خبير: «ثريدز» يجهز تحديثات كبرى لدعم محتوى الألعاب وجذب صغار مستخدمي «إنستجرام»
تاريخ النشر: 8th, July 2023 GMT
كشف عدي الخويلدي، الخبير في صناعة المحتوى والسوشيال ميديا، تفاصيل جديدة عن تطبيق ثريدز الجديد حيث أكد على أن التطبيق الجديد يسعى لجذب صناع المحتوى المتخصصين في مجال الالعاب للاستفادة من العدد الكبير من المتابعين الذين يتابعوهم.
أخبار متعلقة
بسبب «ثريدز».. هل ينتقل صراع «ماسك- زوكربيرج»للقضاء؟
تهديد حقيقي لتويتر.
معركة قانونية مرتقبة بين ميتا وتويتر بسبب «Threads ثريدز»
وأكد الخويلدي، في تصريحات خاصة، أن ثريدز يجهز لفتح باب الاستريمينج وهو طريقة عرض صناع المحتوى في مجال الالعاب لمحتواهم وذلك لدعم هذا النوع من المحتوى في الترويج للتطبيق الجديد.
وأشار إلى أنه يستعد لخوض مجال صناعة المحتوى في مجال الالعاب عبر تطبيق ثريدز ونشر تجربته بالكامل عن الأمر.
وذكر أن «ثريدز» يعمل على جذب صغار المستخدمين من مستخدمي «إنستجرام» وسوف يجتذب فئات أكثر ليس لديهم حساب على تويتر الذي كان يعتبر منصة المثقفين وكتاب الرأي ووكالات الأنباء وبالتالى «ثريدز»، سينقل تجربة تويتر إلى فئات أكبر.
وأوضح أن الخصائص الجديدة على «ثريدز» مثل وصول التغريدة أو التدوينة إلى 500 حرف مقارنة بـ280 حرفا في تويتر، في حال كان الحساب غير موثق، لعب دورًا كبيرًا في جذب مستخدمين أكثر، كما أن التطبيق الجديد أيضًا يسمح بوجود مقاطع مصورة تصل إلى 5 دقائق في المدة، فكل هذه المزايا لعبت دور في جذب المستخدمين.
عدي الخويلدي الخبير في صناعة المحتوى ثريدز الفيس بوك فيس بوك انستجرامالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: ثريدز فيس بوك انستجرام
إقرأ أيضاً:
قانون الإعلام الجديد يواكب التحولات ويحفز على إنتاج محتوى وطني
محمد ياسين
أكدت ميثاء السويدي المدير التنفيذي لقطاع الاستراتيجية والسياسات الإعلامية في مجلس الإمارات للإعلام أن قانون الإعلام الجديد يواكب التحولات والتغيرات ويفتح آفاقاً للنمو ويحفز على إنتاج محتوى وطني وبجودة عالية.
وأضافت في مؤتمر صحفي في دبي حول التشريعات الإعلامية الجديدة أن القانون الجديد يعزز من تنظيم الإعلام ويتضمن إطاراً تشريعياً مرناً ومحفزاً يواكب تطورات هذا القطاع، ويمنح أدوات جديدة للنمو.
وأوضحت أنه إلى جانب تعزيز المرونة، هناك خيارات أوسع للترخيص للمستثمرين والشركات العالمية وهناك تمكين للجهات المحلية أيضاً من المساهمة في تنمية صناعة الإعلام، مما يخلق تخصصية أكبر في هذا القطاع على مستوى كل إمارة ويرفع من مستوى التنافسية في الإعلام المحلي.
وأكدت أن قوة هذه المنظومة لا تقف فقط عند القانون، بل تكتمل بالسياسات الناظمة لهذا القطاع، مشيرة إلى وضع مجموعة من السياسات التنظيمية تغطي أهم التطورات
منها سياسة التصنيف العمري وهي سياسة لحماية الأطفال وضمان توافق المحتوى مع الفئات العمرية المختلفة، ثم معايير المحتوى الإعلامي وتشمل 20 معياراً تُطبق على الأفراد والشركات.