علوم وتكنولوجيا، تسريبات تكشف عن لون فريد لـiPhone 15 وميزات أخرى،قد تطلق شركة أبل iPhone 15 بعد شهرين من الآن، لكن الشائعات حول الهاتف الذكي منتشرة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تسريبات تكشف عن لون فريد لـiPhone 15 وميزات أخرى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تسريبات تكشف عن لون فريد لـiPhone 15 وميزات أخرى

قد تطلق شركة أبل iPhone 15 بعد شهرين من الآن، لكن الشائعات حول الهاتف الذكي منتشرة من الآن، حيث سيتميز الهاتف بإطار جديد وبطارية أكبر ومنفذ شحن USB-C، وهذه ليست سوى بعض التوقعات العديدة التي قدمها خبراء التكنولوجيا.

 

ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، يشير تسريب أخير إلى أن اثنين من الهواتف الجديدة، iPhone 15 Pro و iPhone 15 Pro Max، سيأتيان بلون فريد، وانتشرت صورًا للظل الجديد الخاص باللون، والذي يوصف بأنه "أزرق داكن مع نغمة رمادية."

 

وبينما أشارت الشائعات السابقة إلى أن شركة آبل قد تطلق نسخة حمراء من iPhone 15، إلا أن التسريبات تدعي أن هذا غير مرجح.

ووفقًا لـ MacRumors ، سيكون الظل الأزرق متاحًا في مادة التيتانيوم الجديدة، وسيكون له طلاء مصقول "على عكس الفولاذ المقاوم للصدأ الذي كانت لدى Apple في الماضي."

 

بينما أطلقت شركة Apple سابقًا أجهزة iPhone زرقاء اللون، تدعي MacRumors أن اللون أغمق وأكثر رمادية من أجل تكامل أفضل للطلاء المصنوع من التيتانيوم.

 

إلى جانب اللون الأزرق الجديد، تكشف التسريبات أن iPhone 15 Pro و iPhone 15 Pro Max سيكونان متاحين باللون الفضي.

وبخلاف الألوان الجديدة، تشير الشائعات إلى أن شركة آبل قد تخطط لإجراء بعض التغييرات الضخمة مع iPhone 15.

 

قال عامل في Foxconn، الشركة التي تصنع الجزء الأكبر من أجهزة iPhone من Apple، أن عائلة iPhone 15 من المقرر أن تحتوي على بطاريات أكبر.

 

سيحتوي iPhone 15 على بطارية أكبر بنسبة 18%، و iPhone 15 Plus و iPhone 15 Pro ببطارية أكبر بنسبة 14%، و iPhone 15 Pro Max ببطارية أكبر بنسبة 12%.

 

هذا يعني أن iPhone 15 يمكن أن يتمتع بسعة 3877 مللي أمبير في الساعة، و iPhone 15 Plus 4912 مللي أمبير في الساعة ، و iPhone 15 Pro 3650 مللي أمبير في الساعة، و iPhone 15 Pro Max يمكن أن يحتوي على 4852 مللي أمبير في الساعة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رحل الساحر ولكن.. للثروة حسابات أخرى

حين يُذكر اسم محمود عبد العزيز، يتبادر إلى الذهن فورًا فنان من طراز خاص، لا تُختزل مسيرته في عدد الأفلام أو الجوائز، بل في ما تركه من أثر حقيقي.

 

 

لم يكن من هواة الصخب، ولا من نجوم العناوين العريضة، لكنه كان حاضرًا بقوة في قلوب الجمهور، بأدواره الصادقة، وموهبته.

 

لذلك، يبدو مؤلمًا ومربكًا أن يُستدعى اسمه اليوم في خضم أزمة عائلية، لا تليق بتاريخه، ولا تعبر عن صورته الحقيقية. فالرجل الذي عاش بعيدًا عن الخلافات، واختار دائمًا أن يتحدث فنه نيابةً عنه، لا ينبغي أن يصبح اسمه جزءًا من جدل حول الميراث أو أوراق الطلاق.
 

أن يتحول "الساحر" الذي ألهم الأجيال، إلى اسم عالق في أزمة عائلية، تتنازعه بيانات وتصريحات عن الميراث، وأوراق الطلاق.
الحقيقة أن هذا المشهد لا يُسيء لمحمود عبد العزيز، بقدر ما يجرح صورة نحب أن نحتفظ بها نقية، كما عرفناها. فهو لم يكن يومًا "ثروة" تُقسم، بل "قيمة" تُحترم. رجل عاش ومات بعيدًا عن المزايدات.

 

 

في عام 2016، رحل "الساحر" عن عالمنا، تاركًا إرثًا فنيًا كبيرًا وسيرة عطرة لا يزال يُشهد له بها بين زملائه ومحبيه. واصل نجلاه، محمد وكريم محمود عبد العزيز، المسيرة الفنية بأعمال نالت ترحيب الجمهور، الذي استقبل حضورهما بمحبة تشبه ما كان يكنّه لوالدهما.

 

 

والحق يُقال، لم يزجّ الثنائي نفسيهما في أي خلافات أو مشادات عبر السنوات، بل ظلا حريصين على الدعاء لوالدهما وذكره بالخير في كل مناسبة.

 

 

كما ترك زوجة أحبّته حتى النهاية، هي الإعلامية بوسي شلبي، التي غادرت منزلهما يوم رحيله، مدركةً أنه أوصى بكل ما يملك لنجليه، حسب ما يؤكده عدد من المقربين منهما في الوسط الفني.

 

 

وهنا يطرح السؤال نفسه: ما الذي تغير بعد تسع سنوات من الوفاة، حتى يُزج باسمه في قضايا من هذا النوع؟

 

 

نجله الأكبر، المنتج والممثل محمد محمود عبد العزيز، نفى تمامًا كل ما تردد حول نزاع على قطعة أرض بمليارات الجنيهات، مؤكدًا أن إعلام الوراثة الرسمي الصادر بعد الوفاة لم يتضمن سوى اسمه واسم شقيقه فقط.

 

 

لقد أحبّ محمود عبد العزيز أبناءه حبًا جارفًا، وفضّلهم في حياته على الجميع، وربما اعتقد أن هذا وحده كافٍ ليُدركوا أن قيمة الشرف والاحترام أعلى من أي خلاف على مال. لكن من المؤسف أن يتم الزج باسمه في بيان يطعن في زواجه.

وإن كانت محاولة نفي الزواج مرتبطة بخلاف على الميراث، فهل كان من الأجدر أن تُحل الخلافات في صمت، بدلًا من تشويه صورة فنان عظيم لم يعد بيننا، ولا يملك حق الدفاع عن نفسه؟

 

 

على الجانب الآخر، تقف الإعلامية التي ما دام أكدت في لقاءاتها أنها لا تزال على العهد، وفية لزوجها الراحل، ومخلصة لكل لحظة بينهما، حاملة ذكراه في قلبها كما اعتدنا أن نراها. لكن السؤال المشروع هنا: لماذا قررت إثارة هذه القضايا والخلافات، التي بدأت منذ عام 2021، لإثبات أن الطلاق الذي تم في أواخر التسعينيات — بعد شهور قليلة من الزواج — لم يُوثق بشكل نهائي؟

 

 

 

إذا كانت تمتلك بالفعل أوراقًا رسمية تثبت الزواج، كما تقول، وإن كانت لا تطالب بالمال أو الميراث — كما يدّعي بعض أصدقائها من الوسط الفني — فما الذي يدفعها لفتح هذا الملف الآن؟ وهل يمكن أن يُفهم هذا الإصرار على إثبات الزواج كإشارة إلى أن الراحل قد "ردّها" إلى عصمته شفهيًا دون توثيق؟
 

 

شرعًا، تُعد زوجته. لكن قانونًا، إذا كانت تملك منذ سنوات ما يثبت الزواج، فلماذا لم تُعلن ذلك إلا بعد مرور تسع سنوات على وفاته؟
 

 

وإذا كان الاتفاق — كما يؤكد المقربون منهما — هو ألا تطالب بأي شيء من الإرث احترامًا للعِشرة ولأبنائه، فلماذا تراجعت فجأة؟
هل هذا هو الوفاء الذي اعتادت أن ترفعه ؟ أم أن بعض الأسئلة لا تجد إجابات، لأن الحقيقة ليست دائمًا كما تُروى؟

 

الجميع يقف الآن طرفًا في حرب من تبادل التصريحات، كلٌّ يحاول إثبات صحة موقفه بكل ما أوتي من قوة. لكن هذه المعارك، بكل ضجيجها، لا تليق بمحمود عبد العزيز. فلا يجب أن تُبنى النزاعات على حساب فنان رحل، لا يملك اليوم أن يدافع عن نفسه، ولا أن يروي ما غاب من تفاصيل لا يعلمها سوى الله.

 

 

هو الذي لم يتحدث كثيرًا عن نفسه، ولم يسعَ إلى رسم صورة أسطورية له. اكتفى بأن يكون صادقًا، وترك أعمالًا تُغني عن أي سيرة. من "رأفت الهجان" الذي أصبح رمزًا وطنيًا، إلى أدوار الإنسان البسيط في "الكيت كات"، و"البرئ"، و"الساحر"… لم يكن بطلًا خارقًا، بل إنسانًا يعرف كيف يصل إلى قلوب الناس دون ادعاء.

 

 

وهكذا نحب أن نتذكره: فنانًا صدق نفسه فصدقه الناس، أبًا ترك في عيون أبنائه دفئًا حتى وإن اختلفوا بعده، ورجلًا لم يكن بحاجة لمن يُدافع عنه بعد رحيله.

 

 

الجدل حول المال لا يُغيّب الحقيقة: أن الإرث الحقيقي لمحمود عبد العزيز لا يُقاس بالممتلكات، بل بالمحبة. محبة جمهور لا يزال يستعيد مشاهده، ويرويها للأبناء، وينحني احترامًا لفنٍّ لا يموت.

 

 

ولأن الثروة الحقيقية لا تُورَّث… بل تُستلهم، سيبقى اسمه في المكان الذي يليق به: في القلوب، لا في سجلات المحاكم.

مقالات مشابهة

  • رحل الساحر ولكن.. للثروة حسابات أخرى
  • مستشفى قوى الأمن بالرياض يوفر وظائف شاغرة
  • عاصفة من الجدل بالسودان بعد تسريبات كيكل عن حميدتي
  • جامعة القاهرة تستضيف العالم شريف صدقي في محاضرة استثنائية عن علوم الفضاء
  • بقوة 5.9 درجة.. زلزال يضرب سواحل خاليسكو فى المكسيك
  • أبل تدرس رفع أسعار سلسلة هواتفها.. ما القصة؟
  • تسريبات تكشف اعتراف نتنياهو بتدمير المنازل في غزة عمدًا
  • ما الجديد فى كاميرا iPhone 17؟ اعرف التصميم الجديد
  • تسريبات خطيرة تكشف عن خطط آبل الوحشية للشرائح... ومعالج M6 ليس إلا البداية
  • محمد فريد يترأس اجتماع لجنة الأسواق النامية والناشئة ضمن فعاليات مؤتمر “الأيوسكو” السنوي بالدوحة