مسؤول: مصر تكثف اتصالاتها مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني لإطلاق المزيد من الأسرى والرهائن
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أكد مصدر مصري مسؤول تكثيف الاتصالات المصرية مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني للتوصل لاتفاق حول إطلاق سراح المزيد من الأسرى الفلسطينيين والرهائن الإسرائيليين.
إقرأ المزيدوصرح الكاتب الصحفي ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، بأن القاهرة تسلمت كشفا بأسماء 13 محتجزا في قطاع غزة، و39 فلسطينيا معتقلا في السجون الإسرائيلية، من المقرر تبادل الإفراج عنهم اليوم السبت.
وأكد على وجود اتصالات مصرية مُكثفة حاليا مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، للتوصل إلى إطلاق عدد أكبر من من الأسرى الفلسطينيين بالسجون الإسرائيلية ومن المحتجزين لدى حماس بقطاع غزة.
وأوضح أن الجهود المصريه بالتنسيق مع كافه الأطراف، أسفرت عن تحرك ما يزيد عن 50 شاحنه مساعدات اليوم من معبر رفح إلى شمال قطاع غزة.
وبدأ أمس الجمعة العمل بهدنة إنسانية مدتها 4 أيام بين الجيش الإسرائيلي وحركة "حماس"، يتم خلالها تبادل الأسرى والرهائن، بعد 49 يوما من الحرب على قطاع غزة.
وسلمت "حماس" السلطات الإسرائيلية 13 رهينة من النساء والأطفال، و10 مواطنين من تايلندا وفلبينيا واحدا.
وأفرجت إسرائيل بدورها عن 39 امرأة وطفلا في السجون الإسرائيلية، ومن المقرر أن تطلق سراح 150 أسيرا فلسطينيا على مدار الأيام الأربعة من اتفاق الهدنة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى معبر رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعلن استعداد إسرائيل لوقف إطلاق النار مؤقتا
#سواليف
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو في مؤتمر صحفي إن تل أبيب ستكون مستعدة لقبول #وقف_مؤقت لإطلاق النار في قطاع #غزة كجزء من اتفاق لتحرير #الأسرى.
وأضاف أن إسرائيل ستكون مستعدة لإنهاء #الحرب في غزة إذا أطلقت حركة “حماس” سراح جميع الرهائن المحتجزين لديهم، وتم نزع #السلاح من #غزة بشكل كامل، ونفيت “حماس” من القطاع.
وأكد أن الجيش الإسرائيلي سيسيطر على جميع أجزاء قطاع غزة بعد الانتهاء من عملية “عربات جدعون”. مشيرا إلى أن إسرائيل تحتاج لتحقيق ذلك إلى منع حدوث أزمة إنسانية في القطاع الفلسطيني من أجل الحفاظ على حرية العمل هناك.
مقالات ذات صلةوأكد نتنياهو مجددا أن الأهداف الرئيسية للعملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة هي تحرير الأسرى وهزيمة حركة “حماس” وضمان أن القطاع لم يعد يشكل تهديدا لإسرائيل.