صابرين: «وفاة طارق عبدالعزيز صدمة.. وكنت لسه بتكلم معاه من يومين»
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قالت الفنانة صابرين، إنها في صدمة من وفاة الفنان طارق عبدالعزيز؛ بسبب تحدثها معه منذ أول أمس: «كنت بطمن على صحته، قالي أنا شايل هم الأخبار اللي بتحصل حوالينا، وبشتغل من غير نفس، وبنزل وأنا مش مبسوط».
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال مقدمة برنامج «90 دقيقة»، على قناة «المحور»: «طارق عبدالعزيز قالي لقيتك في فيلم وإنتي صغيرة، وبعدين ضحك وافتكرت لما كنا بنتكلم ونضحك، وقولتله إن شاء الله اللي جاي أحسن، قالي يارب يا صابرين وكل كلامه كان عن ربنا، والله يرحمه كان خلوق».
وتابعت أنه كان يعاني من أزمة صحية، بعد عملية قسطرة في القلب: «كان بيكلمني في المكالمة ومحستش بحاجة إنه تعبان».
الفنانة صابرين تنعى الفنان الراحل طارق عبدالعزيزوكتبت صابرين، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «طارق أنت كنت لسه مكلمني أول إمبارح، وكنت بتقولي إنك مضايق وبتشتغل من غير نفس ومش مبسوط، وشفت فيلم وأنا طفلة وكنت عاوز تكلمني علشان بتحس أني طيبة طول عمري، وابتسامتي بتحسسك بالزمن الحلو».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز الراحل وفاة فنان صابرين طارق عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
حكم التوبة من معصية فعلتها وأنا صغير.. دار الإفتاء ترد
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول السائل: وأنا صغير لا أعرف الحلال من الحرام ارتكبت معصية مرة واحدة، وقد تُبْتُ توبةً نصوحا. فهل يقبل الله توبتي من هذا الذنب الذي ارتكبته وأنا صغير ويغفر لي ويتوب عليَّ بعد هذه التوبة أو لا؟.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن من ارتكب ذنبًا أو إثمًا عليه أن يبادر بالتوبة والرجوع إلى الله، ويكثر من الاستغفار وتلاوة القرآن والصلاة والصدقة: ﴿فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [المائدة: 39].
وتابعت دار الإفتاء: فقد ورد أن هذه القربات تمحو الخطايا. ونسأل الله تعالى قبول التوبة من التائبين وأن يهدينا جميعًا الصراط المستقيم.
واستشهدت دار الإفتاء، بقول الله تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ [الزمر: 53].
وقال جل شأنه: ﴿وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ﴾ [آل عمران: 133-135].
وقال عز من قائل: ﴿إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا﴾ [الفرقان: 70].
وقال صلى الله عليه وآله وسلم فيما رواه الإمام البخاري: «وَاللهِ إِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً».