تفخر ميديكلينيك الشرق الأوسط بانضمامها إلى شهر الأنشطة الحماسي ضمن فعالية دبي 30×30 لتشجيع الصحة واللياقة البدنية في جميع أنحاء دبي.

ينطلق تحدي سرعة رد الفعل “بليزبود” بمركز ميديكلينيك الصحي التفاعلي في دبي هيلز مول، بجوار عيادة ميديكلينيك دبي هيلز التي افتُتحت مؤخراً، ويقيس التحدي سرعة رد الفعل خلال 30 ثانية.

 يحتاج المشاركون في التحدي إلى لمس أكبر عدد ممكن من مصابيح بليزبود المضيئة للحصول على أعلى نتيجة.

تفخر ميديكلينيك بدعمها لفعالية 30×30 المتمثلة في ممارسة الأنشطة الرياضية لمدة 30 دقيقة على مدار 30 يوماً بهدف تعزيز بناء مجتمع أكثر صحة وسعادة في دبي. بوصفها شريكاً للرعاية الصحية المجتمعية، لطالما سعت ميديكلينيك إلى تحقيق شغفها بدعم السكان لعيش حياة أكثر صحةً، وبناء مجتمعات أكثر نشاطاً في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة.  في سبيل تحقيق هذا الهدف، توفر ميديكلينيك خدمات الطب الرياضي وإعادة التأهيل تحت اسم ميديكلينيك بيرفورم، فضلاً عن دعم الفعاليات الرياضية العالمية على مدار العام بدءاً من بطولة دي بي ورلد العالمية للجولف، وبطولة طيران الإمارات لسباعيات دبي للرجبي، وصولاً إلى بطولة كأس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الدولية لكرة القدم وغيرها.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟

واشنطن- الوكالات

أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني؛ نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونجرس.

وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.

اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe

— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025

ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونجرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.

وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.

أدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.

وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".

وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.

ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وُعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.

مقالات مشابهة

  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟
  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • الباحة تحتضن أكبر مدينة بن في الشرق الأوسط .. فيديو
  • إدارة نادي التحدي تطالب لجنة التحكيم العامة بفتح تحقيق عاجل في الحكم محمد القبضي
  • خلافات ترامب وماسك تندلع علناً في الشرق الأوسط
  • الإماراتية شيخة النويس أول امرأة على مستوى العالم تفوز بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • الإماراتية شيخة النويس أول امرأة تفوز بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • نظرة على الشرق الأوسط في عقل ترامب
  • «تحدي دبي للياقة» يكشف عن هويته البصرية الجديدة