برلمانية عن زيارات السفارات الأجنبية: لم نجد سوى هز الرؤوس
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قالت النائبة أميرة صابر، المتحدثة باسم المرشح الرئاسي فريد زهران وعضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الأمم المتحدة فقدت أكبر عدد من العاملين بها تاريخيا في حرب الاحتلال الإسرائيلي بقطاع غزة.
نشرة منتصف اليوم.. أزمة أوسوريو لم تنتهي وفاركو يفسخ عقد عمرو وردة وريال مدريد يضم خليفة أنشيلوتي المتحدث باسم الهلال الفلسطيني: غزة مقبلة على كارثة ومخاطر وبائية تهدد حياة الأطفال لم نجد سوى هز الرؤوس وأضافت خلال لقائها مع الإعلامي محمد شردي ببرنامج "الحياة اليوم" الذي يذاع على قناة الحياة أن لقاءتها مع السفارات الأجنبية لم تجدي أى نفع فيما يخص قطاع غزة، موضحة: " لم نجد سوى هز الرؤوس ومقولة " نعرف ما يحدث!!.
وأشارت إلى أن القضية الفلسطينية ليست منفصلة عن القضايا العربية، وهي تخص الأمن القومي المصري ومصير المنطقة بالكامل، متابعة: "نحن في حالة من الترقب الشديد والضغوط العنيفة، فنحن كنا ندعم هذه القضية ونستخدم كل الأدوات الممكنة لمنع تصفية القضية وتهجير الفلسطينيين والدفاع عن حقهم التاريخي في المقاومة، وكل الجهود التي تبذل من أجل منع تصفية القضية هي جهود مقدرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النائبة أميرة صابر المرشح الرئاسي فريد زهران عضو مجلس النواب قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تصفية دكتور داخل سجن أمني في لحج
وفي جديد الاحداث قالت مصادر إعلامية نقلا عن ناشطين إن الدكتور عبدالحافظ البيحاني قُتل في ظروف غامضة داخل سجن معسكر ما يسمى باللواء الخامس التابع لأمن محافظة لحج، وذلك أثناء احتجازه كرهينة على خلفية قرابة تربطه بأحد المطلوبين أمنياً، بحسب الناشطين.
ووصف الناشطون ووسائل الاعلام رواية مقتله بأنها "غير منطقية ولا يقبلها عقل"، مطالبين بفتح تحقيق عاجل ومستقل من خارج الدوائر الأمنية لكشف ملابسات الجريمة، ومحاسبة المتورطين.
وأشار الناشطين ووسائل الاعلام إلى أن استمرار ممارسات الاحتجاز خارج القانون واستخدام الأقارب كرهائن يشكل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان، داعيين الجهات القضائية والحقوقية إلى التدخل السريع لضمان العدالة في هذه القضية.
ووفق الناشطين فقد حول العدوان ومرتزقته دن الجنوب الى فوضى عارمة وانفلات أمني متصاعد، حيث لم يعد هناك قانون يحكم، بل صوت القتل هو الأعلى، فهو الحل الأسهل والأسرع لمن يملك السلاح والسلطة..وتحولت مدن الجنوب إلى بؤرة للجريمة، تتصدر القوائم السوداء، وتصبح مرتعًا للقتل والنهب والابتزاز، في ظل غياب أي سلطة حقيقية تحفظ أمن المواطنين.
واكد الناشطون ان المواطن لم يعد يشعر بالأمان، فالخطف والتصفيات والسطو المسلح أصبحت مشاهد يومية، والقتلة يتحركون بحرية تامة، بلا محاسبة أو رادع.