«التحالف الوطني»: المجتمع المدني حصل على أكبر قدر من الدعم في عهد السيسي
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قال أحمد موسى، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إنّ المجتمع المدني حصل على أكبر قدر من الدعم والمساندة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، وكان العام الماضي هو عام المجتمع المدني، أما العام الحالي فهو استمرار لجهد المجتمع المدني.
وأضاف موسى، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر: «منذ يوم 7 أكتوبر عملنا بشكل سريع، وفي أقل من 48 ساعة وقفنا على طريق الإسماعيلية واتجهنا بـ108 شاحنة في القافلة الأولى إلى معبر رفح».
وتابع عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، أنّ أول قافلة كانت أكثر قافلة واجهت صعوبات، والتحالف مكون من 34 جمعية ومؤسسة بعضهم مختص بالأعمال الإغاثية والتي تقدم مساعدات غذائية وصحية، مضيفا: «استطعنا توصيل نحو 957 شاحنة، متوسط الواحدة من 15 إلى 20 طنا، وفي ستاد القاهرة، قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إنّ مصر قدّمت نحو 80% من المساعدات التي دخلت إلى غزة عبر معبر رفح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني غزة حصار غزة هدنة انسانية المجتمع المدنی
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: توجيهات الرئيس السيسي تعكس اهتمامه بالرأي العام وتلبية احتياجات المواطن
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن الإشارات الإيجابية في توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة تعكس اهتمامًا حقيقيًا بالرأي العام والرغبة في تلبية احتياجات المواطنين، مشددًا على أن الرئيس السيسي يوجه لحل الأزمة بشأن قانون الإيجار القديم.
وأشار إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن التوجيهات الرئاسية بشأن تعديلات قانون المالك والمستأجر تحمل دلالات عميقة، خاصة أن هذا القانون يمثل جزءًا هامًا من النسيج الاجتماعي المصري، ويتعلق بثقافة متجذرة في المجتمع.
وأوضح إبراهيم عيسى، أن قانون المالك والمستأجر يحتاج إلى نظرة موضوعية أكثر وتدرج وفهم دقيق لكل حالة على حدة، لأن المسألة تسير في مجال حساس أشبه بـ"حقل ألغام"، قائلًا: "مجلس النواب يناقش أي مشروع قانون يأتي من الحكومة دون أي اعتراض".
وشدد على أن القانون كان يستحق المزيد من الدراسة والتأمل والتروي قبل إحداث أي تعديلات عليه، مؤكدًا أن تدخل الرئيس السيسي في الأزمة وتوجيهاته الأخيرة جاء بهدف تقليل تفاقمها والحفاظ على التوازن الاجتماعي.