النهار أونلاين:
2025-05-11@23:39:38 GMT

بهذه الموديلات.. علامتين جديدتين في الجزائر

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

بهذه الموديلات.. علامتين جديدتين في الجزائر

بعد إعطاء الضوء الأخضر لاستيراد السيارات في الجزائر، انطلقت عملية منح الاعتماد لعلامات كبيرة من أجل الشروع في تسويق سياراتها. في حين تنتظر علامات أخرى الحصول على الاعتماد.

من هذه العلامات وحسب معلومات حصرية للنهار أون لاين، فإن هناك علامتين صينيتين كبيرتين، تنتظران الاعتماد. ويتعلق الأمر بكل من “بريونس” و”شانغان”.

وأضافت وثيقة رسمية تحصل عليها النهار أون لاين، أن هاتين العلامين تقدمت بطلب اعتماد.

وستدخل علامة “شانغان”، و”كايسان” التابعة لها، بـ 7 موديلات سياحية ونفعية. ويتعلق الأمر بالسيارات السياحية بكل من “Alsvin”، “Eado plus”، “CS15″، “CS35 PLUS”. وبخصوص السيارات النفعية ستدخل هذه العلامة بـ “Hunter”، “Star5″، “Star truck”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كان.. يا ما كان

فى واحدة من أهم الظواهر التى تستحق الدراسة مؤخرًا في مجتمعنا المصرى يبدو أن ظاهرة الحنين إلى الماضى المعروفة علميًا (بالنوستالجيا) قد بلغت مداها بين قطاعات عريضة من أبناء هذا الوطن بكل أطيافه بل وأجياله حتى يكاد الأمر أن يصل إلى درجة رفض الواقع بل وإنكاره من فرط الحنين إلى ما كان. لماذا نحن فى هذه الحالة؟ وإن كان ذلك مقبولًا لدى أجيال الوسط والشيوخ التى عاصرت هذا الماضى فكيف نفسر حنين أبناء جيل الشباب أيضًا لما كان قائمًا قبل أن يولدوا؟

فى حكاوى ومناقشات أهل مصر على المقاهى وفي مواقع التواصل ستجد تلك الحالة منتشرة، بل ربما لن يخلو حديث فى مجلس للأهل أو للأصدقاء دون أن يترحموا على أيام قد مضت وكيف كان حال الفن والفكر والثقافة بل والرياضة وحتى السياسة، وعن تلك الأوزان النسبية التى تغيرت لتهبط عدة درجات فى سلم الإبداع، حين تجلس مع أبناء جيل الشيوخ والوسط سيحدثونك عن شبابهم وكيف تربى وجدانهم على فكر وثقافه وذوق مختلف ومتنوع، سيحكون لك أنهم قد كان لديهم كل المدارس الفكرية والفنية وكان متاحًا لهم أن ينهلوا من هؤلاء العمالقة الذين عاشوا وأبدعوا معًا فى توقيت واحد فأحدثوا زخمًا فى شتى مجالات الفكر والفن والسياسة وحتى فى لغة الحديث بل وفى شكل وأناقة ملابس الرجال والنساء وزى أطفال المدارس وطلاب الجامعة.

هل هى الحداثة قد أفقدتنا كثيرًا مما اعتدنا عليه سابقًا قبل أن تُغرقنا موجات التكنولوجيا العاتية وهذه الأنماط السلوكية والفكرية الهشة التى تنتشر بسرعة البرق بين رواد السوشيال ميديا؟ هل هجر الناس الأصالة عن قناعة أم مجبرين حين خلت الساحة من إبداع رصين يحفظ لهذا الشعب هويته السمعية والفكرية؟

ليس الأمر بسيطًا حتى وإن بدا كذلك. فهذا ذوق يتغير وفكر يندثر وعمق يختفى تحت ضربات ولعنات التريند والتيك توك والمهرجانات ودراما العنف والقيم الأسرية المنحلة ومسارح اللهو دون قيمة أو رسالة، ورياضة كلها تعصب وشحن وسباب وفُرقة بين الجميع.. ليس الأمر هينًا فهذا وطن يسرق من ماضيه وقيمته وريادته بين الأمم.. هل نجد إجابة لكل تلك التساؤلات أم يظل الحال كما هو لنهوى أكثر وأكثر فى دوامة الحنين إلي الماضي ونظل نردد بكل حسرة: كان ياما كان.. ؟؟

مقالات مشابهة

  • «الوطني للتأهيل» ينال اعتماد «كارف» لـ 3 سنوات
  • المتهمون بالنصب على راغبى الزواج اون لاين: استوحينا الفكرة من مسلسل 100 وش
  • كان.. يا ما كان
  • وزارة الداخلية البريطانية تفرض قيودًا جديدة على التأشيرات
  • بحوزتهم مجوهرات.. ضبط شبكة للزواج أون لاين تديرها سيدة
  • طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور أون لاين برقم السيارة
  • أقل سعر للمستعمل .. هيونداي النترا توب لاين 2025
  • الزراعة تعلن تجديد الاعتماد لمعمل بحوث الصحة الحيوانية في أسيوط
  • ضبط أدمن صفحة تروج لبيع الأسلحة أون لاين
  • أخبار قنا| سقوط سقف معدني فوق 30 سيارة بموقف قوص.. ومنح شهادة الاعتماد لـ36 مدرسة