أيتن عامر مستاءة من المزايدات:(بندعم القضية و ممكن نتحبس)
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
البوابة-عبرت الفنانة أيتن عامر عن استيائها من انتقاد الجمهور للفنانين بسبب الإعلان عن أعمالهم الفنية، بعدما نشرتصورة دعائية لأحدث أفلامها (بلوموندو) عبر حسابها على تطبيق (إنستغرام)، ثم نشرت فيديو توضح فيه سبب القيام بتلك الخطوة.
اقرأ ايضاًو نشرت أيتن عامر فيديو لها على حسابها بموقع (انستغرام) قالت فيه :(أنا بقالي شهر ونص من أول ما الكارثة دي حصلت وانا مبعلنش غير عن الكوارث اللي بتحصل هناك والأكونت بتاعي كان هيتقفل بسبب الحاجات اللي بنشرها طول الوقت فزي ما احنا مؤمنين بالقضية وبندعمها بكل ما اوتينا من قوة بيصعب عليا اوي لما بلاقي حد من زملائي بيعلن عن شغله والناس بتهاجمه وتقوله أنت مش حاسس بالناس ومعندكش دم)
وأضحت أيتن عامر في الفيديو، أن من حق الفنان أن يمارس مهامه ومنها نشر الدعاية للأعمال عبر حساباتهم على السوشيال ميديا، وهو ما لا يتعارض مع الدعم للقضية الفلسطينية.
وأكدت أيتن عامر أن كل فنان وهي منهم، لديه مسؤوليات وتعاقدات ستؤدي إلى الحبس إذا لم يوف بها لذا يجب وقف المزايدات، مشيرة إلى أنها ستحتفل بعيد ميلادها مساء اليوم برفقة أصدقائها و من يرغب أن يعمل الغاء متابعة يعمل لانه رأيك الشخصي).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أيتن عامر بلوموندو غزة التاريخ التشابه الوصف أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
نوبة بكاء لمندوب فلسطين في مجلس الأمن بسبب غزة.. فيديو
انهار مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، بالبكاء خلال جلسة مجلس الأمن الدولي، التي انعقدت لمناقشة الأوضاع الكارثية في قطاع غزة، متحدثًا بحرقة عن المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين منذ بداية الحرب.
وفي مشهد مؤثر هزّ القاعة، قال منصور: "صور الأمهات وهنّ يحضن أجساد أطفالهنّ الساكنة، يمسحن على رؤوسهم، يتحدثن إليهم، ويعتذرن لهم… هذه صور لا تُحتمل"، قبل أن يغلبه البكاء للحظات.
وأضاف: "لدي أطفال، وأعلم ماذا يعني الأحفاد لعائلاتهم، وأن نرى هذا الوضع يُفرض على الفلسطينيين دون أن تتحرك القلوب لفعل شيء، هذا يفوق قدرة البشر على التحمل".
تابع منصور كلمته وسط صمت مطبق من الحضور، قائلاً: "النار والجوع يلتهمان أطفال فلسطين. لا نريد لأطفالنا أن يعيشوا هذه المأساة وهذه الوحشية من قبل من يقولون إنهم يحاربون الهمجية"، في إشارة إلى الادعاءات الإسرائيلية بشأن مبررات العدوان على غزة.
وشدّد على أن أكثر من 14 مليون فلسطيني في أنحاء العالم يعانون نتيجة هذا الظلم المستمر، مطالبًا المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته والضغط من أجل إنهاء المأساة فورًا.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر عام 2023، ارتفعت حصيلة الشهداء إلى أكثر من 54 ألفًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وفق آخر الإحصائيات الصادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية.
فيما تجاوز عدد الجرحى 123 ألف مصاب، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض بسبب تدمير الأحياء السكنية واستهداف المدارس والملاجئ والمستشفيات، وسط نقص كارثي في المعدات الطبية وغياب ممرات إنسانية آمنة.