القومي لثقافة الطفل يحيي يوم الطفولة باحتفالية في مستشفى الأطفال بالدمرداش
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
احتفل المركز القومي لثقافة الطفل برئاسة الكاتب محمد ناصف، باليوم العالمي للطفل، وذلك بدء من أمس الاثنين 20 نوفمبر وحتى نهاية الشهر، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزير الثقافة، وإشراف الدكتور هشام عزمي أمين عام المجلس الأعلى للثقافة.
قافلة «عيالنا» تتوجه إلى مستشفى الأطفال بالدمرداشوتضمنت الاحتفالية، قافلة «عيالنا» التي توجهت إلى مستشفى الأطفال بالدمرداش، لتقديم مجموعة متنوعة من الفقرات والعروض الترفيهية والفنية، بالتعاون مع جمعية «مصر شريان الحياة» للتضامن بين أبنائنا الأطفال مرضى أنيميا البحر المتوسط، وسرطان الأطفال بعيادة الدم والأورام، مع أطفال غزة، وذلك لإدخال السرور والبهجة على الأطفال في يوم الطفولة العالمي.
وتضمنت القافلة عروض فرقة كروكي لعرائس الماريونت بقيادة المخرج خالد الخريبي، وعرض الأراجوز للفنانة جيهان محمد وملاغي أ. محمد عادل، وعرض المهرج للطالب معاذ محمد، وعرض لمسرح العرائس حكاية تيتو توتة للفنانتين إيمان صبري وحنان المفتي، كما تمّ تقديم مسابقات ثقافية محمد عادل عبدالغني.
جاء ذلك بالإضافة إلى الورش الفنية منها ورشة الرسم على الوجه، ورشة تاج ورد، ورشة اصنع لعبتك، ورشة تشكيلات ورقية، ورشة تلوين بوستر ضد الفساد، ورشة كارت معايدة ومعلومة صحية مفيدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة وزير الثقافة وزارة الثقافة المجلس الأعلى للثقافة
إقرأ أيضاً:
عمان الأهلية تنظم زيارة الى مستشفى البشير
#سواليف
ضمن إطار المسؤولية المجتمعية والإنسانية، وبهدف إدخال الفرح والبسمة على وجوه #الأطفال_المرضى، نظّمت اللجنة العليا للنشاطات وخدمة المجتمع في جامعة #عمان_الأهلية، بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة ونادي “شباب عمان الأهلية ضد السرطان”، زيارة إنسانية إلى قسم الأطفال ” #مرضى_السرطان ” في #مستشفى_البشير، وذلك يوم الخميس الموافق 29 أيار 2025. واستُهلت الزيارة بجولة تعريفية في القسم، تلتها فقرات ترفيهية أدخلت السرور إلى نفوس الأطفال.
كما تم توزيع 100 هدية مقدمة من جامعة عمان الأهلية على الأطفال المرضى، في لفتة إنسانية لاقت استحساناً واسعاً من الكوادر الطبية وأهالي المرضى، الذين عبّروا عن شكرهم العميق لهذه المبادرة التي تسهم في رفع معنويات الأطفال ودعمهم خلال رحلة العلاج.
وأكد الفريق الطبي في المستشفى أهمية مثل هذه المبادرات في التخفيف من مشاعر العزلة والخوف التي قد تصاحب فترة العلاج، كما أنها تعزز من ثقة الأطفال والمجتمع المحلي بالكوادر الطبية، وتبني جسوراً من التواصل والدعم الإنساني.