البوابة:
2025-06-04@19:31:50 GMT

7 مؤشرات على انك غير مستعد للدخول في علاقة عاطفية

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

7 مؤشرات على انك غير مستعد للدخول في علاقة عاطفية

البوابة - هل تشعر بالتردد في دخول علاقة عاطفية ؟ إذا كنت تشعر بعدم الارتياح عندما تكون بمفردك، فقد يكون هذا مؤشرًا على أنك تعتمد كثيرًا على المواقف أو العوامل الخارجية لإبقائك سعيدًا. وإذا كان هذا هو سبب رغبتك في العودة إلى مرحلة المواعدة، فهذا ليس بالأمر الحكيم. يمكن أن يكون الدخول في علاقة تجربة رائعة ومرضية، لكن من المهم التأكد من أنك مستعد لها قبل الدخول فيها.

 

7 مؤشرات على انك غير مستعد للدخول في علاقة عاطفية

فيما يلي بعض العلامات التي تشير إلى أنك قد لا تكون مستعدًا لعلاقة عاطفية:

1. لست راضياً عن شخصية الطرف الأخر
ترى شخصًا ما، يعجبك، تقع في حبه ولكن هناك بعض السمات فيه التي لا يمكنك تحملها. ثم تخطر ببالك فكرة "يمكنني تغييره لاحقاً". حسنا، هذا غير ممكن! إذا كنت تعتقد أن شريكك يحتاج إلى تغييرات ويجب تشكيله وفقًا لتفضيلاتك، فهذا يدل بوضوح على أنك لا تتقبله كما هو الآن وعلى الأرجح لن تتقبله لاحقاً عندما يخف الاعجاب وتبقى هذه السمات دون تغيير.

2. أنت لست سعيداً مع نفسك 
إذا لم تكن سعيدًا بما أنت عليه كشخص، فسيكون من الصعب أن تكون سعيدًا في أي علاقة عاطفية . خذ بعض الوقت للعمل على تحسين نفسك واحترامك لذاتك قبل أن تبدأ في البحث عن شخص آخر تحبه.

3. أنت تحاول ملء الفراغ
إذا كنت تبحث عن علاقة لملء الفراغ في حياتك، مثل الشعور بالوحدة أو الملل، فأنت تعرض نفسك لخيبة الأمل. يجب أن تدور العلاقة حول الإضافة إلى حياتك، وليس الحذف منها.

4. تشعر أنك بحاجة إلى أن تكون مختلفًا معهم
إذا كان شريكك المستقبلي أو الشخص الذي تريد أن تكون بالقرب منه يشير إليك بالتغيير أو تشعر أنك لست على مستوى "المستوى المطلوب" معه، فقد لا تكون هذه هي العلاقة الصحيحة. إذا شعرت أن عليك تغيير شخصيتك لتناسب توقعاتهم، فهذا يدل على أنك لن تكون قادرًا على أن تكون نفسك الحقيقي في تلك العلاقة. وهذا صحيح والعكس كذلك. إذا احتاجوا إلى التظاهر بأنهم شخص آخر معك، فهذا ليس صحيًا لأي منكما. وبالتالي، من الأفضل ألا تدخل في علاقة عاطفية مع شخص لا يمكنك أن تكون معه بنفسك.

5. لا يمكنك الانفتاح عليهم
الصدق والانفتاح مهمان جدًا لازدهار العلاقة. كشركاء، يجب أن يكون لدى كل منكما القليل جدًا من الأسرار عن الآخر ويجب أن يكون هو الشخص الذي تثق به وأعمق أسرارك. لذا، إذا كنت تعتقد أنه مع الشخص الآخر لا يمكنك إلا أن تكون انتقائيًا فيما يتعلق بالأسرار أو أنك لا ترغب في الانفتاح معه، فقد لا يكون هذا هو الوقت المناسب للدخول في علاقة. قد يشير هذا إلى وجود حاجز عاطفي من جانبك، ومن الأفضل عدم ملاحقته حتى لا تشعر بالارتياح تجاهه.

6. ما زلت تفتقد حبيبك السابق في بعض الأحيان
إذا كان لديك أي مشاعر عالقة أو مشاكل لم يتم حلها من علاقاتك السابقة، فقد يؤدي ذلك إلى علاقة حالية سيئة. إن افتقادهم، وتذكرهم، ومحاولة الاتصال بهم أثناء مرحلة "المضي قدمًا"، يمكن أن يؤدي جميعها إلى مشاكل مع الشريك الجديد. لذا، إذا وجدت نفسك تفكر باستمرار في العلاقة السابقة أو ترغب في العودة إلى ذلك الشخص، فحاول ألا تضيع وقت شخص آخر. خذ بعض الوقت للتعافي من الانفصال قبل أن تضع نفسك هناك مرة أخرى.

7. لديك توقعات غير واقعية
إذا كنت تعتقد أن العلاقة ستحل كل مشاكلك أو ستجعلك تشعر بالكمال، فأنت تعرض نفسك لخيبة الأمل. لا أحد يستطيع أن يجعلك سعيدًا، والعلاقة ليست فيلماً قصيراً رومانسية أو أغنية عاطفية.
المصدر: تايمز اوف انديا/ بارد

اقرأ أيضاً:

5 نصائح هامة للشفاء من الندوب العاطفية بعد علاقة فاشلة

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: علاقة مشاكل احترام الذات علاقة عاطفية التاريخ التشابه الوصف علاقة عاطفیة لا یمکنک فی علاقة أن تکون إذا کنت على أن سعید ا

إقرأ أيضاً:

بريك: إسرائيل أسيرة للتطرف الديني والجيش غير مستعد للحرب

#سواليف

درج الجنرال الإسرائيلي المتقاعد #إسحاق_بريك على انتقاد #الحكومة و #قيادة_الجيش بسبب #الفشل في تحقيق #أهداف_الحرب، مرجعا ذلك إلى عدم جاهزية الجيش بتركيبته الحالية لتحقيق #الانتصارات في الحروب على جبهات عدة بل حتى في جبهة #غزة وحدها، ولكنه هذه المرة يضيف إلى ذلك بعدا جديدا وغير مسبوق بالتحذير من أن #إسرائيل تسير نحو #الهاوية بسبب “سيطرة المتشددين على مقاليد الحكم، وانخداع القيادة الإسرائيلية بأوهام دينية” لا تمت بصلة إلى الواقع الأمني والعسكري الذي تواجهه إسرائيل.

وفي مقال جديد نشرته صحيفة معاريف، أكد بريك -الذي شغل عددًا من أعلى المناصب بالجيش الإسرائيلي- أن هذا الجيش “غير مستعد للحرب لا في الدفاع أو الهجوم” متهمًا القيادة السياسية، وفي مقدمتها رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو ووزيرا الأمن إيتمار #بن_غفير والمالية بتسلئيل #سموتريتش بأنها أسيرة لرؤى دينية “مسيحية” تتجاهل الوقائع الصلبة على الأرض.

ويستهل بريك مقاله بتأكيد ثقته المطلقة في تقييماته، بالتذكير بمسيرته العسكرية الطويلة، مشددًا على أن تقييماته لا تأتي من فراغ أو من موقع المراقب البعيد، بل من موقع الخبير العارف بتفاصيل المؤسسة العسكرية، قائلاً “أنا أعرف الجيش الإسرائيلي من الداخل أكثر من أي شخص آخر”.

مقالات ذات صلة لواء اسرائيلي .. القضاء على حركة “حماس” بشكل كامل أمر غير ممكن 2025/06/04

ويستعرض سلسلة من المناصب التي شغلها، قائلا إنه خدم في الجيش كقائد لسلاح المدرعات، وقاد الفرقة النظامية رقم 36، كما شغل منصب نائب قائد القوات البرية، وقائد الفيلق الجنوبي، وقائد الكليات العسكرية.

كما أنه كان لفترة 10 سنوات مفوضًا لشكاوى الجنود (أمين المظالم) وهي وظيفة مكنته من الاطلاع عن كثب على أوضاع أكثر من 1600 وحدة عسكرية في سلاح البر والجو والبحر، ووحدات التدريب والصيانة والبنية التحتية.

ويشير الجنرال بريك إلى أن تجاربه، من الخدمة في حرب الاستنزاف مرورًا بحرب ما سمي يوم الغفران (عام 1973) إلى دوره في حرب لبنان الأولى (عام 1982) أكسبته خبرة عميقة بشأن جاهزية الجيش ونقاط ضعفه، وهو ما يؤهله، بحسب قوله، لإطلاق هذا التحذير في لحظة مفصلية.

ويضيف أنه لم يكتف بجمع الانطباعات، بل قرأ جميع تقارير مراقبي الدولة والمؤسسة الأمنية والرقابة العسكرية، ووجد أن نتائجها تتطابق مع ما توصل إليه من أن الجيش يعاني من “فجوات خطيرة” لاسيما في القوات البرية.

ويخلص بعد ذلك إلى القول “كل شيء يشير إلى أزمة عميقة غير مسبوقة داخل الجيش، وقد عبر لي عدد كبير من القادة والجنود عن مشاعر الإحباط واليأس، ويفضل الكثير منهم مغادرة الجيش بدلاً من البقاء في هذه المنظومة المتداعية”.


فشل ذريع

في تحليله للوضع العسكري الراهن، يقول الجنرال المتقاعد إن الجيش “عاجز عن تحقيق أهداف الحرب المعلنة” والمتمثلة في “القضاء على حماس، وإطلاق سراح الرهائن” معتبرًا أن استمرار القتال بهذه الطريقة لا يؤدي إلا إلى مزيد من الإخفاقات، ويهدد بفشل مدوٍّ في أي حرب متعددة الجبهات.

ويحمّل بريك المسؤولية المباشرة للقيادة السياسية والعسكرية، قائلًا إن “الحكومة كان عليها أن تتمسك بالاتفاق الذي وقّعه نتنياهو في مرحلته الثانية، وأن تركز على إعادة بناء الجيش بدلًا من دفعه للاستنزاف في معركة لا نهاية لها”.

ولم تسلم القيادات السياسية والعسكرية الحالية من النقد، وقد اتهمهم بريك بالصمت والانصياع للخط السياسي المتطرف.

ويقول “المشكلة التي أراها بشكل أساسي مع كبار القادة، الذين يتم تسريحهم من الجيش والانضمام إلى السياسة، هي أن فكرهم وعقيدتهم تملي طريقهم عليهم، حتى لو لم يتطابق مع الواقع على الأرض”.

ويعتقد بريك أن “الفشل في إحراز أي تقدم حقيقي ضد حماس أو حزب الله هو نتاج لتخفيضات مستمرة في ميزانية القوات البرية خلال الـ20 عامًا الماضية” إضافة إلى أزمات مستفحلة في “القوى البشرية، واللوجستيات، والصيانة، وثقافة تنظيمية معيبة في الجيش نفسه”.

المسيحانية تغلب الواقعية

ولكن الجزء الأكثر أهمية في مقاله يتمثل في هجومه العنيف على ما وصفه بـ”العقيدة المسيحانية” التي تهيمن على عقول بعض القادة السياسيين والعسكريين. وقال إن هؤلاء يعيشون في وهم أن “الله سينصرهم” دون أي اعتبار للتوازنات العسكرية أو الاستعدادات الواقعية.

وفي إشارة واضحة إلى وزراء متطرفين مثل بن غفير وسموتريتش، كتب “إنهم يمنحون رئيس الوزراء رياحًا خلفية للاستمرار في حرب لا أفق لها، بهدف تحقيق أهداف لا يمكن للجيش إنجازها الآن، مثل القضاء على حماس”.

وأضاف أن “كبار القادة الذين تقاعدوا من الجيش وارتدوا القلنسوات (القبعة التي يرتديها المتدينون المتطرفون) وامتهنوا العمل السياسي أو تقديم الاستشارات للسياسيين، يتجاهلون الواقع القاسي ويعتمدون على إيمانهم الديني لتبرير الاستمرار في الفشل”.

ولتعزيز حججه، يستحضر بريك أحداثًا تاريخية من التراث اليهودي، أبرزها تدمير الهيكلين الأول والثاني حسب الروايات اليهودية، فضلا عن حادثة الهولوكوست، إضافة إلى تمرد بار كوخبا الذي قال إن اليهود دفعوا بسببه ثمنًا باهظًا بلغ 600 ألف قتيل ونفيًا دام ألفي عام “بسبب تبنيهم فكرًا مسيحانيًا مماثلًا لما نراه اليوم”.

عواقب وخيمة

بحسب الجنرال المتقاعد، فإن الإصرار على الاستمرار في الحرب -رغم عجز الجيش عن حسمها عسكريًا- يضر بكل مناحي الحياة في إسرائيل: “يتدهور وضع المختطفين، ويصاب المزيد من الجنود، وتدخل إسرائيل في أزمة غير مسبوقة مع العالم، ويستمر تفكك الجيش من الداخل، بينما تعاني الجبهة الداخلية من الفوضى الاجتماعية والانهيارات في التعليم والصحة والاقتصاد”.

وتابع بلهجة يائسة “هذه حكومة وهمية، تتعامل مع بقائها في الحكم باعتبارها أهم من أمن الدولة، وهي تقود إسرائيل نحو الهاوية بسرعة جنونية”.

وينهى بريك مقاله بتحذير صريح ومباشر “إن من يديرون الحكومة الآن يعيشون بوهم ديني لا علاقة له بالواقع العسكري أو الأمني، وعندما يصطدمون بجدار الحقيقة الصلب، لا يملكون سوى الادعاء أن الله سيساعدهم، في حين أن الدولة كلها تنهار من الداخل”.

ويؤكد أن لديه “آلاف الشهادات والوثائق والتقارير والمقابلات التي تؤكد كل ما يقوله” داعيًا إلى وقف ما سماه “الجنون المسيحاني” وإعادة الجيش إلى واقعه المهني، بعيدًا عن الخطابات الدينية أو الأوهام العقائدية.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي : مستعد للقاء بوتين حتى دون وقف إطلاق النار
  • كأس العالم للأندية.. الأهلي يغادر إلي ميامي اليوم للدخول في معسكر مغلق
  • بريك: إسرائيل أسيرة للتطرف الديني والجيش غير مستعد للحرب
  • توقعات برج الحمل اليوم الأربعاء 4 يونيو 2025.. فرص مهنية وتغييرات عاطفية
  • كيف تحمي نفسك وأسرتك أثناء الزلازل؟.. خطوات مهمة يجب معرفتها قبل فوات الأوان
  • تناولها يوميًا وستشكر نفسك: 5 فواكه تنظّف الكبد والكلى من السموم دون أدوية
  • أسيل عمران: كنت بعلاقة عاطفية دمّرت جزء كبير من ثقتي بنفسي.. فيديو
  • كيف تحمي نفسك من الزلازل والهزات الأرضية؟
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين 2 يونيو 2025
  • علاقة استراتيجية وعميقة.. عمر مهنا: 2400 شركة أمريكية تعمل حاليا في مصر