وصفات شهية باستخدام التوت البري كرانبري
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
البوابة - التوت البري كرانبري هي فاكهة متعددة الاستخدامات يمكن استخدامها في مجموعة متنوعة من الأطباق الحلوة والمالحة. تتزاوج نكهتها اللاذعة والمنعشة بشكل جيد مع العديد من المكونات الأخرى، وهي مصدر جيد لمضادات الأكسدة والفيتامينات. فيما يلي بعض الوصفات باستخدام التوت البري التي قد تستمتع بها:
وصفات شهية باستخدام التوت البري كرانبري9 وصفات شهية باستخدام التوت البري كرانبري :
كعكات التوت البري بالبرتقال: هذه الكعكات زبدية ومقرمشة، مع طبقة برتقال وتوت بري حلو ومنعش.كعكة التوت البري المقلوبة: هذه الكعكة غنية وطرية، مع طبقة من التوت البري بالكراميل في القاع.كوكيز الشوكولاتة البيضاء بالتوت البري: هذه الكوكيز طرية ومطاطية، مع كمية من التوت البري اللاذع ورقائق الشوكولاتة البيضاء.عصير التوت البري: يعد هذا العصير طريقة صحية ومنعشة لبدء يومك، وهو مليء بالتوت البري والموز واللبن والسبانخ.
وصفات لذيذةصلصة الفيتا المخفوقة بالتوت البري: هذه الصلصة كريمية ومنعشة، مع طبقة من التوت البري الطازج والفستق المحمص.خبز التوت البري المحمص وجبن الماعز: هذا الخبز المسطح سريع وسهل الصنع، ويعلوه التوت البري المحمص وجبن الماعز والتزجيج البلسمي.دجاج البلسميك المشوي مع التوت البري: يتم تحميص هذا الدجاج مع التوت البري والخل البلسمي وإكليل الجبل، ويتم تقديمه فوق طبقة من الأرز البري.كرات الجبن بالتوت البري وجوز البقان: كرات الجبن هذه كريمية ولذيذة، مع طبقة مقرمشة من التوت البري وجوز البقان.
هذه مجرد بعض الأفكار لتبدأ بها. يمكن استخدام التوت البري بعدة طرق مختلفة، لذلك لا تخف من التجربة وإنشاء وصفاتك الفريدة.
المصدر: بارد
اقرأ أيضاً:
11 وصفة لتحضير بسكويت الكريسماس عيد الميلاد
طرق تحضير الكفتة الكلاسيكية
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التوت البري وصفات التاريخ التشابه الوصف مع طبقة
إقرأ أيضاً:
طفرة طبية.. طريقة جديدة لعلاج الشيخوخة وأمراض الدماغ باستخدام هذا البروتين| تفاصيل
في خطوة واعدة نحو مكافحة الشيخوخة وأمراض الدماغ التنكسية، توصل باحثون من جامعة ماكواري الأسترالية إلى دور جديد ومهم لبروتين يُدعى PDI، يمكن أن يُحدث تحولًا جذريًا في طريقة فهمنا لآليات الإصلاح الخلوي والوقاية من التلف العصبي.
الدراسة التي نُشرت في دورية Aging Cell، ونشرها موقع (new atlas) تفتح آفاقًا جديدة للعلاج الجيني والتدخل المبكر في أمراض مثل الزهايمر وباركنسون ومرض العصبون الحركي.
البروتين المعروف باسم إيزوميراز ثنائي الكبريتيد (PDI) يُعد من البروتينات الشائعة داخل السيتوبلازم – السائل الجيلاتيني الذي يملأ الخلايا – ويلعب دورًا أساسيًا في توجيه البروتينات الأخرى إلى تكوينها الصحيح، لكن الاكتشاف الجديد أظهر قدرة هذا البروتين على القيام بمهام تتجاوز دوره التقليدي.
إصلاح الحمض النووي: وظيفة خفية ومصيريةأثبتت التجارب أن بروتين PDI يمتلك قدرة غير متوقعة على الانتقال من السيتوبلازم إلى نواة الخلية، وهي مركز التحكم الخلوي، حيث يشارك بشكل مباشر في إصلاح خيوط الحمض النووي المتضررة (DNA).
هذا الاكتشاف يعزز فرضية أن إصلاح الحمض النووي ليس فقط ضروريًا لبقاء الخلية، بل يُعتبر مفتاحًا لدرء الشيخوخة المبكرة والحد من خطر الإصابة بأمراض تنكسية خطيرة.
الشيخوخة والتلف العصبي: الرابط الجينييؤكد الدكتور سينا شادفار، عالم الأعصاب بجامعة ماكواري، أن تلف الحمض النووي يحدث يوميًا نتيجة الضغوط البيئية الداخلية والخارجية، كالتلوث والأشعة فوق البنفسجية. ويضيف: "كما يحتاج جرح الجلد إلى التئام، يحتاج الحمض النووي في الخلايا إلى إصلاح مستمر."
ومع التقدم في العمر، تضعف أنظمة الإصلاح الذاتي في الجسم، مما يؤدي إلى تراكم الأضرار الخلوية ويفسح المجال لظهور الأمراض العصبية والشيخوخة البيولوجية.
PDI: أمل في مواجهة أمراض الدماغما يجعل الاكتشاف أكثر أهمية هو أن الخلايا العصبية لا تنقسم أو تتجدد مثل بقية خلايا الجسم، ما يجعل إصلاح الحمض النووي فيها أمرًا حيويًا لبقائها، وتظهر أهمية بروتين PDI هنا بقدرته على إصلاح الخلل في الحمض النووي لتلك الخلايا الحساسة، ما يمنح العلماء أداة جديدة لمحاربة أمراض مثل الزهايمر وباركنسون ومرض العصبون الحركي.
التطبيقات العلاجية المستقبليةيعمل الفريق حاليًا على تطوير علاجات جينية باستخدام بروتين PDI، من ضمنها العلاج بتقنية mRNA لتوجيه هذا البروتين إلى مواقع التلف الجيني داخل الخلايا، ويهدف هذا التوجه إلى التدخل المبكر قبل تفاقم الأمراض العصبية، مما قد يوقف تقدمها أو يمنعها من الأساس.
بين الأمل والتحذير: PDI وعلاج السرطانرغم الفوائد الواعدة لبروتين PDI، إلا أن له جانبًا مظلمًا في سياق السرطان، فقد ثبت أن المستويات العالية من هذا البروتين قد تُستخدم من قِبل الخلايا السرطانية للدفاع عن نفسها ضد العلاجات، مما يزيد من مقاومة الأورام للعلاج الكيمياوي لذلك تسعى الأبحاث أيضًا إلى تطوير طرق لتعطيل خصائص PDI الوقائية داخل الخلايا السرطانية، بهدف تعزيز فعالية العلاجات المضادة للأورام.