قال رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي إن أجمل صورة التقطها من الفضاء خلال وجوده في محطة الفضاء الدولية صورة دولة الإمارات العربية المتحدة، مؤكداً أن الوطن أجمل ما في كوكب الأرض.

جاء ذلك خلال مشاركته في مقابلة حوارية ضمن فعاليات اليوم الأول من الكونغرس العالمي للإعلام أدارها الإعلامي الإماراتي فيصل بن حريز، وعقدت تحت عنوان «في ضوء رحلتي إلى الفضاء».

أكد أن قيادة الدولة الرشيدة مهدت الطريق لأبناء الإمارات للنجاح والتميز ووفرت لنا كل أشكال الدعم والرعاية من أجل تحقيق الإنجازات النوعية للوطن.

وتطرق إلى مهمته التاريخية «طموح زايد2» وأهم التجارب التي مر بها على متن محطة الفضاء الدولية خلال 6 أشهر في مهمة تعد الأطول عربياً. وأوضح أن حلمه منذ الصغر أن يصبح طياراً واختار دراسة مجال الهندسة واستفاد كثيراً خلال عمله بهذا المجال لمدة 20 عاما وأضاف أن الحلم يبدأ من الصغر وعلينا تنميته واستثمار الفرص لتحقيق النجاح والتميز. ولفت إلى أن الفضاء وعلومه وتقنياته أصبحت اليوم جزءاً من حياتنا اليومية.

وعن أفضل اللحظات التي عايشها خلال وجوده في محطة الفضاء الدولية قال إنه استمتع كثيراً بتجربة السير في الفضاء التي استغرقت نحو 7 ساعات وكانت اللحظة الأجمل هي مشاهدته للمرة الأولى كوكب الأرض من نافذة محطة الفضاء الدولية.(وام)

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات سلطان النيادي محطة الفضاء الدولیة

إقرأ أيضاً:

العفو الدولية: 36 امرأة علوية اختُطفن في سوريا خلال أشهر

العفو الدولية: 36 امرأة علوية اختُطفن في سوريا خلال أشهر

مقالات مشابهة

  • سعر الذهب في الإمارات اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025
  • رواتب تصل لـ12 ألف درهم.. 103 فرص عمل للمصريين في الإمارات والتقديم اليوم
  • اليوم.. "أخضر الصالات" يواجه أستراليا في افتتاح مشواره ببطولة القارات الدولية الودية
  • المدير العام للمؤسسة السورية للمعارض والأسواق الدولية محمد حمزة: دورة هذا العام ستعكس صورة سوريا الجديدة، الواثقة بقدراتها ومستقبلها
  • الأربعاء القادم..مياه الشرب ببني سويف: ضعف وقطع المياه عن المناطق التي تغذيها محطة أشمنت
  • العفو الدولية: 36 امرأة علوية اختُطفن في سوريا خلال أشهر
  • سعر الذهب في الإمارات اليوم الإثنين 28 يوليو 2025
  • غزة - الكشف عن عدد شاحنات المساعدات التي دخلت القطاع اليوم
  • سعر الذهب في الإمارات اليوم الأحد 27 يوليو 2025
  • بين الحُسن والهيبة: لمن تصغي عقولنا اليوم؟