أحمد الفيشاوي يرفض الحديث عن ابنه: “حياتي الشخصية خط أحمر”
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: رفض الفنان أحمد الفيشاوي التحدث عن أي تفاصيل تخص حياته الشخصية أو علاقته بابنه تيتوس من زوجته الألمانية السابقة، وذلك بعد اعترافه به منذ فترة قصيرة عبر السوشيال ميديا.
وقال الفيشاوى في تصريحات إعلامية: “حياتي الشخصية خط أحمر ولا أحب الحديث عنها، وابني تيتوس يعيش مع والدته الألمانية وأراه من حين لآخر”.
من ناحية أخرى بدأ أحمد الفيشاوي في الترويج لفيلمه الجديد “عادل مش عادل”، وذلك عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات “إنستغرام”، ويشاركه في بطولته كل من: شيري عادل، محمود البزاوي، محمد رضوان، دينا، بدرية طلبة، ومصطفى أبوسريع، وهو من تأليف أدهم سعيد وحسام كمال وإخراج أحمد يسري.
وتدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدي حيث يتعرض الفيشاوي للعديد من المشاكل، ويلعب ضمن الأحداث شخصية محامٍ.
وكان الفيشاوي قد أثار جدلاً خلال ترويجه للفيلم بعدما ظهر وقد اختفت الوشوم على جسده، ليعلن عبر مقطع فيديو نشره على حسابه بـ”إنستغرام” عن كيفية إخفاء “التاتوهات” من جسده وظهر خلاله وهو يخضع لعملية إخفاء التاتوهات من جسده وعلق قائلًا: “هي الشغلانة بتتعمل كده، مات الكلام”، ولاقى الفيديو إعجاب متابعيه.
main 2023-11-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إفلاس الشركات الألمانية يصل لأعلى مستوى منذ 2015
أشارت وكالة الائتمان "كريديت ريفورم"، إلى أن عدد الشركات الألمانية التي تعلن إفلاسها في ازدياد.
وقالت الوكالة إن نحو 11900 شركة سوف تكون تقدمت بطلبات لإعلان الإفلاس بنهاية النصف الأول من العام الجاري، أي بزيادة قدرها 9.4 بالمئة مقابل نفس الفترة من العام الماضي.
ورغم أن الزيادة تباطأت بشكل كبير – حيث إن العدد خلال النصف الأول من 2024 كان أعلى بواقع 28.5 بالمئة، مقارنة بنفس الفترة في 2023، فإن عدد الشركات المعسرة وصل لأعلى مستوى منذ 2015.
وفي ذلك الوقت، قالت كريديت ريفورم أن 11530 شركة أعلنت إفلاسها بين يناير ونهاية يونيو.
وقال باتريك-لودفيج هانتش، رئيس الأبحاث الاقتصادية لدى "كريديت ريفورم" إن "الشركات تعاني من قلة الطلب وزيادة التكاليف واستمرار عدم اليقين.. ويتضاءل الاحتياطي المالي وتجد المزيد ن الشركات نفسها في صعوبات جادة".
وسجلت وكالة الائتمان ارتفاعا كبيرا في حالات إفلاس الشركات خلال النصف الأول من العام في قطاع التصنيع (بزيادة 17.5 بالمئة إلى 940 حالة) وفي قطاع التجزئة (بزيادة 13.8 بالمئة إلى 2220 حالة).
وتعاني الصناعة من ارتفاع تكاليف المواد الخام والطاقة، بينما يشعر قطاع التجزئة بآثار ضبط النفس لدى المستهلكين في مواجهة الأزمات الدولية والمنافسة عبر الإنترنت.
وذهب النصيب الأكبر لعمليات الإفلاس بتسجيل أقل بقليل من سبعة آلاف حالة، إلى قطاع الخدمات الذي يشمل صناعة إعداد وتحضير الطعام.
وبلغت الأضرار الناجمة عن إفلاس الشركات في النصف الأول من عام 2025 ما يقدر بنحو 33.4 مليار يورو (نحو 39 مليار دولار)، بارتفاع من 29.7 مليار يورو في العام السابق.
كما ارتفع عدد الوظائف المعرضة للخطر نتيجة لحالات الإعسار واسعة النطاق حيث تأثر 141 ألف موظف، مقارنة بـ 133 ألف موظف في النصف الأول من عام 2024.