رقم قياسي.. 5100 أسرة مستفيدة من 4424 أضحية لـ «بر الأحساء»
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
سجلت جمعية البر بمحافظة الأحساء، رقمًا قياسيًا في مشروع الأضاحي لعام 1446 هـ، حيث وزعت 4424 أضحية، على أكثر من 5100 أسرة من الأسر المستفيدة، بمشاركة فاعلة من 160 متطوعًا ومتطوعة، وبدعم لوجستي من 56 آلية و12 مركزًا من مراكز الجمعية.
وأكد أمين عام الجمعية م. صالح العبد القادر، أن هذا النجاح يعكس الجهود الكبيرة المبذولة من فرق العمل والمتطوعين، وأن الوصول لهذا الرقم جاء بفضل التنظيم والتنسيق المتميز مع أمانة الأحساء، التي أسهمت بدورها في تسهيل العمليات كافة.
أخبار متعلقة 357 منها في الشرقية.. 1488 زيارة على المنشآت الصناعية خلال مايو”توازن وعطاء“.. 9 ورش تعزز الصحة النفسية في بيئة العمل بالقطيفمن جهته، قال مدير إدارة المراكز ورعاية المستفيدين د. عبدالمنعم الحسين: إن المشروع هذا العام سجّل رقمًا غير مسبوق مقارنة بجمعيات مماثلة على المستوى المحلي والإقليمي، مشيدًا برضا المتبرعين والمستفيدين على حد سواء، بفضل المنصة الإلكترونية الحديثة، وآليات التسليم والنوعية التي تم تطويرها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال حفل تكريم العاملين في البرامج الموسمية بـ "بر الأحساء" خلال حفل تكريم العاملين في البرامج الموسمية بـ "بر الأحساء" var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });ريادة خيريةوبيّن أن الجمعية عملت على قياس جودة الخدمة عبر 20 مؤشرًا نوعيًا، وتدريب مديري المراكز على معايير التقييم وتطوير بيئة خدمة المستفيدين.
وأشار مدير إدارة الشراكات والإعلام وليد البوسيف، إلى أن المشروع هذا العام يُعد الأكبر من حيث التنظيم والانتشار، حيث شارك فيه أكثر من 160 متطوعًا، وتم تنفيذه عبر 12 مركزًا تابعًا للجمعية، بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، وفي مقدمتها أمانة الأحساء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال حفل تكريم العاملين في البرامج الموسمية بـ "بر الأحساء" خلال حفل تكريم العاملين في البرامج الموسمية بـ "بر الأحساء" var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
جاء ذلك خلال حفل تكريم العاملين في البرامج الموسمية، بحضور نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية عبدالمحسن الجبر، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة وممثلي المراكز التابعة للجمعية، بالإضافة إلى نخبة من الإعلاميين.
واختتم الحفل بتكريم المراكز المتميزة والفرق العاملة ، وسط أجواء من الفخر بهذا الإنجاز الذي يعكس ريادة جمعية البر بالأحساء في العمل الخيري المؤسسي، ويبرهن على التزامها المستمر في خدمة المجتمع وتحقيق أعلى معايير الكفاءة والجودة في المشاريع الموسمية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات محمد العويس محمد العويس بر الأحساء الأضاحي جمعية البر أمانة الأحساء الأحساء بر الأحساء article img ratio
إقرأ أيضاً:
رقصة "الخماري" تستحضر ذاكرة الفنون الشعبية الشرقية
أحيت جمعية الثقافة والفنون بالدمام، ليلة تراثية استثنائية سلطت الضوء على ”فن الخماري“، أحد أبرز الفنون الشعبية التي تشتهر بها المنطقة الشرقية، وذلك في أمسية قدمها الباحث عادل العميري وأدارها خالد الخالدي.
واستعرض العميري، المهتم بتوثيق الفنون الشعبية، تاريخ هذا الفن العريق وأبرز رواده وشعرائه، مشيرًا إلى الأسماء التي قادت الحراك الفني الشعبي في المنطقة قديمًا وحديثًا، والدور الذي لعبته الفرق الشعبية في الحفاظ على هذا الموروث وضمان انتشاره على مستوى الخليج.
أخبار متعلقة خريجو ”زادك“: قصة نجاحنا بدأت بشغف الطهي وتُوّجت بوظيفة الأحلامأمير المنطقة الشرقية يرعى توقيع عقود استثمارية بين الأمانة ومستثمرين بقيمة تجاوزت ملياري ريال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رقصة "الخماري" تستحضر ذاكرة الفنون الشعبية الشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });رقصة مميزة
أوضح أن ”فن الخماري“، الذي يعد من الفنون ”اللعبونية“، كان يتميز في الماضي بمشاركة الرجال والنساء معًا، حيث تؤدي النساء رقصة مميزة على إيقاع الطارات.
من جانبه، أوضح مدير الأمسية خالد الخالدي أن فنون المنطقة الشرقية استمدت جذورها من طبيعة الحياة فيها، حيث شكلت مزيجًا فريدًا يجمع بين فنون البحر المرتبطة بالغوص والبحث عن اللؤلؤ، وفنون البادية التي تتجلى في العزف على الربابة ورقصة العرضة، بالإضافة إلى أغاني الفلاحين وأهازيج الحياة المدنية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رقصة "الخماري" تستحضر ذاكرة الفنون الشعبية الشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الهوية الفنية
أشار إلى أن المنطقة تزخر بالعديد من الألوان الفنية الشعبية كالعاشوري، والحساوي، والسامري، والفجري، ودق الحب، والتي شكلت مجتمعة هوية المنطقة الفنية.
وصاحبت فرقة ”السعد“ للفنون الشعبية الأمسية، حيث قدمت نماذج حية من هذه الفنون المتنوعة، مما أضفى على الليلة طابعًا توثيقيًا حيويًا لاقى استحسان الحضور من محبي وعشاق التراث والفنون الشعبية في المنطقة.