بدائل النشويات الصحية: اختيارات ذكية لصحة الجسم
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
تعتبر النشويات جزءًا هامًا من نظامنا الغذائي، ولكن تحديد البدائل الصحية يمكن أن يكون مفتاحًا للحفاظ على صحة الجسم وتحسين التغذية. إليك بعض البدائل الذكية واللذيذة للنشويات التقليدية:
1. الخضروات الجذرية:
استبدل البطاطا البيضاء بالبطاطا الحلوة أو البطاطا البنفسجية. تحتوي هذه الخيارات على نسبة عالية من الألياف والفيتامينات وتقدم نكهة رائعة.2. الحبوب الكاملة:
اختر الحبوب الكاملة مثل الشوفان والأرز البني بدلًا من الأرز الأبيض والسميد. توفر الحبوب الكاملة نسبة عالية من الألياف والعناصر الغذائية الأخرى.3. البديل البروتيني:
قم بتضمين مصادر بروتين غير اللحم في نظامك الغذائي، مثل الحمص، والعدس، والفاصوليا. تعتبر هذه البدائل مغذية وتعزز الشعور بالشبع.4. الخضروات الورقية:
استبدل المكرونة التقليدية بمكرونة الخضروات مثل المكرونة الزيتونية أو مكرونة القرع. تحتوي هذه الخيارات على سعرات حرارية منخفضة وتعزز الإحساس بالشبع.5. الشوفان والحبوب الكاملة:
استخدم الشوفان والحبوب الكاملة في وجبات الإفطار بدلًا من الخيارات الغنية بالسكر. يوفر الشوفان الكامل الفيتامينات والمعادن الهامة.6. البذور والمكسرات:
قم بإضافة البذور مثل بذور الكتان والشيا والمكسرات مثل اللوز والجوز كوجبات خفيفة صحية تحمل فوائد صحية عديدة.7. الخضروات البديلة للمكملات النشوية:
استخدم الخضروات البديلة للمكملات النشوية، مثل مكرونة القرع العسلي أو القرنبيط المفروم كبديل للأرز.8. تنويع الخيارات:
حاول تنويع خياراتك من خلال تجربة مصادر غذائية مختلفة، مما يساعد على تلبية احتياجات الجسم من العناصر الغذائية المتنوعة. الغذاء الصحي يدعم صادرات كوريا الجنوبية من السلع الغذائية فوائد الليثيوم في الغذاء ونصائح للأشخاص الذين يتناولونه كدواءبتبني هذه البدائل الصحية، يمكنك الاستمتاع بوجبات لذيذة وفي الوقت نفسه الاعتناء بصحة جسمك وتحسين مستويات الطاقة واللياقة العامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشوفان الخضروات الفيتامينات
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسية: كل الخيارات مطروحة ضد إسرائيل وتجري مناقشتها أوروبيا
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان لقناة الجزيرة أن بلاده تفكر في توسيع العقوبات على إسرائيل بسبب انتهاكاتها في قطاع غزة، وقال إن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة" ويتم مناقشتها على المستوى الأوروبي.
ووصف توسيع الجيش الإسرائيلي لعمليته العسكرية في قطاع غزة بالأمر المروع، لأن "هناك كارثة إنسانية دراماتيكية في غزة"، داعيا إلى إنهاء العملية العسكرية الإسرائيلية لكي تدخل المساعدات الإنسانية الضرورية.
وفي تعليقه على المواقف الأوروبية الأخيرة، قال لوموان إن هناك "مواقف قوية" تم اتخاذها على مستوى الاتحاد الأوروبي خلال الأيام الماضية، وكان هناك إعلان من قبل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني، وفرنسا، ودعت هذه المواقف المشتركة إلى التنديد بالتصعيد الإسرائيلي في غزة.
ولخّص دوافع الأوروبيين لاتخاذ هذه المواقف في أمرين: التصعيد في العمليات العسكرية في غزة، حيث تم إرسال 5 أفواج إضافية من الجيش الإسرائيلي إلى هناك، ومعاناة الغزيين، إذ "يعيشون في حالة إنسانية مروعة لا يمكن تحملها والسماح بها".
وعلى ضوء العاملين أعلاه، نددت فرنسا ودول أوروبية أخرى بالعمليات العسكرية في غزة ودعت إسرائيل إلى وقفها وإدخال المساعدات الإنسانية، كما قال مسؤول الخارجية الفرنسية، الذي شدد أيضا على أن "الحكومة الإسرائيلية مطالبة باحترام القانون الدولي والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة"، مشيرا إلى أنهم طالبوها بوقف العمليات البرية والعودة إلى مسار يسمح بالوصول إلى وقف إطلاق النار وعودة المساعدات الإنسانية.
إعلان خطة سياسيةوعن أدوات فرنسا للضغط على إسرائيل، ذكّر المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية بما قاله الرئيس إيمانويل ماكرون من أن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة لزيادة الضغط على تل أبيب"، مشيرا إلى أن النقاشات لاتزال جارية على المستوى الأوروبي حول هذه الخيارات، كما تحدث عن احتمال زيادة العقوبات على إسرائيل، بعد أن تم فرض عقوبات على بعض الأفراد الإسرائيليين خاصة المستوطنين الذين مارسوا أعمال عنف في الضفة الغربية.
وأشار إلى القرارات التي اتخذت أمس الثلاثاء في بروكسل، وأولها: مراجعة اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، ووصف هذا الاتفاق بالمهم جدا، لأنه يعنى بمسائل اقتصادية وسياسية مهمة، مذكّرا بأن السوق الأوروبية هي السوق الأولى لإسرائيل.
ومن جهة أخرى، لفت المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية -في تصريحه للجزيرة إلى ضرورة وجود خطة سياسية للخروج من الحرب، لأنه "لا نرى أنه يمكن أن يكون هناك حل أمني"، وأن "يتماشى الحل السياسي مع الحل الذي اقترحته الدول العربية ويستند إلى حل الدولتين".
وفي السياق نفسه، كشف أن بلاده تعمل مع السعودية لعقد مؤتمر في يونيو/حزيران في نيويورك بهدف "وضع مسار نحو حل الدولتين، وسيكون منصة مهمة تسمح بالدفع قدما لتنفيذ الخطة التي وضعتها الدول العربية وتنفيذ حل الدولتين"، قائلا إن الحل الدبلوماسي يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين.