فن مادلين طبر تكشف كواليس تعرضها لهجوم أسد علي الهواء
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
فن، مادلين طبر تكشف كواليس تعرضها لهجوم أسد علي الهواء،كشفت الفنانة مادلين طبر، كواليس تعرضها لهجوم أسد علي الهواء وتفاصيل إصابتها، مؤكدة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مادلين طبر تكشف كواليس تعرضها لهجوم أسد علي الهواء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت الفنانة مادلين طبر، كواليس تعرضها لهجوم أسد علي الهواء وتفاصيل إصابتها، مؤكدة أنها لم تكن تبحث عن التريند.
وقالت “طبر” خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين في برنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار": "أنا بحب الحيوانات، واتعودت أتقرب من الحيوانات".
وأضافت: "الشبل نام لما التكييف اشتغل، ونزلت على ركبي عشان أبقى طول روماريو، والأسد حبني لدرجة أخدني بالحضن، وطبطبت عليه، محدش طبطب عليه أبدًا، أنا فرحت وهو فرح، حصل تواصل إنساني، بعد الحضن مفروض أرجع الكرسي بتاعي، لكني طمعت وقعدته في حجري، لسة بأقول بكمل الأسئلة، لقيته بيعض، وكان عندي ثبات انفعال، أنا قلت إنه بيعض والمدرب قلبه وقف من الذعر، لأنه لو عاوز يعضني بجد كان أكل دراعي، لكنه كان بيناغشني".
ورغم إصابتها، قالت مادلين طبر: "حضن لن يتكرر في حياتي، لحظة غريبة وحلوة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وفاة أول ضحية بشرية لهجوم إلكتروني.. كيف حدث ذلك؟
#سواليف
كشف تقرير عن #وفاة #مريض #نتيجة #التأخير_الخطير في #نتائج #تحاليل_الدم، عقب #هجوم_إلكتروني على شركة #التحاليل_المرضية “سينوفي
الهجوم الذي وقع في يونيو من العام الماضي تسبب في تعطيل عمل المختبرات التي تخدم مستشفيين رئيسيين في لندن، وهما مستشفى كينغز كوليدج ومستشفى جايز وسانت توماس، مما أدى إلى إلغاء أكثر من ألف عملية جراحية.
كما تأثرت عدة مؤسسات صحية أخرى في العاصمة البريطانية، منها مستشفيات لوويشام وغرينتش، بالإضافة إلى مراكز الرعاية الأولية في ستة
مقالات ذات صلة علاقة سرية وحمل وإجهاض.. جوانب خفية من حياة كينيدي تكشفها سيرة جديدة 2025/06/26وقال متحدث باسم مستشفى كينغز كوليدج لصحيفة”هيلث سيرفس جورنال” صباح اليوم: “للأسف، توفي مريض بشكل غير متوقع خلال فترة الهجوم الإلكتروني. وقد أجرينا تحقيقا مفصلا في رعاية هذا المريض، وكشفت تحقيقات السلامة عن عدة عوامل ساهمت في الوفاة، من بينها الانتظار الطويل لنتيجة تحليل الدم بسبب تأثر خدمات التحاليل الطبية بالهجوم، وقد شاركنا نتائج التحقيق مع عائلة المريض”.
ورفض المتحدث الكشف عن تاريخ الوفاة أو عمر المريض، حفاظًا على السرية الطبية.
من جانبها، أوضحت هيئة الرعاية المتكاملة بجنوب شرق لندن، التي تجمع بيانات الأضرار الناجمة عن الهجوم، الأسبوع الماضي أن هناك 170 حالة مرتبطة بالحادث، لكن الغالبية كانت ذات ضرر منخفض.
في حين وصف أطباء الرعاية الأولية عدم قدرتهم على الوصول إلى نتائج التحاليل بأنه يشبه “الطيران في الظلام، كما تم الاستعانة بشبكات مختبرات في جنوب غرب وشمال وسط لندن لتغطية جزء من أعمال “سينوفيس” المتوقفة.
ولمدة ثلاثة أشهر، لم تتمكن المستشفيان الرئيسيتان كينغز كوليدج و جايز وسانت توماس، من إجراء عمليات تتطلب نقل الدم أو مطابقة الفصائل، ما اضطرهما لاستخدام فصائل دم شاملة، الأمر الذي استنزف مخزون الدم في لندن ودفع لإطلاق نداء وطني للتبرع.
وكانت صحيفة ” هيلث سيرفس جورنال” قد كشفت العام الماضي أن الهجوم كان يمكن تفاديه بسهولة عبر استخدام التحقق متعدد العوامل، وهي تقنية شائعة في الخدمات المصرفية والتسوق الإلكتروني.
وكشفت شركة “سينوفيس” التي تملكها بنسبة 51% شركة التحاليل الألمانية “سينلاب” وبنسبة أقل مستشفيات كينغز كوليدج وجايز وسانت توماس ، أن الخسائر المالية نتيجة الهجوم بلغت 33 مليون جنيه إسترليني.
وعند سؤال الشركة الشهر الماضي عما إذا دفعت الفدية للمهاجمين، قالت: “نظرا لحساسية الموضوع، لا يمكننا التعليق في الوقت الحالي”.
وأكدت “سينوفيس” تعاونها مع فريق من خبراء تكنولوجيا المعلومات لتحسين الإجراءات الأمنية وإجراء اختبارات صارمة.
وقال مارك دولار، الرئيس التنفيذي لشركة “سينوفيس”: “نشعر بحزن عميق لسماع أن الهجوم الإلكتروني الإجرامي العام الماضي كان من العوامل التي ساهمت في وفاة هذا المريض. قلوبنا مع العائلة المتضررة”.
وأعلنت مجموعة القرصنة المرتبطة بروسيا ” تشيلين” التي نفذت الهجوم لاحقا عن تسريب 400 جيجابايت من البيانات التي قالت إنها استولت عليها من أنظمة الشركة.