قصواء الخلالي: كل مكان في العالم يشهد مظاهرات مع احتدام القصف على غزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
قالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن هناك اهتماما كبيرا من العالم المصري والعربي والعالمي بالقضية الفلسطينية، وشهد كل مكان في العالم مظاهرات مع احتدام المشهد والقصف وحالات الاستشهاد في قطاع غزة، والمستشفيات هناك في حالة توقف تماما، والخدمات الصحية متوقفة.
استمرار إدخال المساعدات عبر معبر رفحوأضافت «الخلالي»، خلال تقديمها برنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة CBC، أن إدخال المساعدات لقطاع غزة عبر معبر رفح مستمر، وكذلك عبور المصابين للمستشفيات المصرية، فمصر لا تزال تؤدي دورها، وهناك تفاعلات كبيرة منذ قمة مصر للسلام وصولا للقمة العربية الإسلامية.
وأشارت إلى أن بنود القمة العربية الإسلامية كانت تعمل عليها مصر، وخلال الأيام المقبلة سيكون الجهدان العربي والإسلامي فيها ظاهران، وهناك تنويهات بوجود هدنة أو استراحة قصيرة للاحتلال الإسرائيلي لكنها غير مؤكدة.
وساطة مصرية لتوقف العدوان على غزةولفتت إلى أن مصادر أكدت أن مصر ووساطتها والضغوط الدولية قد تؤتي بثمارها الفترة المقبلة بشأن الهدنة أو توقف العدوان على غزة، موضحة أن القضية الفلسطينية هي قضية القضايا بالنسبة للمصريين والدولة المصرية باعتبارها الحق التاريخي وحق الجوار والإنسانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصواء الخلالي غزة معبر رفح مصر
إقرأ أيضاً:
صحيفة: السعودية تشارك في مفاوضات غزة وهناك تغير جوهري بموقفها
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم"، إن السعودية لاعب أساسي في إنهاء الحرب على قطاع غزة، وهي منخرطة في المفاوضات الجارية التي قد تفضي إلى اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار.
ويُتوقع أن يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قريبًا، بالتزامن مع زيارة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى واشنطن منتصف الأسبوع الجاري.
ولفتت الصحيفة إلى أن إنهاء الحرب في غزة بشكل دائم "جاء بفضل تغيير جوهري في موقف السعودية"، في إشارة إلى العلاقات مع "إسرائيل" واحتمالية التطبيع بين الطرفين.
وقالت الصحيفة إن الدور السعودي سينصب على إعادة إعمار غزة وربط وقف الحرب بتسويات إقليمية أوسع تشمل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
وذكرت أن السعودية كانت قريبة من التطبيع قبل الحرب، وأعادت فتح الباب لدور أكبر في "صفقة كبرى" تشمل دولًا عربية وإسلامية أخرى.
وزعمت الصحيفة أن "الهجوم الإسرائيلي على إيران والهزيمة التي تعرضت لها إيران ساهمت في تغيير الموقف السعودي" مؤكدة أن الدعم الأمريكي لـ"إسرائيل" عزز مكانتها الإقليمية، مما دفع السعودية للتقارب أكثر مع "إسرائيل".