تحدثت الفنانة ايناس مكي عن نجاح مسلسل «لن اعيش في جلباب ابي» قائلة: «كنت ١٩ سنة ساعة ما عملته، ومكنتش متوقعة النجاح لاني كنت لسه وجه جديد وساعتها كنت بعمل برنامج (ناس وناس) وكنت عاملة شخصية مذيعة لتسعة والمخرج أحمد توفيق كان بيدور على حد يعمل روزالين فشاف الكراكتر واقترح على الفنان نور الشريف».

أخبار متعلقة

إيناس مكي تكشف لأول مرة سر عدم عملها مع شقيقها أحمد مكي

إيناس مكي: لم أتعاون مع شقيقي أحمد في «الكبير أوي» لهذه الأسباب

إيناس مكي: ابتعدت عن السوشيال ميديا 7 سنوات.

. وهذا سر عودتي

وتابعت خلال حوارها مع الإعلامية انجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي: «قابلته وخدت الورق وصورنا أول يوم وتاني بوم ومكنتش اعرف انه مبيحبش يتفرج على المونتور، فجأة تالت يوم تصوير حد من عمال البوفيه اتأثر بطريقة كلامي وبعدها لقيت الاستاذ نور رايح يتفرج على المشهد اللي بيني وبينه لقيت المخرجة رباب حسين بتقولي عارفة يعني أي استاذ نور يتفرج المونتور؟».

واختمت قائلة: «بعد ما اتفرج على المشهد قعد يقولي برافو وكنت في قمه السعادة وبسبب نجاح الدور قعدت ٤ سنين كل ادوار الخواجاية اللي ف السوق كانت بتتعرض عليا وكنت بعتذر».

إيناس مكي لن أعيش في جلباب أبى

المصدر: المصري اليوم

إقرأ أيضاً:

"حقوق الإنسان".. أدوار جليلة ونتائج محمودة

 

 

 

لا ريب أنَّ حقوق الإنسان تعد من أهم الأسس التي تضمن كرامة الفرد وحريته، وتشمل مجموعة من المبادئ العالمية التي تكفل المساواة والعدالة للجميع، بغض النظر عن الجنس أو اللون أو المُعتقد، فهي تمثل جوهر الحياة الكريمة، وركيزة المجتمعات العادلة، ومنبع السلم والأمن.

ومن هذا المنطلق تقوم اللجنة العُمانية لحقوق الإنسان بأداء أدوار جليلة في حفظ حقوق المواطنين والمقيمين وحمايتها وتعزيزها، وذلك من خلال الرصد وتلقي الشكاوى ومتابعتها، كما تقوم بالرد على التقارير الإقليمية التي تتناول حقوق الإنسان في السلطنة بعد تحليلها ودراستها، فهي تعتبر حائط الصد الأول والمدافع عن سمعة السلطنة في مجال حقوق الإنسان، لاسيما وأن سلطنة عُمان من أكثر الدول حماية لحقوق الإنسان، خاصة وأنها من الموقعين على جل الاتفاقيات والمواثيق الدولية المختصة بحقوق الإنسان.

وتقوم اللجنة العمانية لحقوق الإنسان ضمن أدوارها المُقدرة بالتواصل مع الجهات المختصة بمراكز التوقيف والسجون والتعرف على أوضاع النزلاء الإنسانية والتأكد من التزام تلك الجهات بالمعايير الوطنية والدولية في معاملتهم.

إنَّ احترام حقوق الإنسان وصونها مسؤولية جماعية؛ فهي السبيل لبناء مجتمعات متماسكة وعادلة، تضمن الكرامة للجميع وتحقق الاستقرار والتنمية، وتغرس قيم الحرية والمساواة في الأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • لا خصومة مع تامر عبد المنعم.. محمود عزازي: اعتذرت عن مسرحية نوستالجيا لظرف عائلي قهري
  • في ذكراه .. قصة رفض نور الشريف لمسلسل لن أعيش في جلباب أبي
  • تبادل أدوار مؤلم بين صبا مبارك وكريم فهمي في 220 يوم
  • سفاراتنا في الخارج.. أدوار مطلوبة الآن
  • "حقوق الإنسان".. أدوار جليلة ونتائج محمودة
  • «بعد نجاح رائعة الست».. ناصر عبد الحفيظ رئيسًا للمسرح السياحي
  • إذا أخشوشنت فراجع رجولتك
  • ليلى عز العرب: نجاح أو فشل العمل مسؤولية المخرج| فيديو
  • ليلى عز العرب عن فيلم «معالي الوزير»: أحمد زكي كان حاسس إن الفيلم مش من قيمته
  • الفنانة ليلى عز العرب: المخرج مسؤول عن نجاح أو فشل العمل