شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن فريق تفاوضي من 7 دول عربية للتفاوض مع منصات ميتا وجوجل ونتفليكس وهذه الأسباب، عمان – البوصلةقال وزير الاتصال الحكومي الناطق باسم الحكومة فيصل الشبول إن وفدا من سبع دول عربية على رأسها المملكة الأردنية الهاشمية .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فريق تفاوضي من 7 دول عربية للتفاوض مع منصات ميتا و جوجل ونتفليكس.

. وهذه الأسباب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فريق تفاوضي من 7 دول عربية للتفاوض مع منصات ميتا...

عمان – البوصلة

قال وزير الاتصال الحكومي الناطق باسم الحكومة فيصل الشبول إن وفدا من سبع دول عربية على رأسها المملكة الأردنية الهاشمية سيلتقي نهاية الشهر الحالي مع منصات عالمية عدة.

وأضاف الشبول في تصريحات رصدتها “البوصلة” عبر فضائية المملكة، أن المنصات العالمية تضم ١٧٠ مليون مشترك عربي وهي ورقة تفاوضية كبرى.

ولفت إلى أن الفريق يضم الأردن والعراق والسعودية والإمارات ومصر وتونس والمغرب والأمانة العامة للجامعة العربية وهو سيحدد نطاق التفاوض مع الشركات الكبرى في العالم مثل ميتا وجوجل ونتفلكس وغيرها.

وذكر الشبول أن العرب تأخروا ٦ سنوات عن الاتفاقيات هذه، وهو ما ساهم بإضاعة المليارات من الدولارات إضافة إلى تضييع حقوق سياسية وثقافية وقيمية عربية خلال هذه السنوات.

وبين أن رقم ٦ سنوات جاء بعد آخر اتفاقية بين الاتحاد الأوروبي وهذه المنصات وما بدأ أوروبيا كقانون غير ملزم سيكون قانونا ملزما العام المقبل.

وأكد الشبول أن الأردن بادر العام الماضي لطرح مشروع الاستراتيجية العربية الموحدة للتعامل مع الشركات العالمية.

وذكر أن الاستراتيجية تقوم على ٣ مبادئ أساسية أهمها إنصاف المحتوى العربي وفي مقدمته القضية الفلسطينية التي تعاني من التهميش على معظم وسائل التواصل الاجتماعي واحترام الثقافة العربية والإسلامية ومكافحة الإسلاموفوبيا وغيرها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ميتا تخفض ميزانية ميتافيرس وتعيد ترتيب أولوياتها التكنولوجية

يبدو أن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، أدرك أخيرًا أن أحد أكبر رهانات الشركة على الميتافيرس لم يحقق النتائج المرجوة، وهو المشروع الذي دفع الشركة إلى تغيير اسمها في عام 2021 بعد 17 عامًا من كونها فيسبوك.

 في ذلك الوقت، كان الهدف من تغيير الاسم هو إعادة تموضع الشركة نحو عالم افتراضي مترابط، يعتمد على الواقع المعزز والواقع الافتراضي، لكن السنوات الأربع الماضية كشفت عن تحديات كبيرة أمام هذا الطموح.

وفقًا لتقرير حديث من بلومبرج، من المتوقع أن تقوم ميتا بتخفيض ميزانية مختبرات الواقع الافتراضي بنسبة تصل إلى 30%، ضمن خطة ميزانية الشركة لعام 2026. 

وقد شملت الاجتماعات التخطيطية سلسلة لقاءات عقدها زوكربيرج مع مسؤولي الشركة في مجمعه في هاواي الشهر الماضي. 

يضم قسم الميتافيرس سماعات الواقع الافتراضي Quest، والنظارات الذكية المصنوعة بالتعاون مع Ray-Ban من EssilorLuxottica، بالإضافة إلى نظارات الواقع المعزز القادمة، بالإضافة إلى منصة اجتماعية قائمة على الواقع الافتراضي مثل Horizon Worlds.

واجهت ميتا صعوبة في تسويق رؤيتها لعالم افتراضي غامر خارج نطاق مجتمع الألعاب، وهو ما انعكس على أداء أجهزة الميتافيرس ومنصاتها الاجتماعية الافتراضية. يرى المحللون أن هذا التخفيض يعكس قلة الاهتمام بالمنتجات، سواء من حيث السوق أو من حيث المستهلكين.

خسائر الميتافيرس تجاوزت 70 مليار دولار خلال السنوات الأربع الماضية، وهو رقم يوضح مدى ضخامة التحدي أمام زوكربيرج وإدارة الشركة.

 ومع ذلك، ارتفعت أسهم ميتا بنسبة 4% بعد إعلان التخفيضات، حيث خففت هذه الخطوة من قلق المستثمرين بشأن استمرار الدعم المالي الضخم لرئيس الشركة. 

وصرح كريج هوبر، المحلل في شركة هوبر ريسيرش بارتنرز: "خطوة ذكية، لكنها متأخرة. يبدو أن هذا تحول كبير لمواءمة التكاليف مع توقعات الإيرادات التي لم تكن مزدهرة كما اعتقدت الإدارة قبل سنوات."

تشير التقارير إلى أن التخفيضات قد تشمل تسريحات للموظفين في وحدة الميتافيرس، والتي تضم أيضًا قسم الأجهزة القابلة للارتداء. ومن المتوقع أن تبدأ هذه التسريحات في يناير المقبل، ضمن محاولة الشركة ضبط الإنفاق على المشاريع التي لم تحقق الأداء المتوقع.

في الوقت نفسه، تتجه ميتا إلى تعزيز مكانتها في سباق الذكاء الاصطناعي في وادي السيليكون، بعد أن واجه نموذجها "لاما 4" رفضًا واسعًا. خصصت الشركة ما يصل إلى 72 مليار دولار للإنفاق الرأسمالي هذا العام، وأعادت تنظيم جهود الذكاء الاصطناعي تحت مظلة مختبرات Superintelligence، مع حملة استقطاب مكثفة للمواهب، وعروض للشركات الناشئة، وتواصل مباشر مع العملاء المحتملين برواتب ضخمة.

كما أعلنت ميتا مؤخرًا عن استثمار 600 مليار دولار في البنية التحتية والوظائف في الولايات المتحدة خلال السنوات الثلاث المقبلة، بما في ذلك بناء مراكز بيانات لدعم الذكاء الاصطناعي. وأكد زوكربيرج في مؤتمر أرباح الشركة الأخير أن ميتا تطور الحوسبة لأنها "الاستراتيجية الصحيحة لزيادة الطاقة الإنتاجية بشكل كبير."

كما أُعلن عن انضمام آلان داي، المصمم المخضرم في آبل، إلى ميتا لقيادة استوديو إبداعي جديد ضمن قسم Reality Labs، يركز على التصميم والأزياء والتكنولوجيا. وقال زوكربيرج عبر منشور على Threads: "نحن ندخل حقبة جديدة ستغير فيها نظارات الذكاء الاصطناعي والأجهزة الأخرى كيفية تواصلنا مع التكنولوجيا ومع بعضنا البعض."

يذكر أن تغيير اسم فيسبوك إلى ميتا في أكتوبر 2021 جاء لتجسيد طموح الشركة في بناء عالم الميتافيرس، لكنه أصبح اليوم اختبارًا حقيقيًا لقدرة الشركة على مواءمة رؤيتها الطموحة مع الواقع التجاري والمالي. هذا التحول يعكس إعادة ترتيب أولويات ميتا، من التركيز على العالم الافتراضي إلى تعزيز موقعها في الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية، في مسعى لتحقيق نمو مستدام وتحويل التكنولوجيا إلى تجربة أكثر واقعية وعملية للمستخدمين.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يستعد للتفاوض مع الرجاء لحسم انتقال يوسف بلعمري
  • هزة أرضية تضرب ڨالمة.. وهذه شدتها
  • «ميتا» تمنح مستخدمي «إنستغرام» أدوات تحكم جديدة في الخوارزمية
  • الشرق الأوسط على موعد مع منخفض بايرون.. وهذه هي الخطوات الواجب اتخاذها فورًا
  • الأردن يطلق منصة عربية لتعزيز الترويج السياحي
  • تحذيرات عاجلة من آبل وجوجل.. هجمات سيبرانية تستهدف مستخدمي الهواتف في 150 دولة بينها مصر
  • الميكروبات المقاومة للعلاج (3)
  • منصات إطلاق ودروع سيراميكية.. رئيس العربية للتصنيع يكشف قدرات ضخمة للمعدات العسكرية المصرية
  • ميتا تخفض ميزانية ميتافيرس وتعيد ترتيب أولوياتها التكنولوجية
  • رئيس «الحزب الألماني الجديد» يدعو للتفاوض مع بوتين لاستعادة الغاز