محمد صلاح: معتمد جمال يستحق فرصة كاملة في الزمالك
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
يرى محمد صلاح نجم الكرة المصرية السابق، أن استمرار معتمد جمال على رأس الجهاز الفني للزمالك هو الحل الأفضل في الفترة الحالية.
ويستعد الزمالك لمواجهة أبو سليم الليبي، مساء اليوم الأحد، في أولى جولات دور المجموعات في كأس الكونفدرالية الإفريقية.
وقال محمد صلاح في تصريحات تليفزيونية "أتمنى لـ معتمد جمال أن يفوز على الأقل قبل يناير، ونرى هل سيتم حل أزمة القيد أم لا، دعونا نجرب المصري ونقف بجانبه، أنت تمنح نفس الفرص للأجنبي وتصبر عليه عند الخسارة، لماذا لا نفعل ذلك مع المدرب المصري".
وأضاف "إذا تم فتح القيد ما المشكلة في بقاء معتمد جمال؟، المهم أن تفوز، ونحن رأينا الروح في مباراة بيراميدز كيف كانت، هي مرحلة انتقالية ويجب أن يساعده اللاعبون والإدارة، شريطة أن يستمر معتمد جمال في قيادة الفريق هو تحقيق الفوز".
وأتم تصريحاته "صفحات التواصل الاجتماعي هي التي تقيل وتعين مدربين، يُقال إن الأندية الكبيرة تحتاج إلى مدربين أجانب، وهذا أمر غير صحيح،
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد صلاح معتمد جمال الزمالك معتمد جمال
إقرأ أيضاً:
الباحث محمد جمال القليط ينشر دراسة موسعة حول بدائل العقوبات السالبة للحرية في الأردن
صراحة نيوز – كشف الباحث محمد القليط عن دراسة قانونية موسعة تناولت التوسع التشريعي الأخير في الأردن نحو اعتماد بدائل للعقوبات السالبة للحرية، وذلك في إطار تعزيز الاتجاه الإصلاحي في السياسة الجنائية.
وتسلّط دراسة القليط الضوء على التعديلات التي سمحت للمحاكم باستبدال عقوبة الحبس بخيارات إصلاحية متعددة، من بينها الخدمة المجتمعية، البرامج التأهيلية، العلاج من الإدمان، المراقبة الإلكترونية، وحظر ارتياد أماكن محددة، وهي بدائل تهدف إلى إعادة إدماج المحكوم عليه في المجتمع والحد من الآثار السلبية للسجن قصير المدة.
وأشار القليط في دراسته إلى أن هذه الخطوة تأتي استجابةً لضرورات اجتماعية واقتصادية، أبرزها تقليل الاكتظاظ داخل مراكز الإصلاح والتأهيل، وخفض التكاليف المترتبة على العقوبات التقليدية، إضافةً إلى توافقها مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان التي تشدد على عدم تقييد الحرية إلا عند الضرورة.
وأكد أن النصوص الجديدة منحت المحاكم صلاحيات واسعة في استبدال العقوبات حتى بعد اكتساب الحكم الدرجة القطعية، شريطة وجود تقرير اجتماعي يُظهر قابلية المحكوم عليه للإصلاح وعدم تكرار الجرم.
وفي المقابل، أوضح القليط أن التطبيق العملي لهذه البدائل لا يزال يواجه عدة تحديات، من بينها ضعف البنية المؤسسية لبرامج التأهيل، والحاجة لتعزيز دور قاضي تنفيذ العقوبة، وتطوير أدوات الرقابة الإلكترونية.
وتخلص الدراسة إلى أن التوسع المنضبط في تطبيق البدائل يمثل خطوة جوهرية نحو تعزيز العدالة الإصلاحية وتحقيق الردع بطريقة أكثر فاعلية وإنسانية، بما يوازن بين حماية المجتمع وإعادة تأهيل الجانحين