أسرع موبايل بيشحن من Realme..بسعر رخيص
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
ستعلن شركة ريلمي Realme الصينية عن هاتفها الرائد GT5 Pro الأسبوع المقبل.
وفقًا لمصدر موثوق ، قد يكلف الهاتف Realme GT5 Pro ما يعادل 490 دولارًا ، مقابل هذا السعر ستحصل على هاتف ذكي يعمل بمعالج Snapdragon 8 Gen 3 مزودًا بمستشعر Sony IMX890 خلف كاميرا تليفوتوغرافية بدقة 50 ميجابكسل.
تأتي المعلومات من Digital Chat Station ، وهو دقيق بشكل عام في مثل هذه الأخبار ، كشفت المزيد من الإعلانات الرسمية أن Realme GT5 Pro سيكون أول هاتف ذكي للشركة يدعم الشحن اللاسلكي - ويدعم أيضًا معدلات 50 واط السريعة.
لا تبيع Realme شاحنًا لاسلكيًا قويًا مثل هذا ، مما يعني أننا من المحتمل أن نرى حاملًا أنيقًا يتم الإعلان عنه على لاستكمال قدرات GT5 Pro.
سيكون الشحن السلكي بقوة 100 واط للبطارية التي تبلغ سعتها 5400 مللي أمبير في الساعة ، وقالت Realme إن GT5 Pro يمكنه الشحن من 0٪ إلى 50٪ في 12 دقيقة. السعة الكاملة كافية لتشغيل الهاتف لتشغيل لعبة Honor of Kings لمدة 8 ساعات متواصلة.
ستكون هواتف Realme GT5 Pro شديدة المطالب ، لذلك تقوم الشركة بتنفيذ حل تبريد VC ومواد طبقية بمساحة إجمالية تبلغ 12 ألف متر مربع.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
هاتف مهرب من كوريا الشمالية يثير الجدل.. ماذا وجدوا بداخله؟
في عالم يتزايد فيه ارتباط الأفراد بالتكنولوجيا، يظهر هاتف جديد من كوريا الشمالية ليسلط الضوء على مستوى المراقبة المكثف الذي يفرضه نظام كيم جونغ أون على مواطنيه.
يبدو هذا الهاتف من الخارج كأي هاتف ذكي آخر يمكن الحصول عليه من أي مكان في العالم، ولكن ما إن يتم استخدامه حتى تبدأ الاختلافات الشديدة في الظهور.
من أبرز ميزات هذا الهاتف خاصية التصحيح التلقائي التي تقوم بحذف أي نص يخالف قوانين كوريا الشمالية. على سبيل المثال، يتم حذف الرسائل أو التعابير المتعلقة بكوريا الجنوبية، مما يعكس تشدد النظام تجاه أي تواصل أو تعبير قد يتعارض مع سياسته.
يتم استبدال كلمات معينة، مثل "أوبا" التي تستخدم بشكل شائع في كوريا الجنوبية للدلالة على الصديق أو الأخ الأكبر، بكلمة "رفيق" التي تعكس المفاهيم الشيوعية.
مراقبة الصور والشاشةالميزة الأكثر إثارة للقلق هي قدرة الهاتف على التقاط صورة للشاشة كل خمس دقائق وتخزينها في مجلد لا يُتاح للمستخدم الوصول إليه.
ولعل الأهم من ذلك هو أن السلطات في كوريا الشمالية، وفقًا للتقارير، يمكنها الاطلاع على هذه الصور، مما يثير المخاوف حول الخصوصية وعدم القدرة على التواصل بحرية.
هذه الاستراتيجيات لمراقبة المواطنين لا تقتصر على التكنولوجيا فقط، بل تشكل جزءًا من خطة أكبر لنشر الفكر الشيوعي وغسل أدمغة الأفراد.
بحسب خبراء، استخدمت كوريا الشمالية الهواتف الذكية كأداة لتحكم أكبر على المعلومات التي تصل إلى الناس، مما يزيد من قدرتها على التأثير والسيطرة.
تحذيرات من الخبراءيتفق الخبراء على أن هذه التكنولوجيا تمثل خطوة إلى الأمام نحو تعزيز الديكتاتورية، حيث تبدأ كل من المعلومات والتكنولوجيا تلعبان دورًا مركزيًا في كيفية تفكير الشعب وتعاملهم مع العالم الخارجي.
تحذيرات مثل تلك التي أطلقها مارتن وليامز، خبير في التكنولوجيا والشؤون الكورية، تشير إلى أن كوريا الشمالية بدأت تكتسب اليد العليا في "حرب المعلومات" وتستغل التكنولوجيا كوسيلة لتعزيز سلطتها وضبط المعلومات المتداولة بين مواطنيها.
وبحسب الخبراء، يمثل الهاتف المهرب من كوريا الشمالية رمزًا صارخًا للرقابة والتحكم في حرية التعبير. ومع استمرار انتشار هذه التقنيات، يبقى التساؤل مفتوحًا حول مستقبل حقوق الإنسان والخصوصية.