عدن الغد:
2025-06-18@05:07:37 GMT

ميزات استثنائية مع ذكاء اصطناعي في هاتف HONOR 90 5G

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

ميزات استثنائية مع ذكاء اصطناعي في هاتف HONOR 90 5G

مجلة سيدتي

استطاع هاتف HONOR 90 5G تحقيق نجاحاً كبيراً في منطقة الشرق الأوسط، بفضل ميزاته البارزة مثل الكاميرا فائقة الوضوح بدقة 200 ميجابكسل، ميزة AI Vlog Master الذي يُبسّط إنشاء المحتوى وتحريره، وشاشة عرض مُريحة بدون ضرر على العين، والتي تأتي مع شاشة تعتيم PWM رائدة 3840 هرتز الرائدة في الصناعة. وهي لعبت دوراً رئيسياً في نمو شركة HONOR في الشرق الأوسط.

انبهر الناس في المنطقة بميزات الهاتف الذكي المبتكرة التي أتت لتحل مشاكلهم. تهدف شركة HONOR إلى أن تكون العلامة التجارية الأكثر طموحاً وحيوية والأسرع نمواً في المنطقة، ويعتبر هاتف HONOR 90 5G خطوة في الاتجاه الصحيح لتحقيق هذا الهدف.
 

خلال مرحلة الطلب المسبق، شهد الهاتف الذكي ارتفاعاً غير مسبوق في الطلب، مما أدى إلى مستويات بيع واسعة النطاق عبر مواقع مختلفة. والآن، بعد إطلاقه رسمياً، نشهد اهتماماً مُتزايداً من قِبل الجمهور بهذا الجهاز الرائع، حيث يواصل الجمهور التهافت على طلبه، الأمر الذي أخذ المبيعات الخاصة بهذا الجهاز إلى آفاق جديدة.
تمتد جهود HONOR إلى ما بعد إطلاق هاتف HONOR 90 5G، مع التركيز على تنويع محفظتها وتوسيع حصتها السوقية في الشرق الأوسط. في الربع الأول، حققت HONOR زيادة لا تصدق بنسبة 500٪ في الشحنات، مما يدل على تزايد حصتهم في السوق. لقد حققت الشركة نمواً مذهلاً بنسبة 388٪ سنة تلو الأخرى في النصف الأول. لطالما كانت شركة HONOR واثقة من أنها ستواصل النمو في المنطقة. حيث أن لديهم مجموعة منتجات قوية مع هواتف متينة في سلسلة X Series، وسلسلة N Series متطورة ، وسلسلة Magic Series الرائدة. بالإضافة إلى ذلك، تُركز HONOR على خدمة العملاء الممتازة والشراكات مع قادة الصناعة.
على الصعيد العالمي، تستثمر HONOR بكثافة في الاهتمام بجانب البحث والتطوير (R & D). حيث أن لدى HONOR 7 مراكز للبحث والتطوير في جميع أنحاء العالم، كما أن أكثر من 60٪ من فريقهم يعملون على البحث والتطوير. تعتبر الجودة أمراً هاماً بالنسبة لشركة HONOR، حيث أنهم هم يجرون أكثر من 1000 معيار جودة واختبار منتج للتأكد من أن هواتفهم الذكية ممتازة بحق. بفضل كل هذه الجهود، لا تزال منتجات HONOR وأحدث تقنياتها تلفت انتباه المستخدمين في الشرق الأوسط وأفريقيا.
إن نجاح هاتف HONOR 90 5G في منطقة الشرق الأوسط بمثابة شهادة أن شعبية العلامة التجارية في ازدياد مستمر داخل المنطقة. مع استمرار نمو وشعبية هاتف HONOR 90 5G، فإن ذلك يؤكد أن شركة HONOR على الطريق الصحيح لمزيد من النجاح في المستقبل.
وبالإضافة للألوان السابقة سوف يتوفر HONOR 90 باللون الأزرق الرائع الجديد اعتباراً من 5 أكتوبر 2023، وهو مصمم للمستخدمين من محبي الأناقة، ويأتي مع هدايا مجانية بقيمة 1128 ريال تتضمن غطاء هاتف، 30 يوم استبدال للتلف و6 أشهر ضمان حماية على الشاشة، يمكنكم الآن طلب الهاتف من خلال مكتبة جرير، اكسترا، STC، زين، لولو، نون، أمازون ومتاجر البيع الأخرى.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: الشرق الأوسط شرکة HONOR

إقرأ أيضاً:

الغارديان: كيف تعيد إسرائيل تشكيل الشرق الأوسط وتواجه عزلة متزايدة؟

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، مقالا، للصحفية نسرين مالك، قالت فيه إنّ: "هناك طريقتان للنظر للأحداث في الشرق الأوسط، خلال العام ونصف العام الماضيين. الأولى هي أن ما بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 كان بمثابة قطيعة مع الماضي. 

وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "استحال حصر عدوان الاحتلال الإسرائيلي ضمن الحدود التي حددتها القوانين الدولية أو احتواؤه جغرافيا: الإبادة الجماعية في غزة، وغزو جنوب لبنان، واحتلال المنطقة العازلة في جنوب غرب سوريا، والغارات الجوية في أنحاء ذلك البلد، والآن هجماتها على إيران".

وتابع: "هناك تفسير آخر مفاده أن هذه الأحداث جزء من سلسلة تاريخية متواصلة. كان السلام الإقليمي نتيجة وضع متقلّب، كان دائما عرضة للاضطراب. بدا هذا السلام قابلا للاستمرار فقط لأنه اعتمد على مجموعة متنوعة من العوامل التي عند تضافرها، بدت وكأنها تسوية".

وأردف: "قد زعزع هذا التوازن الدقيق حكومة إسرائيلية مهووسة الآن بتحقيق أجندتها الخاصة، تعيد صياغة مستقبل المنطقة بمفردها بطرق تعجز عن تفسيرها ولا ترغب في السيطرة عليها".

"كان أحد عناصر هذا السلام الهش وجود قوى الخليج كوسطاء. لم يكن تقارب الخليج مع إيران مدفوعا بالتجارة أو مشاعر الأخوة، بل بالحاجة العملية إلى الاستقرار. كما تجاوزت بعض دول الخليج خطا أحمر تاريخيا، فاعترفت بإسرائيل إما بتوقيع اتفاقيات أبراهام أو بدأت عملية تطبيع. والآن تجد هذه الدول نفسها عالقة بين طرفين متناحرين" وفقا للمقال نفسه.

وأردف: "عندما بدأ الهجوم على غزة، دفع إيران ووكلائها، حزب الله والحوثيين في اليمن، إلى لعب دور المدافعين عن الحقوق الفلسطينية. بمجرد أن دخلت إيران في الإطار، وشعرت إسرائيل بالقدرة على التصرف دون تردد أو لوم، لم يعد هناك مجال للتراجع".

ومضى بالقول: "ثمّة شيء آخر انكسر، فقد تجاوزت مبررات أفعال إسرائيل المعقول. مع اعتبار سلامة الشعب اليهودي مبررا للدعم الجامح، وأهمية إسرائيل كشريك وثيق في منطقة استراتيجية، منحت الولايات المتحدة وحلفاؤها الآخرون، إسرائيل، حرّية مطلقة للدفاع عن نفسها. لكن هذا يعتمد على رد إسرائيل على أي تهديدات بطريقة متناسبة، حتى لا تتسبّب في مزيد من عدم الاستقرار". 


وأبرز: "لم تكتفِ إسرائيل بالرد بشكل غير لائق على التهديدات، بل حوّلتها إلى سلاح لدرجة أنها أصبحت عاملا رئيسيا في انعدام أمنها، وانعدام أمن بقية دول المنطقة".

إلى ذلك، تابع: "يعتمد دعم الحلفاء أيضا على الشفافية بين الأطراف. يوفّر الغطاء العسكري والاقتصادي والسياسي الهائل على أساس أنّ من يتولى زمام الأمور في الحكومة الإسرائيلية لا يملك أي دوافع أخرى للانخراط في صراع سوى ضمان سلامة مواطنيه. زعزع رئيس الوزراء الحالي، بنيامين نتنياهو، الثقة، مستغلا الحرب لتعزيز الدعم الشعبي لمسيرته السياسية. إنه لا يقلّل من أمن الإسرائيليين فحسب، بل يعمّق استغلال هذا الشعور بانعدام الأمن من خلال لعبه دور الحامي".

واسترسل: "وضعت العلاقات مع الحلفاء الرئيسيين على المحك بشأن غزة، مع تزايد الضغط الشعبي من داخل الدول الغربية، الذي يتابع صور الأطفال الجائعين والمستشفيات المتفحمة وصفوف تلو صفوف من أكياس الجثث. بفتح جبهة جديدة والاشتباك مع عدو آخر، تتاح للحكومة الإسرائيلية فرصة استعادة بنود اتفاقها مع رعاتها، والرواية التاريخية بأنها الضحية". 

وأورد: "اختفت قصص الموت جوعا في غزة، أو قتل الجياع في طوابير الطعام، من عناوين الأخبار. وتراجع الهجوم المتواصل على الضفة الغربية وتوسع المستوطنات غير الشرعية عن الأنظار. واستبدل الضغط الذي بدأ يتزايد على إسرائيل للسماح بدخول المزيد من المساعدات والالتزام بوقف إطلاق النار بنفس الحجج الواهية التي رأيناها في الأيام الأولى لحرب غزة، بالإضافة إلى نفس الهراء الداعي إلى "ضبط النفس". لقد أعيد ضبط الساعة".

وأردف: "فيما يتعلق بالضربات على إيران، يبدو أن إسرائيل استفادت من دروس حرب العراق، مدّعية أنها تصرفت دفاعا عن النفس بناء على معلومات استخباراتية يجب على العالم أن يثق بها"، مستفسرا: "ما مدى قرب التهديد؟ من له الحق في تحديد متى تكون "الضربة الاستباقية" مبررة؟ ومن له الحق في الرد على هجوم أحادي غير قانوني؟".

وأوضح: "كان من الممكن تلطيف هذه الفروقات في الماضي بسهولة أكبر، لأن إسرائيل والولايات المتحدة كانتا "الطرفين الصالحين"، وإيران كانت جزءا من "محور الشر". لكن تآكل مصداقية إسرائيل والولايات المتحدة كمحاورين صادقين، حكيمين في اعتباراتهما الأمنية وملتزمين بالقانون الدولي، جعل هذه الحملات أصعب تسويقا".

واختتم المقال بالقول إنّ: "هذه هي الحرب الحقيقية التي تخوضها إسرائيل. لا تزال إيران تحتفظ بقدر من الإرادة السياسية والقدرة العسكرية التي لا تطمئن إسرائيل إليها. وهكذا، ومع انغلاق نافذة مصداقية إسرائيل، يصبح من الضروري لها تقليص مصداقية إيران السياسية وقدراتها العسكرية".


واستدرك: "ولكن ما هي النهاية؟ هل تتصور إسرائيل حملة محدودة المدة، تنسحب بعدها راضية عن النتائج؟ أم أن هذا ليس سيناريو معقولا، بالنظر إلى الضربات المضادة التي أثارتها. يبدو الأمر أشبه بغزة: تصعيد بلا نهاية، أو تغيير نظام بلا خطة".

وأردف: "تشترك حملتا إسرائيل -الدعائية والميدانية- في أمر واحد: اعتبارهما الشرق الأوسط مسرحا للسياسة الداخلية، وإدارة السمعة، والتجريب في تحقيق "الأمن" وفق شروط لم تحدّد بعد. لكن المنطقة ليست مجرد فناء خلفي لإسرائيل، بل هي موطنٌ لشعوب أخرى، لها سياساتها وتاريخها وسكانها واحتياجاتها الأمنية الخاصة، التي تخضع بشكل متزايد لسيطرة دولة قررت أن أجندتها الخاصة هي الأهم".

مقالات مشابهة

  • ملك الأردن: هجمات إسرائيل على إيران تهدد العالم
  • مجموعة السبع تدعو الى خفض التصعيد الإقليمي في المنطقة
  • الغارديان: كيف تعيد إسرائيل تشكيل الشرق الأوسط وتواجه عزلة متزايدة؟
  • الحرب الإسرائيلية الإيرانية وأثرها على المنطقة
  • ميتا تقاضي تطبيق ذكاء اصطناعي أثار الجدل.. تفاصيل
  • ذكاء اصطناعي يشخّص اضطرابات العين بدقة وبتكلفة منخفضة
  • أوريان 21: كما فعل بوش الابن.. إسرائيل تغرق الشرق الأوسط بالفوضى
  • أمن الشرق الأوسط تهدده «إسرائيل»
  • بخلاف شات جي بي تي .. 4 أدوات ذكاء اصطناعي ستغّير طريقة بحثك
  • شركة طيران الشرق الأوسط: إلغاء رحلات الشركة من وإلى العراق ليوم غد