مصير مؤلم لصائد ثعابين على يد أخطر الزواحف بأستراليا .. ماذا فعل؟
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
تعرض صائد ثعابين في الخمسينات من عمره لمصير مؤلم على يد ثعبان بني لدغه على طرف إصبعه بين تضاريس شمال غرب فيكتوريا، أستراليا.
بعد اللدغة، توجه صائد الثعابين، ميلدورا ستيفن مورو إلى المستشفى مكافًحا الآن وضعه الصحي الصعب من ارتفاع درجات الحرارة وغير ذلك.
وقال صائد الثعابين في تعليقه على ما حدث معه بعد مدة قصيرة: ""بعد ساعة ونصف من السم في جسمي، كان دمي ضعيفا جدًا، وانخفض ضغط دمي بشكل كبير، وتعرقت وشعرت بالارتباك".
ولفت إلى إنه الأطباء أعطوه مضاد للسم على الفور بمجرد وصوله إلى المستشفي.
وقال البروفيسور كين وينكل، كلية السكان والصحة العالمية بجامعة ملبورن والمدير السابق لوحدة أبحاث السموم الأسترالية، إن مواجهة مورو للخطر أظهرت التهديدات الخطيرة التي يشكلها سم الثعبان.
ونبه أن هناك تأثيرات محتملة طويلة المدى أيضًا، لافتًا: “يمكن لصيادي الثعابين أيضًا أن يصابوا بحساسية السم إذا تعرضوا بشكل متكرر للثعبان … ويمكن أن يصابوا برد فعل تحسسي مثل بعض الأشخاص الذين يضطرون إلى التعرض للدغات النحل”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ثعبان فيكتوريا استراليا
إقرأ أيضاً:
الدليل: ضرب العلاقة بين الشعب والجيش أخطر أضلاع مثلث هدم الدولة
قال الكاتب الصحفي أسامة الدليل إن ما جرى في 25 يناير 2011، لم يكن حراكًا عشوائيًا كما يظنه البعض، بل عملية منظمة ذات أهداف استراتيجية واضحة.
وأضاف أسامة الدليل، خلال حواره مع برنامج “نظرة”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامي حمدي رزق، أن من أبرز مخططات 25 يناير 2011، كان استهداف النواة الصلبة للدولة المصرية، وهي القوات المسلحة.
نزول الجيشتابع أسامة الدليل، قائلا: “إن بعض الشباب في ذلك الوقت كانوا يرفعون شعار: مش هنمشي غير لما الجيش ينزل، وهو ما اعتبره مؤشرًا خطيرًا على أن الجيش كان الهدف منذ البداية".
وأكد الكاتب الصحفي، أن ضرب العلاقة بين الشعب والجيش؛ هو أخطر أضلاع مثلث هدم الدولة.