صدى البلد:
2025-06-27@07:31:31 GMT

أحمد حلمي يسترجع ذكريات برنامجه من سيربح البونبون

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

استرجع الفنان أحمد حلمي تفاصيل برنامجه الشهير “من سيربح البونبون” الذى كان يخص الأطفال، والذى قدمه فى بداياته الفنية .

وقال أحمد حلمي فى لقائه مع الإعلامي محمود سعد ببرنامج Sold out ، أن أختياره للأطفال المشاركين بالبرنامج كان يعتمد على رؤيته للأطفال الهادئة داخل الفصول فى الحضانة ، لأنه كان يعتقد أنهما لديهم الكثير من المواهب ليقدموه .

وأضاف: كنا بندخل الحضانة أعدي على فصل فصل وأراقب العيال وأشوف أكتر واحد هادي وأخده، وكنت بتعمد يكون هادي علشان أكتشفه، لأن ده بيكون جواه حاجة.

وتحدث أحمد حلمي أيضًا عن قصص طريفة في حياته، قائلا إنه تعرض لموقف طريف في حياته "أنا اتعضيت من حمار وده موقف نادر أنه يحصل، وتقريبا أن ده الحمار الوحيد اللي عضني، وأنا أول واحد الحمار يعضني، وأنا الوحيد اللي عضني الحمار اللي تحت البيت ده".

وأضاف: أن الحمار كان متواجدا تحت منزله وهو صغير، موضحا أنه لا يعلم حتى الآن عن سبب عض الحمار له، "الحمار عضني من دراعي، وتقريبا عشان شلت الأكل من قدامه". 

وتابع أحمد حلمي: "أنا كنت شقي جدًا وأنا صغير، وكان بيتم التنمر عليا بسبب ودني وأنا صغير، مش عارف وانا صغير كنت بتني ودني وأنام عليها ليه، كنت بعمل حاجات غريبة وانا صغير".

محمد منير : كان لابد من طرح أغنية "يا فلسطيني"|خاص ميرنا نور الدين تؤدى مناسك العمرة بصحبة زوجها.. شاهد

تعليق أحمد حلمي على أحداث غزة

وعلق الفنان أحمد حلمي، على الأوضاع المحزنة في غزة خلال الأيام الماضية عبر حسابه على منصة إكس تويتر سابقاً.

وكتب: "المشاهد في غزة مرعبة ‏أطفال بالمئات اتقتلوا وأصيبوا بحروق وجروح وفقدوا أطراف. ‏أمهات وآباء مكلومين وأطفال مات إخوتهم وأهاليهم قدامهم، واتهدمت بيوتهم فوقهم ‏مافيش أمان، ما فيش غذاء، ومافيش مياه، ولا أدوية ولا وقود ولا كهرباء لكن في حق ليهم في الحياة وحق علينا نساعدهم”. 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد حلمى الاعلامي محمود سعد برنامج Sold out أحمد حلمی

إقرأ أيضاً:

هل يمضي الزمن في خط مستقيم أم دائرة مغلقة؟

هل الزمن حقيقة نعيشها، أم بناء ذهني نستخدمه كأداة مفروضة لتنظيم حياتنا وفهم وجودنا، ولكن في جوهره لا يمتلك وجودا وكيانا واضحا. بالرغم من أن التصنيف الزمني الذي أوجد وحدات بتعريفات واضحة ومحددة (مثل ساعات، وأيام، وأسابيع، وأشهر، وسنوات) قد أقام حياة الإنسان، فجعله يُتقن تحديد مواعيد الزراعة والحصاد، وتنظيم الأعياد والطقوس الدينية، وتنسيق الأنشطة التجارية.

كما أن التقسيم الزمني ساعد في تطوير العلوم، مثل الفلك والرياضيات. ونُدين بذلك إلى المصريين القدامى، فمنهم بدأت الحكاية. عندما لاحظ المصريون القدماء بسبب ارتباطهم العميق بدورة النيل، أن القمر يكمل حوالي 12 دورة خلال ما نعتبره «سنة»، لكنهم لم يتوقفوا عند القمر فقط، بل راقبوا نجم الشعرى اليمانية وعلاقته بفيضان النيل. فاستنتجوا أن السنة الشمسية أطول من 12 دورة قمرية، فاعتمدوا تقويما شمسيا من 365 يوما، وقسموه إلى 12 شهرا، كل شهر 30 يوما، وأضافوا 5 أيام كأيام أعياد خارج التقويم.

في حين أن الرومان في البداية كانوا يستخدمون تقويما قمريا من 10 أشهر فقط، وكانت السنة تبدأ في مارس وتنتهي في ديسمبر. (من هنا جاء اسم ديسمبر أو decem بمعنى عشرة باللاتينية). ثم جاء يوليوس قيصر في القرن الأول قبل الميلاد، وقرر إصلاح هذا العبث. فأمر بتعديل التقويم، وأنشأ التقويم اليولياني (أساس التقويم الميلادي الحالي)، وهو تقويم شمسي يتكون من 12 شهرا. عندما أضاف إليه شهرين هما يناير وفبراير. ثم قسم المصريون القدماء اليوم إلى 24 ساعة. فأصبح نصيب النهار من الزمن هو 12 ساعة بناء على حركة الشمس، والليل قُسّم إلى 12 ساعة باستخدام النجوم العشرينية. وبذلك، وُلد مفهوم اليوم المكون من 24 ساعة، رغم أن طول الساعة كان يتغير حسب الموسم.

يقول الإمام الشافعي عن الزمن: «إذا ما مضى يوم ولم أصطنع يدا ولم أقتبس علما فما ذاك من عمري فهذا اليوم الذي لم أجد فيه قربا من الله، ولم أصنع يدا أو معروفا، ولم أكتسب فيه علما جديدا، فلا يحتسب ذلك اليوم من عمري». ويقول بورخيس في كتاب التفنيد الجديد للزمن: «الزمن هو المادة التي خُلقتُ منها. الزمن نهرٌ يجرفني، وأنا النهر؛ هو نمرٌ يُدمرني، وأنا النمر؛ هو نارٌ تلتهمني، وأنا النار». يبدو أن الزمن هو تجربة الإنسان للحظة. شيء غير مرئي ولكنه يسكننا ونسكنه. لأنه فينا وقبلتنا أينما توجّهنا. منه نبتنا ومعه نتماهى، حتى نقف عند نقطة لا نختلف فيها أبدا وعندها المنتهى. وكما قال أوجسطين «الزمن هو شيء نولد منه».

أستخلص من هذا كله، بأن الزمن هو تفاعل مستمر بين الإنسان والأدوات الكونية. يجعلنا نركن إلى أن نعيش في إطاره المنظم كدائرة لا تعترف بالزوايا. ولو لم يكن هناك سطوة زمنية، لأصبح العيش فوق هذه الأرض عبثيّا بشكل مطلق.

مقالات مشابهة

  • طاقة نور .. صلاح دياب: وأنا صغير شفت ليلة القدر
  • مصرع صغير صدمته سيارة بإحدى قرى الدقهلية
  • الهلال في مواجهة مكسيكية جديدة.. صدام باتشوكا يعيد ذكريات نادرة مع الكرة اللاتينية
  • «ذكريات لا تُشترى بالمال».. حمزة المثلوثي يوجه رسالة مؤثرة لجماهير الزمالك
  • أحمد حلمي: مصر أكتوبر جاهز لخوض الانتخابات.. ونسعى لبناء وعي سياسي حقيقي في الشارع
  • بعد مشادة مع جده.. صغير ينهي حياته في حلوان
  • بتكلفة 18 مليون جنيه.. محافظ القليوبية يتابع أعمال رصف شارع امتداد أحمد حلمي بشبرا الخيمة
  • محافظ القليوبية يتابع أعمال رصف شارع امتداد أحمد حلمي بشبرا الخيمة بتكلفة 18 مليون جنيه
  • هل يمضي الزمن في خط مستقيم أم دائرة مغلقة؟
  • العناني مرشح مصر يعلن برنامجه لقيادة المنظمة: «يونسكو من أجل الناس»