أفضل موبايلات أندرويد في 2023.. جميع الأسعار هتناسب إمكانياتك
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
مع إطلاق العديد من الهواتف الذكية الجديدة في عام 2023، من الصعب معرفة أيها هو الأفضل. فيما يلي نظرة على أفضل موبايلات أندرويد التي تم إصدارها حتى الآن في هذا العام:
فئة الميزانية:
• شاومي بوكو X5 برو
يعتبر شاومي بوكو X5 برو أفضل هاتف ذكي في فئة الميزانية في عام 2023. يتميز بشاشة OLED مقاس 6.67 بوصة بدقة FHD+، ومعالج Snapdragon 870، وكاميرا رئيسية بدقة 64 ميجابكسل.
• ريلمي 9i
يقدم ريلمي 9i قيمة جيدة مقابل السعر. يتميز بشاشة LCD مقاس 6.6 بوصة بدقة HD+، ومعالج Snapdragon 680، وكاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل. كما أنه مزود ببطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة تدوم طوال اليوم.
• سامسونج جالكسي A53 5G
يقدم سامسونج جالكسي A53 5G تجربة هاتف ذكي متوازنة. يتميز بشاشة Super AMOLED مقاس 6.5 بوصة بدقة FHD+، ومعالج Exynos 1280، وكاميرا رباعية بدقة 64 ميجابكسل. كما أنه مزود ببطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة تدوم طوال اليوم.
• شاومي 12X
يقدم شاومي 12X تجربة هاتف ذكي متطورة بسعر معقول. يتميز بشاشة AMOLED مقاس 6.28 بوصة بدقة FHD+، ومعالج Snapdragon 870، وكاميرا ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل. كما أنه مزود ببطارية سعة 4500 مللي أمبير في الساعة تدوم طوال اليوم.
• سامسونج جالكسي S22 Ultra
يقدم سامسونج جالكسي S22 Ultra أفضل ما تقدمه شركة سامسونج في عام 2023. يتميز بشاشة AMOLED مقاس 6.8 بوصة بدقة QHD+، ومعالج Snapdragon 8 Gen 1، وكاميرا رباعية بدقة 108 ميجابكسل. كما أنه مزود ببطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة تدوم طوال اليوم.
• جوجل بكسل 7 برو
يقدم جوجل بكسل 7 برو تجربة هاتف ذكي مميزة بتصميم أنيق وكاميرا فائقة الجودة. يتميز بشاشة OLED مقاس 6.7 بوصة بدقة QHD+، ومعالج Google Tensor، وكاميرا ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل. كما أنه مزود ببطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة تدوم طوال اليوم.
بالطبع، فإن أفضل هاتف ذكي بالنسبة لك يعتمد على احتياجاتك وميزانيتك. إذا كنت تبحث عن هاتف ذكي بميزانية محدودة، فإن شاومي بوكو X5 برو أو ريلمي 9i خياران رائعان. إذا كنت تبحث عن هاتف ذكي متوسط المستوى يقدم قيمة جيدة مقابل السعر، فإن سامسونج جالكسي A53 5G أو شاومي 12X خياران رائعان. وإذا كنت تبحث عن أفضل ما تقدمه التكنولوجيا في عام 2023، فإن سامسونج جالكسي S22 Ultra أو غوغل بكسل 7 برو خياران رائعان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوصة بدقة فی عام 2023 هاتف ذکی
إقرأ أيضاً:
حسب جهة التصنيع| شريحة Snapdragon 8 Elite Gen 2 تقدّم أداءً متفاوتًا في هاتف Galaxy S26 Ultra
تستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الرائد Galaxy S26 Ultra في أواخر يناير أو أوائل فبراير من العام المقبل، ومن المتوقع أن يعمل الجهاز بشريحة كوالكوم الجديدة Snapdragon 8 Elite Gen 2
. لكن وفقًا لتسريبات جديدة، قد يواجه المستخدمون تجارب أداء متفاوتة بناءً على الجهة التي قامت بتصنيع المعالج داخل الهاتف.
إنتاج مزدوج قد يؤدي لاختلافات في الأداءتشير الشائعات إلى أن كوالكوم قد تلجأ إلى سياسة "المصدر المزدوج" لإنتاج شريحتها الجديدة، مما يعني أن بعض معالجات Snapdragon 8 Elite Gen 2 سيتم تصنيعها عبر شركة TSMC التايوانية، بينما يُنتج البعض الآخر من خلال مصنع سامسونج للأشباه الموصّلات.
وهذا الأمر قد يؤدي إلى اختلاف في الأداء واستهلاك الطاقة، على الرغم من أن الشريحة المستخدمة في كلا الهاتفين تحمل الاسم نفسه.
وبحسب ما نشره المسرب الشهير Digital Chat Station على منصة Weibo الصينية، فإن نسخة المعالج التي ستُصنّع في مصانع سامسونج لم تُلغَ بعد، ما يؤكد وجود نسختين من الشريحة قيد الإنتاج حتى الآن.
شركة TSMC ستعتمد في تصنيع المعالج على تقنية الجيل الثالث من دقة تصنيع 3 نانومتر، وهي نفس التقنية التي ستُستخدم في إنتاج شريحة A19 الخاصة بهواتف iPhone 17 القادمة من آبل.
أما سامسونج فستستخدم تقنية Gate-All-Around (GAA) بدقة تصنيع 2 نانومتر، والتي يُفترض أنها تقنيًا أكثر تطورًا من تقنية TSMC الحالية.
يُذكر أن تقليص حجم العقدة التصنيعية يعني استخدام ترانزستورات أصغر حجمًا، ما يؤدي إلى زيادة كثافة الترانزستورات في الشريحة، وبالتالي تحسين الأداء وتقليل استهلاك الطاقة.
تحديات تقنيات البطاريات والمواد الجديدةإلى جانب اختلاف المعالجات، تبرز تحديات تتعلق بتقنيات البطاريات المستخدمة، فالمصنّعون يعتمدون الآن على مركّبات من السيليكون والكربون بدلًا من السيليكون النقي في صناعة البطاريات، لتحسين الأداء وتجنب مشكلات مثل الانتفاخ وتوليد الحرارة.
استخدام السيليكون يُسهم في زيادة سعة البطارية، لكنه في الوقت نفسه يُضعف من عمرها الافتراضي.
بالمقابل، يساعد الكربون في تقوية الهيكل وتقليل التوصيل الحراري، وهو ما يؤدي إلى بطاريات أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
ورغم جهود الشركات لتحسين هذه التقنيات، إلا أن النتائج قد تستغرق سنوات حتى تصل إلى هواتف المستخدمين.
المفاضلة بين السعة والعمريتلخص الأمر في مفاضلة بين بطاريات كبيرة تدوم ليوم كامل لكنها تفقد قدرتها بمرور الوقت، أو بطاريات أصغر تحتاج للشحن بشكل متكرر لكنها تحافظ على كفاءتها لعدة سنوات، وهو ما يتماشى مع سياسات تحديث البرامج التي تمتد لسبع سنوات في بعض الهواتف الحديثة.
شركات كبرى مثل آبل وسامسونج و جوجل تفضل الموثوقية وطول عمر البطارية على الأرقام الدعائية الكبيرة، في حين تميل بعض العلامات الصينية إلى التركيز على الأداء الفوري والمواصفات البراقة، وفي النهاية، المستخدم هو من يقرر ما يناسبه وفقًا لأولوياته.