استشهد فلسطينيان اليوم الثلاثاء برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة.
وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان أنه استشهد الطفل عمرو أحمد وهدان (14 عاماً) متأثراً بجروح حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في طوباس.
وكانت الوزارة أعلنت في وقت سابق استشهاد الفتى مالك دغرة ( 17 عاما) بعد إصابته بأربع رصاصات أطلقها عليه جيش الاحتلال في كفر عين شمال غرب رام الله.


وأكد سكان المنطقة لوكالة «فرانس برس» أن وهدان يتحدر من قرية تياسير شرق طوباس وقد أصيب برصاصة في الصدر.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

استشهاد مواطنين فلسطينيين وعشرات الجرحى برصاص العدو الصهيوني لرفح

الثورة نت/وكالات استشهد مواطنان فلسطينيان، وأصيب العشرات بجروح، فجر اليوم السبت، إثر إطلاق جيش العدو الصهيوني الرصاص صوب المواطنين، أثناء محاولتهم الوصول لمركز مساعدات، قرب دوار العلم غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة. كما تمكنت الطواقم المختصة من انتشال جثامين 4 شهداء ارتقوا في قصف سابق على بلدتي القرارة وبني سهيلا في خان يونس وهم: محمد سالم منصور العديني، وسالم منصور سليم العديني، ومحمد علي أبو هجرس، ومحمد إياد جميل أبو عاصي. وكثفت طائرات العدو الصهيوني الحربية والمسيرة قصفها واستهدافها للمناطق الشرقية لبلدة جباليا شمال القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي تجاه المناطق الشمالية الشرقية لمخيم جباليا. كما استهدف القصف المدفعي، وعمليات نسف المباني السكنية منطقتي قيزان النجار، وبلدة القرارة في خان يونس.

مقالات مشابهة

  • بسبب قصف الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة.. هزة أرضية في الضفة الغربية
  • «وفا»: الاحتلال الإسرائيلي يداهم عدة مناطق بالضفة الغربية واستشهاد 8 فلسطينيين في خان يونس
  • استشهاد وإصابة 150 فلسطينيًا برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي جنوب قطاع غزة
  • استشهاد 10 فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي منازل ومخيمات قطاع غزة
  • استشهاد فلسطينيين اثنين وجرح العشرات برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في رفح
  • "الوعي" يدين قرار الاحتلال الإسرائيلي بإنشاء 22 مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة
  • استشهاد مواطنين فلسطينيين وعشرات الجرحى برصاص العدو الصهيوني لرفح
  • استشهاد 4 فلسطينيين بينهم 3 من أسرة واحدة في قصف للاحتلال على قطاع غزة
  • استشهاد تسعة فلسطينيين في قصف الاحتلال على قطاع غزة
  • استشهاد 9 فلسطينيين في قصف همجي للاحتلال الإسرائيلي.. الأمم المتحدة: قطاع غزة على حافة المجاعة مع استمرار التهجير والتجويع للمدنيين