شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مصر سيدة ترمي طفلتها من الشرفة بسبب بكاءها المستمر، شهدت مدينة السنبلاوين في محافظة الدقهلية شمالي مصر، اليوم الثلاثاء، واقعة غريبة، حين ألقت سيدة طفلتها الصغيرة من الشرفة للتخلص من بكائها .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر.

. سيدة ترمي "طفلتها" من الشرفة بسبب "بكاءها" المستمر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصر.. سيدة ترمي "طفلتها" من الشرفة بسبب "بكاءها"...
شهدت مدينة السنبلاوين في محافظة الدقهلية شمالي مصر، اليوم الثلاثاء، واقعة غريبة، حين ألقت سيدة طفلتها الصغيرة من الشرفة للتخلص من بكائها المستمر.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

1049 طالبًا من 8 جامعات.. صاحبة السمو لخريجي مؤسسة قطر «2025»: الشغف المستمر للمعرفة ضرورة للارتقاء الروحي

شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مساء أمس حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر 2025، الذي أُقيم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، حيث تم تكريم أكثر من ألف طالب وطالبة تخرجوا في مؤسسات التعليم العالي بمؤسسة قطر.
كما حضرت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر، الحفل الذي يمثل محطة مهمة في حياة الخريجين وفي مسيرة مؤسسة قطر، إلى جانب عدد من أصحاب السعادة الوزراء، وكبار الشخصيات وعمداء الجامعات وأعضاء هيئة التدريس وعائلات خريجي دفعة هذا العام.


وقالت صاحبة السمو في كلمة ألقتها للخريجين بهذه المناسبة:» أباركُ لكم بناتي وأبنائي الخريجين ولأسرِكم الكريمة. وأتمنى أن لا تنتهي رحلتُكم مع العِلم بإنهائكم المرحلةَ الجامعية، قد تكونُ الشهادةٌ ضروريةً لضمانِ الوظيفةِ والاستقرارِ المادي إلّا أنّ الشغفَ المستمرَ للمعرفةِ ضرورةٌ للارتقاءِ الروحي والنفسي الذي يحرّرُ بدورِهِ العقلَ والقلبَ من عبوديةِ القوالبِ النمطيةِ والأحكامِ المسبقة.»
يُشكل حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر لهذا العام، مناسبة مميزة، حيث يصادف عام 2025 الذكرى السنوية الثلاثين لتأسيس مؤسسة قطر، بما يُكرّس إنجازات المؤسسة على مدار ثلاثة عقود من التأثير والابتكار وتوفير الفرص في مجالات مختلفة أهمها: التربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالإضافة إلى ترسيخ دور المؤسسة في إنتاج المعرفة والتزامها بتحقيق التقدم على مستوى التنمية البشرية والاجتماعية في المنطقة والعالم. 
أسهمت مؤسسة قطر على مر السنين، في تخريج أكثر من 11 ألف طالب وطالبة من جامعات مؤسسة قطر، الذين يتركون بصمتهم كقادة ومبتكرين ومحركين للتغيير الإيجابي محليًا وإقليمًا ودوليًا.
وقالت سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي، التي شهدت حفل التكريم:» في لحظة احتفائنا بهذه الدفعة من خريجي مؤسسة قطر، نقف أيضًا وقفة تأمل في إرثٍ تجاوز حدود الصفوف الدراسية. فعلى مدى ثلاثة عقود، أعادت مؤسسة قطر تعريف التعليم، ليس كمحطة نهائية، بل كرؤية ترى فيه رحلة مستمرةً نحو الفهم والتساؤل والمعنى والابتكار. وهو نموذج يستند إلى قيمنا الوطنية، منفتح على العالم، ويُعِدُّ المتعلمين لقيادة المستقبل ببصيرة ونزاهة. وتفخر وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي بدعم هذه الرؤية التي تواصل رسم ملامح مسيرة قطر نحو مستقبلٍ أكثر شمولًا واستنارة، يرتكز على المعرفة ويقوده الإنسان.» 
ينتمي خريجو دفعة 2025 – الذين عبروا «بوابة المستقبل» في حفل التكريم هذا العام إلى 74 جنسية، 61% منهم إناث و39% قطريون، ويُشير عبور «بوابة المستقبل» إلى الانطلاق في مرحلة جديدة من حياتهم. 
قال فرانسيسكو مارموليخو، رئيس التعليم العالي ومستشار التعليم في مؤسسة قطر: « نحن فخورون في مؤسسة قطر بتفاني والتزام خريجينا هذا العام. نحن على ثقة بأنهم تلقوا تعليمًا عالمي المستوى، وامتلكوا حسًا عميقًا بالالتزام والأخلاق وخدمة المجتمع. لهذه الدفعة من خريجي مؤسسة قطر أهمية خاصة، لأنها تعكس إرث مؤسسة قطر الذي يمتدُّ على مدار 30 عامًا من الإنجازات وإحداث التأثير الإيجابي».
تابع: «إن حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر ليس مجرد مناسبة احتفالية بل هو محطة فارقة نكرّم فيها جهود طلابنا، ونقدّر الدعم الذي قدّمته عائلاتهم، ونحتفي ببداية فصل جديد.»
كان المتحدث الرئيسي في حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر 2025، هو رائد الأعمال ويل أحمد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ووب للأجهزة القابلة للارتداء لمتابعة اللياقة والصحة، الذي قال: «المدينة التعليمية مكانٌ مميز يجمع الطلاب من جميع أنحاء العالم. إنه لشرفٌ عظيمٌ أن نحتفل بهذا الحدث».
أضاف: «إنها فرصةٌ بالغة الأهمية، إن التنوع في هذه الدفعة لا يقتصر على الجغرافيا أو الثقافة فحسب، بل يشمل أيضًا العقلية والطموح والمسارات الفريدة التي يسلكها هؤلاء الطلاب. إنهم يمثلون الجيل القادم من القادة في مجالاتٍ تتراوح من العلوم والطب إلى السياسة والتصميم وغيرها.»
تابع:» عندما تخرجتُ من الجامعة، كنتُ ملتزمًا بشدة بتأسيس شركة، لكنني واجهتُ أيضًا الكثير من التشكيك حتى من المقربين مني. قد يكون التخرج أمرًا شاقًا. إنه بداية فصل جديد، ومن السهل الشعور بالضغط لتحقيق توقعات الآخرين. هدفي هو مساعدة هؤلاء الخريجين على الثقة بقدراتهم وبقناعاتهم لتحقيق أحلامهم.»
ختم:» آمل أن يغادروا مكان تخرجهم وهم واثقون من قدرتهم على البناء - سواءً كانت شركة أو مجتمعًا أو حياة تعكس قيمهم. لستم بحاجة إلى تخطيط مُحكم لكل خطوة. ما تحتاجوه هو الاقتناع والفضول والشجاعة للبدء.»
خلال الحفل، تم تكريم 16 خرّيجًا من دفعة 2025 بجائزة مؤسسة قطر للتفوق، وذلك تقديرًا لتميّزهم الأكاديمي خلال مسيرتهم التعليمية في مؤسسة قطر. هذا العام، تم تقديم أكثر من 100 طلب، واختارت لجنة مخصصة للمراجعة مؤلفة من ممثلين عن جامعات مؤسسة قطر أفضل المتقدمين. 
بدورها، قالت الدكتورة سماح قمر، مدير إدارة الشؤون الأكاديمية بمؤسسة قطر: «صمّمنا جائزة مؤسسة قطر للتفوق لتعكس المسار الكامل لرحلة الطلاب في المدينة التعليمية، بدءًا من التفوق الأكاديمي والتفكير متعدد التخصصات، وصولًا إلى المسؤولية الاجتماعية والاستعداد المهني.»
أضافت: «يُمثّل الفائزون بجائزة هذا العام ما تُقدّمه منظومة مؤسسة قطر متعددة الجامعات، طلابٌ يتجاوزون حدود تخصصاتهم ويُوظّفون معارفهم في إحداث تأثير إيجابي على أرض الواقع»
وقد تم تكريم الفائزين بجائزة مؤسسة قطر للتفوق، لما أظهروه من تفوق أكاديمي، وعقلية متعددة التخصصات، والالتزام بإحداث تأثير اجتماعي ملموس. كما تنوعت إسهاماتهم بين البحوث في مجال الاستدامة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وابتكارات سريرية تعتمد على تقنيات الواقع الافتراضي. وقد تمكّن العديد من عبور حدود القاعات الدراسية، فبادروا بتنظيم فعاليات ثقافية، وإطلاق حملات وطنية، والمشاركة في مؤتمرات دولية، وبناء شراكات محلية، فضلًا عن مساهماتهم في تمكين الآخرين ودعمهم من خلال التوجيه والمبادرات الشاملة التي قادوها.
وقالت الدكتورة قمر: «ما يميز هؤلاء الطلاب ليس فقط ما يمتلكونه من معرفة، بل الطريقة التي وظّفوا بها هذه المعرفة لتحقيق إنجازات ملموسة. أسهم كلّ من الفائزين بجائزة مؤسسة قطر للتفوق في خدمة مجتمعه وتخصصه، وترك أثرًا واضحًا في المجتمع ككل. وهم يُجسدون رسالة مؤسسة قطر، التي تتمثل في إطلاق الإمكانات البشرية، وتنمية قادة متكاملين قادرين على التصدي لتحديات هذا العصر».
تضمّ منظومة التعليم العالي في مؤسسة قطر جامعة حمد بن خليفة التابعة لها، وسبع جامعات دولية شريكة: جامعة كارنيجي ميلون في قطر، وجامعة جورجتاون في قطر، وجامعة نورثويسترن في قطر، وجامعة تكساس إي أند أم في قطر، وجامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في الدوحة، وجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، ووايل كورنيل للطب - قطر.
يستفيد خريجو هذه الجامعات، والطلبة الذين يُواصلون مسيرتهم الأكاديمية فيها من التعلّم في بيئة معرفية فريدة ومترابطة، أسستها مؤسسة قطر وطوّرتها على مدار الثلاثين عامًا الماضية. وهم يحصلون على تعليم عالمي المستوى في مجالات تتراوح بين الطب والهندسة والفنون والتصميم والاتصالات والشؤون الدولية، وصولًا إلى علوم الحاسوب والدراسات الإسلامية والقانون والسياسات العامة والعلوم الإنسانية والاجتماعية وإدارة الأعمال.
تتيح الطبيعة المتكاملة لمنظومة مؤسسة قطر لطلابها فرصة الالتحاق بمقررات دراسية في جامعات مختلفة متقاربة؛ واكتساب خبرة عملية في البحث العلمي وريادة الأعمال التكنولوجية؛ بما في ذلك تحويل مشاريعهم الجامعية الناشئة إلى مشاريع تجارية؛ وتنمية المواطنة والرغبة في تحقيق التنمية الذاتية من خلال قيادة البرامج المجتمعية ودعمها، والمشاركة في العمل التطوعي، والاستفادة من فرص التفاهم بين الثقافات واستكشاف اهتمامات جديدة.

 

سلوى الملا: التخرج بداية المشوار

قالت سلوى المُلا - خريجة برنامج الدكتوراه في التمويل الإسلامي والاقتصاد من جامعة حمد بن خليفة: شعرت بتأثير البرنامج على شخصيتي، على الرغم من ازدحام يومي بمتطلبات العمل بدوام كامل. كما منحني التواجد في الجامعة صفاءً ذهنيًا بمجرد وصولي إليها، إذْ شجعتني المنظومة التعليمية على التفكير خارج الصندوق، والتحليل النقدي، وقراءة ما بين السطور. 
وأضافت: كطالبة قضت خمس سنوات في برنامج الدكتوراه، اكتسبتُ العديد من المهارات، بحيث أصبحت أرى الأمور بمنظورٍ مختلف، وأقرأ القضايا بصوتٍ آخر. لم يكن العمل والدراسة في ذات الوقت أمرًا هيّنًا. 
وأعربت عن تطلعها إلى المستقبل، وأملها أن تبدأ العمل في المجال الأكاديمي مع الاحتفاظ بوظيفتها الحالية، مشيرة إلى أن التخرج هو بداية لمشوارها، مع العهد الذي قطعته على نفسها لتسخير معرفتها وشغفها لصالح الوطن والعالم والإنسانية.

 

لولوة الكعبي: انضمامي
إلى مؤسسة قطر نقطة
 تحوّل في حياتي

أكدت لولوة الكعبي – خريجة برنامج الهندسة الكهربائية والحاسوب من جامعة تكساس إي أند أم في قطر، أن تنوع المجتمع الطلابي في الجامعة من أبرز السمات التي تميزها.  وقالت: «أنا كنت جزءًا من هذا المجتمع متعدد الثقافات، الأمر الذي أتاح لي فرصة رائعة للاستماع والاستفادة من تجارب أشخاص قدموا من مختلف أنحاء العالم.»
وأشارت إلى أن من أكثر التجارب الجامعية التي تركت أثرًا في نفسي السفر إلى مدينة كوليج ستيشن في ولاية تكساس لعرض مشروع التخرج، مضيفة: التحقت أنا وأختي موزة بنفس الجامعة، كثيرًا ما حاولنا مواءمة جداولنا الدراسية والدراسة معًا. خطوتي التالية بعد التخرج هي الحصول على درجة الماجستير، ومن ثمّ الدكتوراه.  وأردفت: شكّل انضمامي إلى مؤسسة قطر نقطة تحوّل في حياتي، نقطة تخلّلها النمو والتحدي والعلاقات التي تستمر مدى الحياة.

 

غانم الكبيسي: جورجتاون في قطر بوتقةٌ للثقافات

أوضح غانم راشد الكبيسي - خريج برنامج السياسة الدولية من جامعة جورجتاون في قطر وحاصل على شهادة في الإعلام والسياسة – أنه اختار جامعة جورجتاون في قطر لأنه شعر بأنها بوتقةٌ للثقافات، وأن هذا التنوع يخلق بيئة تعليمية ديناميكية، بيئة أدرك فيها أنه يستطيع النمو أكاديميًا وشخصيًا.
وقال: لعبت جامعة جورجتاون في قطر دورًا محوريًا في تعزيز نقاط قوتي، حيث كانت بمثابة منصة لممارسة هذه المهارات وتوظيفها من خلال العديد من الفرص. شجعت البيئة الداعمة التي تتميّز بها جامعة جورجتاون على التعبير بحرية، الأمر الذي عزز ثقتي بنفسي وساهم في نموّي الشخصي والمعرفي». 
وأضاف: سألتحق ببرنامج الماجستير في التفاوض وإدارة النزاعات، والذي أتوقع إتمامه خلال عام أو عامين. أما بالنسبة لما بعد ذلك، ما زلتُ أدرس الخيارات المتاحة، ربما أتجه نحو المجال الأكاديمي أو الدبلوماسي، أو حتى أجمع بينهما. 
وتابع: في مؤسسة قطر، أدركت أن التنوع يُوسّع آفاق العقول ويُعمّق فهمنا لبعض الأمور. ومن هذا المنظور، يُمكن ربط عوالم وثقافات تبدو ظاهريًا متباينة.

ساي سراج: سعيد للغاية بالوصول لهذه المرحلة المهمة

قال ساي سراج لينجامبلي خريج جامعة حمد بن خليفة، إنه سعيد للغاية بالوصول لهذه المرحلة المهمة في حياته التعليمية بالحصول على البكالوريوس في تخصص الهندسة الحاسوبية، متأهبًا للانتقال إلى مرحلة جديدة من حياته الأكاديمية، بعد أن تلقى عرض قبول من إحدى أفضل خمس جامعات في العالم لمتابعة دراسة الماجستير في الحوسبة المتقدمة. وأضاف أن مؤسسة قطر وجامعة حمد بن خليفة زرعتا بداخله شغف التعلم المستمر، ومنحتاه الدافع للاستمرار، وهو يرغب في مواصلة دراسته العليا، وتوسيع معرفته، ثم العودة إلى قطر مرة أخرى للعمل في مجال التكنولوجيا.
وتابع أن البيئة التعليمية في مؤسسة قطر مذهلة، وتمنح الطلاب فرصة للتطور الشامل، على الصعيدين الأكاديمي والشخصي، حيث إن مؤسسة قطر صممت تجربة تعليمية متكاملة تنمّي قدرات الطلاب، وتُخرج أفضل ما فيهم، موضحا أن تجربته خلال السنوات الأربع الماضية لن تنسى.
وأشاد بالتنوع الكبير بين الطلاب في المدينة التعليمية، إضافة إلى المباني المتميزة المتوفرة بها ومستوى التعليم المتميز، معرباً عن فخره بالحصول على مثل هذه التجربة التعليمية، المليئة بالعديد من الفرص والمميزات.

خالد اليافعي: أعضاء هيئة تدريس متميزون

أوضح خالد اليافعي - طبيب في مستشفى سدرة وخريج برنامج ماجستير إدارة الأعمال من جامعة الدراسات العليا HEC Paris  في الدوحة، أنه اختار الحصول على درجته العلمية من جامعة الدراسات العليا HEC Paris في الدوحة بفضل سمعتها الدولية القوية وتنوع هيئتها الطلابية، وأنه كان يفكر في الالتحاق بها لبضع سنوات قبل التسجيل.
وقال اليافعي: على الرغم من التحاقي ببرامج مختلفة في مجال القيادة في السابق، إلا أنني شعرتُ أن جامعة الدراسات العليا HEC Paris في الدوحة ستُضيف المزيد إلى رصيدي الأكاديمي. كان هدفي يكمن في توسيع خبراتي في مجالات الإدارة المالية والاقتصاد والقيادة. 
وأوضح أن البرنامج شمل أعضاء هيئة تدريس متميزين حلّلوا ديناميكيات السوق الحالية، وقدموا رؤى ثاقبة حول كل من الأسباب والاتجاهات المتوقعة، وأضاف: وبعيدًا عن الخبرة الأكاديمية، أضاف التواصل مع روّاد الأعمال من مختلف القطاعات، بدءًا من الرعاية الصحية إلى الإدارة، قيمةً إضافية للبرنامج. كما أثبت البرنامج أنه منصة فعّالة للتواصل، وتوسيع المشاريع، وتطوير المهارات القيادية. 
وأردف: كان الدرس الأساسي الذي تعلّمته هو المصداقية والأمانة في قيادة الفريق، أحيانًا تكون هناك الكثير من السياسات والأمور الخارجة عن سيطرتنا. لكن من الناحية الأخلاقية، علينا أن نقوم بما يصبّ في مصلحة المؤسسة أو المجتمع قبل أن نفكّر في أنفسنا. تعلّمت كيفية مواجهة هذه التحديات مع البقاء متمسّكًا بالقيم والمبادئ. وتعتبر مؤسسة قطر أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، بل هي مكان يكتشف فيه قادة المستقبل غايتهم، ويتحدّون الوضع الراهن، ويرسمون ملامح المستقبل.

نوال فيصل: أعتز بكوني خريجة هذا الكيان العالمي

قالت نوال فيصل - خريجة ماجستير من برنامج السياسات الاجتماعية من جامعة حمد بن خليفة: أعتز بكوني خريجة مؤسسة قطر هذا الكيان الأكاديمي العالمي، مشيرة إلى انها تعلمت على مدار العامين من مدة دراستها في الدراسات العليا العديد من العلوم والمهارات الاكاديمية والبحثية.
واوضحت أن الجامعة وفرت لها فرصا عديدة في العمل على مشاريع بحثية تركز على شؤون الاسرة تستطيع من خلالها خدمة المجتمع، مؤكدة أنها سعيدة بترؤسها نادي الهوية القطرية في جامعة حمد بن خليفة على مدار العامين وتركنا بصمة كبيرة من خلال فوز النادي بجائزة التواصل الطلابي.

جنجار وون: تجربة 
التعليم في المدينة التعليمية كانت مفيدة جداً

أكدت جنجار وون (من الصين) – خريجة جامعة نورثويسترن في قطر، أن تجربة التعليم في المدينة التعليمية كان مفيدة جداً بالنسبة لها، وأنها راضية جداً عن هذه التجربة، وأنها تعلمت الكثير من خلال دراستها في جامعة نورثويسترن، كما اتيحت لها الفرصة لدراسة علوم الكمبيوتر في كارنيجي ميلون.
وأشارت إلى أن مؤسسة قطر توفر فرصا تعليمية متنوعة ومتميزة، وأن المدينة التعليمية تمثل مجتمعا واسع التنوع، حيث تضم طلابا من ثقافات مختلفة من حول العالم، وأن الجميع متعاونون وودودون.
ونصحت الطلاب الراغبين في تجربة تعليمية متميزة بالانضمام لجامعات المدينة التعليمية.

عبد الحنان: تنوع كبير بين الطلاب 

أوضح عبد الحنان (من باكستان) خريج جامعة جورجتاون في قطر – أنه درس السياسة الدولية والاقتصاد في الجامعة، وأن الدراسة في المدينة التعليمية لها الكثير من الميزات، مشيداً بالتنوع الكبير بين الطلاب ممن يدرسون في مختلف التخصصات،ما يسمح للطلاب من مختلف التخصصات بالاستفادة من بعضهم بعضاً، فضلا عن الفرص التي يجدها الطالب لدراسة عدة تخصصات تفيده في حياته العملية. 
وأشار إلى أنه على الرغم من تخصصه في السياسة الدولية والاقتصاد، إلا أنه حرص على الاستفادة من مجالات المعرفة الأخرى بالمدينة التعليمية. وأشاد بالمباني المتميزة المتوفرة بها ومستوى التعليم المتميز.

عبدالباسط: شهادة مرموقة

قال عبدالباسط شكردبكوف خريج جامعة كارنيجي ميلون، إنه جاء من أوزبكستان حاملاً طموحات كبيرة، وها هو الآن يحصل على شهادة جامعية أمريكية مرموقة، وأحلامٍ تتجاوز الحدود، موضحا أن تجربته في مؤسسة قطر كانت رائعة حيث إن المدينة التعليمية كيان رائع يوفر منظومة تعليمية فريدة من نوعها، وتجمع بين كبرى الجامعات الأمريكية، موضحا أن هذه المنظومة مكنت الطلاب من نيل تعليم عالي الجودة.
وأضاف انه حصل على منحة دراسية مكّنته من دراسة إدارة الأعمال، وهي الخلفية الأكاديمية التي يسعى من خلالها للإسهام في الاقتصاد القطري حيث يطمح للعمل في الدوحة.

 

مقالات مشابهة

  • القبض على رجل قام بالاعتداء على ابنه أخيه
  • عمها استباح جسدها .. فرد أمن يهتك عرض ابنة شقيقه بالوراق
  • قائد الثورة: المسؤولية كبيرة جداً على الأمة الإسلامية وتجاهلها المستمر لما يجري في غزة لا يعفيها أبدا من نتائج تفريطها
  • الوفاء للمقاومة: لتعتمد الحكومة سياسة واضحة وضاغطة لوقف الانتهاكات المستمرّة للسيادة الوطنية
  • شاب لم يجلس لمدة 5 أيام متتالية.. شاهد ما حدث لجسده
  • 1049 طالبًا من 8 جامعات.. صاحبة السمو لخريجي مؤسسة قطر «2025»: الشغف المستمر للمعرفة ضرورة للارتقاء الروحي
  • أم تتهم 3 مراهقين بمحاولة اغتصاب طفلتها
  • ندوة عن منهجيات إدارة التغيير بأكاديمية السُّلطان قابوس الجوية
  • ربة منزل تتهم 3 طلاب بمحاولة الاعتداء على طفلتها بكرداسة
  • سيدة تتهم شقيقها بتعذيب والدتهما.. والتحقيقات: واقعة مختلقة بسبب خلافات الميراث