ملكة جمال المملكة تخطف الأنظار في مسابقة ملكة جمال الكوكب .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
خاص
شاركت ملكة جمال المملكة رومي القحطاني مقطع فيديو خلال تواجدها في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية؛ للمشاركة في حفل مسابقة ملكة جمال الكوكب لعام 2023.
وظهرت القحطاني وهي تتجه نحو المسرح لتحية الحضور، وهي في سعادة بالغة بالمشاركة في هذا الحدث.
ووقفت رومي القحطاني على المسرح بجوار المتسابقات اللواتي يتنافسن معها في المسابقة الجمالية العالمية، معبرةً عن سعادتها بالمشاركة في الحفل.
والجدير بالذكر أن رومي لقت تفاعلاً واسعًا وأصبحت محط الأنظار في المسابقة المقامة في أمريكا .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/rumy_alqahtani-7300523563956686088.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/rumy_alqahtani-7299841367449111815.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/WhatsApp-Video-2023-11-13-at-8.29.44-AM.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رومي القحطاني لوس أنجلوس مسابقة ملكة جمال المملكة ملکة جمال
إقرأ أيضاً:
في ورشة بمعرض جدة للكتاب 2025.. القحطاني: محاولات الترجمة الآلية تعود إلى 80 عامًا
البلاد (جدة)
نظّم معرض جدة للكتاب 2025 ورشة عمل بعنوان “آليات الترجمة الذكية ومعضلاتها التقنية”، تناولت مفهوم الترجمة الذكية وتطورها التاريخي، وأهميتها في العصر الرقمي، إلى جانب آليات عملها والتحديات التي ما زالت تواجهها، خاصة في ما يتعلق باللغة العربية، وقدّمتها الدكتورة عبير القحطاني.
وأوضحت القحطاني أن الترجمة الذكية تعتمد على أنظمة حديثة تبني نماذج احتمالية واسعة، وتسعى إلى توقّع الترجمة الأنسب اعتمادًا على السياق العام للنص، مستندة إلى نماذج الذكاء الاصطناعي، ولا سيما التعلم العميق، لمحاكاة الفهم اللغوي والسياقي، وليس الاكتفاء بالنقل الحرفي للكلمات.
وأشارت إلى أن المحاولات الأولى للترجمة الآلية تعود إلى أربعينات القرن الماضي، أي ما قبل 80 عامًا، قبل أن تشهد تطورًا متسارعًا مع التقدم التقني، وتزايد الاعتماد على الحلول الذكية في مختلف المجالات.
وأكدت أن هذه التحديات تتضاعف عند التعامل مع اللغة العربية، لغياب التشكيل، وتعقيد الإعراب، وكثرة الضمائر المتصلة، وهذا قد يؤدي إلى ترجمات تبدو صحيحة شكليًا، لكنها تفتقر إلى الدقة المعنوية، مبينة عجز الترجمة الذكية أحيانًا عن نقل بعض المصطلحات والكلمات العربية بالمعنى نفسه، وهذا يجعل الاعتماد الكلي على ترجمة الآلة أمرًا غير ممكن.
واختتمت بأن الترجمة الذكية أداة مساندة تُبرز حدود الآلة من جهة، وتؤكد من جهة أخرى أهمية وعي المترجم، وحسّه الثقافي، ودوره الإنساني في اتخاذ القرار الترجمي السليم.
وتطرّقت الورشة إلى أبرز المعضلات التقنية التي تواجه أنظمة الترجمة الذكية، ومنها قضايا السرية والأمان في بعض المنصات، وارتفاع تكاليف الاشتراك، واعتمادها على الاتصال المستمر بالإنترنت، إضافة إلى صعوبتها في التعامل مع السياق، والغموض الدلالي، واللغة المجازية والاصطلاحية، فضلًا عن التحديات المرتبطة بترجمة النصوص المتخصصة.