشعر.. تألق طبيعي برائحة منعشة
  • عنصر طبيعي يضاعف نتائج علاج شائع للصلع... ما هو؟
  • ما هي فوائد زيت حبة البركة للجسم والشعر؟
  • اختتام مهرجان مراكش للشعر المغربي
  • كيف يساعد زيت اللافندر على التخلص من حب الشباب؟
  • وزير الري: ضرورة تحفيز الاستثمار في قطاعي المياه والصرف الصحي في إفريقيا
  • دراسة: السمسم مفيد لصحة البشرة والشعر
  • الشاي الأخضر يساعد على الوقاية من مرض الكبد الدهني
  • لعلاج جفاف الشعر والتلف.. 4 أقنعة طبيعية بالعسل
  • الصدر يعلق على 78 مرشحا خالفوا أوامره: قاطعوهم.. يريدون تقوية مشروع الفساد