الصحة: 3 استشاريين يتابعون حالة الطفل الفلسطيني عبد الله كحيل
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تصدر الطفل الفلسطيني عبد الله كحيل، مؤشر البحث العالمي جوجل، بعدما ناشد الرئيس السيسي لمعالجته، واستجاب له الرئيس بالفعل ودخل مصر ويعالج على يد 3 استشاريين حاليا.
الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، قال إن الطفل الفلسطيني عبد الله كحيل الذي استجاب له الرئيس عبد الفتاح السيسي لعلاجه في مصر، توجه بسيارة إسعاف مجهزة إلى معهد ناصر لتلقي كافة الرعاية الطبية اللازمة، والآن يجرى عمل اللازم له من قبل 3 استشاريين في تخصصات جراحية مختلفة.
أضاف عبد الغفار، أن وزارة الصحة على أتم استعداد لاستقبال مصابي الحرب على غزة، وهناك 35 سيارة إسعاف موجودة داخل معبر رفح للتعامل مع الأطفال الخدج في أي لحظة.
تحويل الأطفال إلى مستشفيات الأورام المتخصصة لعلاجهم
كما أوضح المتحدث باسم وزارة الصحة، أنه جرى تحويل الأطفال إلى مستشفيات الأورام المتخصصة لعلاجهم، لاسيما بعد توقف علاجهم لفترة تتجاوز شهرا بسبب الأوضاع السيئة في غزة.
وقال: "توقف الأطفال عن العلاج مسألة كانت صعبة جدا ولكن الحمد لله منذ أن وصلوا إلى المستشفيات المتخصصة وبدأوا في الكورس العلاجي، باتت الأمور مستقرة ومنهم من عادت إليه الضحكة مرة أخرى".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحه فلسطين مصر مستشفيات عبد الفتاح السيسى معبر رفح وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
لا تخاطري بصحتهم| 9 طرق فعّالة لحماية أطفالك من نزلات البرد هذا الشتاء
مع انخفاض درجات الحرارة واقتراب فصل الشتاء، تتزايد مخاوف الأمهات من إصابة الأطفال بنزلات البرد المتكررة، خاصة مع انتشارها داخل الحضانات والمدارس. ويؤكد خبراء الصحة أن الوقاية تبدأ من تعزيز مناعة الطفل وتوفير بيئة صحية تقلل من فرص انتقال العدوى، نظرًا لأن الأطفال يمتلكون جهازًا مناعيًا أضعف من البالغين.
نزلات البرد تنتقل غالبًا عبر الرذاذ أو ملامسة الأسطح الملوثة، مما يجعل النظافة الشخصية والعادات اليومية السليمة عنصرين أساسيين للوقاية. كما تلعب التغذية الجيدة والنوم الكافي دورًا مهمًا في دعم مناعة الطفل ومساعدته على مقاومة الفيروسات وفقًا لما ذكرته مؤسسة «مايو كلينيك» الطبية.
أبرز 9 طرق لحماية الأطفال من نزلات البرد
غسل اليدين بانتظام: تعليم الطفل غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، خصوصًا بعد المدرسة أو اللعب.
تعقيم الأسطح والألعاب: لأن الفيروسات قد تبقى لساعات، مما يزيد من احتمالات العدوى.
نظام غذائي غني بالفيتامينات: مثل فيتامين C في البرتقال والجوافة، والزنك في البيض والبقوليات لدعم المناعة.
نوم كافٍ ومنتظم: يساعد على تعزيز قوة الجهاز المناعي وتقليل التعرض للمرض.
تهوية المنزل يوميًا: فتح النوافذ لمدة 10 دقائق لتجديد الهواء وتقليل تركيز الفيروسات.
تجنب الاختلاط بالمرضى: خاصة خلال الأيام الأولى من العدوى التي تكون فيها قدرة نقل الفيروس أعلى.
ارتداء ملابس مناسبة للطقس: دون مبالغة في التدفئة لتجنب التعرق المفاجئ ثم التعرض للبرد.
تشجيع الطفل على شرب السوائل الدافئة: مثل اليانسون والنعناع لترطيب الجسم وتعزيز المناعة.
استخدام المحلول الملحي للأنف عند الحاجة: لتقليل الاحتقان وترطيب الممرات الأنفية.