3 دول وراء تأجيل اجتماع “أوبك+”.. مصادر تسرب قائمة الدول
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
فيينا – أفادت مصادر مطلعة بأن تأجيل اجتماع “أوبك+” حول استراتيجية الإنتاج جاء بعد خلاف حول مستويات الإنتاج الحالية لبعض الدول الأعضاء، والتخفيضات المحتملة المرتبطة بها.
وحسب ما ذكرته وسائل الإعلام فقد تم تأجيل الاجتماع من 26 نوفمبر 2023 إلى 30 منه، وأن التأجيل مرتبط بدول إفريقية.
وأعلنت “أوبك+” بعد اجتماعها الأخير في يونيو الماضي، أن حصص إنتاج أنغولا ونيجيريا والكونغو لعام 2024 مشروطة بمراجعات من محللين خارجيين.
من جهته قال المحلل في بنك “يو بي أس” جيوفاني ستونوفو: “عدم اليقين ليس جيدا على الإطلاق للأسواق، حيث يتعين على الأسواق الآن الانتظار لفترة أطول للحصول على وضوح بشأن ما ستفعله “أوبك+” العام المقبل”.
وأضاف المحلل، أن “تأجيل الاجتماع يظهر أيضا أن هناك بعض وجهات النظر المختلفة بين المشاركين في المجموعة”.
وأمس خلال تداولات ما بعد الظهيرة هبطت أسعار الذهب الأسود بنحو 4%، لكن العقود قصلت خسائره في المساء، وأغلق “برنت” التعاملات على انخفاض بنسبة 0.6% عند 82.65 دولار للبرميل، أما الخام الأمريكي فقد تراجع بنسبة 0.85% إلى 77.10 دولار للبرميل.
المصدر: بلومبرغ + رويترز
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“جامعة الدول العربية” تدعو لوضع حد أمام نهب مُقدرات الشعب الفلسطيني
دعا الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط المجتمع الدولي لوضع حد أمام النهب المستمر لمُقدرات الشعب الفلسطيني، والضغط على سلطات الاحتلال الإسرائيلي للتوقف عن جرائمها التي تهدف لتقويض السلطة الفلسطينية، ووضع العراقيل في طريق الاستقلال.
جاء ذلك خلال استقبال أبو الغيط مندوب دولة فلسطين لدى الجامعة السفير مهند العلكوك، الذي سلّمه رسالة من رئيس وزراء فلسطين ووزير خارجيتها الدكتور محمد مصطفى، بمقر الأمانة العامة للجامعة بالقاهرة اليوم.
اقرأ أيضاًالعالمأكد التزامه الراسخ بالأمن الإقليمي.. الاتحاد الأوروبي يبدي قلقه البالغ إزاء التصعيد الخطير بين إيران وإسرائيل
وقال أبو الغيط في بيان له: “إن رسالة رئيس الوزراء الفلسطيني تناول فيها الأزمة المالية الخانقة التي تُعاني منها السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني جراء ما تقوم به سلطات الاحتلال من سرقةٍ لأكثر من ثُلثي أموال الضرائب والجمارك الفلسطينية، التي تقوم بجمعها من خلال ما يُعرف بنظام المقاصة”.
وشدد على أن الوقوف إلى جانب السلطة الفلسطينية في هذه الظروف الصعبة هو فرضٌ واجب على كل طرفٍ قادر على الإسهام، عادًا تعزيز قدرة السلطة في مواجهة مساعي الاحتلال المكشوفة لتقويضها سبيلًا أساسيًا لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، وأسلوبًا عمليًا لإسناد الشعب الفلسطيني ودعم صموده البطولي.