7 طرق بسيطة لتقديم شكاوى بشأن انقطاع الإنترنت.. «أرقام خدمة العملاء وأنت في بيتك»
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
انقطاع الإنترنت أو تعطل الخط الأرضي، مشكلة تواجه الكثيرين، والبعض يبحث عن طرق تقديم الشكاوى للشركة المصرية للاتصالات we، وبخاصة بعد تعطل الخدمات في بعض الأماكن وهو ما دعا الشركة لإصدار بيانا بشأنه.
مشاكل الإنترنتالعمل على سرعة التواصل مع جميع العملاء الذين يعانون من مشكلة انقطاع الإنترنت أو تعطل الخط الأرض، تتعامل معه الشركة المصرية للاتصالات we، بسرعة ودقة شديدة من خلال طرق تقديم الشكاوى التي أتاحتها للعمل «وأنت في بيتك»، وفق بيان الشركة.
سرعة حل المشكلات التي يواجهها المواطنون، هو هدف الشركة المصرية للاتصالات we، التي حددت 7 طرق لتلقي الشكاوى، كالتالي:
- التوصل مع الشركة من خلال أي خط محمول أو أرضي على الرقم 19777.
- الاتصال من خط WE على الرقم: 111 أو 01555000111.
- التواصل عبر البريد الإلكتروني للشركة المصرية للاتصالات care@te.eg.
- التوجه إلى أقرب سنترال لتقديم شكاوى ضعف الإنترنت أو انقطاع الخدمة عن الخط الأرضي.
- يمكن أيضًا التواصل من خلال البريد الإلكتروني التالي: Customer.care@te.eg
طريقة تقديم شكاوى خدمة الإنترنتكشفت الشركة المصرية للاتصالات، عن طريقة تقديم شكاوى الإنترنت، وخصصت رابط إليكتروني هو بوابة الحكومة المصرية للمواطنين، والمخصص لسرعة الإبلاغ عن كل ما يتعلق بأعطال التليفونات الأرضية، كما أتاحت أيضا تقديم الشكاوى عبر موقع زارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انقطاع الإنترنت خدمة الإنترنت التليفون الأرضي الشركة المصرية للاتصالات المصریة للاتصالات تقدیم شکاوى
إقرأ أيضاً:
الشركة التي تدير مؤسسة غزة الإنسانية تنهي تعاقدها وتنسحب من العملية
كشفت صحيفة واشنطن بوست، عن أزمة جديدة، تضرب الشركة الأمريكية التي تعاقد معها الاحتلال، لتقديم ما يصفه بالمساعدات بعد استقالة اثنين من كبار المسؤولين التنفيذيين، في ظل تحويل نقاط التوزيع إلى مصائد لقتل الفلسطينيين المجوعين.
وأوضحت الصحيفة، أن فريقا من شركة استشارات إدارية أمريكية كبيرة، تم التعاقد معها الخريف الماضي، للمساعدة في تصميم البرنامج وإدارة العمليات، سحب من تل أبيب، وقال متحدة، باسم الشركة والتي تدعى مجموعة بوسطن للاستشارات، إنها أنهت عقدها مع "مؤسسة غزة الإنسانية"، ووضعا أحد الشركاء الكبار الذين يقودون المشروع في إجازة، بانتظار مراجعة داخلية.
قال ثلاثة اشخاص مرتبطون ارتباطا وثيقا بكل من المؤسسة ومجموعة بوسطن للاستشارات، تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لانهم لم يصرح لهم بمناقشة الأمر إنه سيكون من الصعب على المؤسسة الاستمرار في العمل، بدون المستشارين الذين ساعدوا في انشائها.
وبالاضافة إلى المساعدة في تطوير المبادرة بالتنسيق الوثيق مع الاحتلال، قامت مجموعة بوسطن، بتحديد أسعار الدفع وتجهيز المقاولين الذين بنوا أربعة مراكز توزيع في جنوب غزة لتوصيل المساعدات.
ورغم زعم مجموعة بوسطن، أنها قامت بعملها بصورة مجانية، لأغراض إنسانية، ولن تتقاضى أجرا عن عملها، إلا أن الصحيفة نقلت عن شخصية مطلعة على العمليات، نفيه ذلك، وأن المجموعة قدمت فواتير شهرية، تزيد على مليون دولار عن عملها.
ونقلت الصحيفة عن أحد العاملين في مجال المساعدات الذين طلب منهم تولي دور قيادي في مؤسسة غزة الانسانية، لكنه رفض الانضمام، "سواء اعجبنا ذلك أم لا إسرائيل هي من تتحكم في غزة الآن يمكننا إما التظاهر بالغضب أو قبول الأمر لن تقدم المساعدات أبدا بطريقة محايدة بسبب اليد الثقيلة للاسرائيليين" وفق وصفه.
وكان المدير التنفيذي لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، أعلن استقالته "الفورية"، قبل يوم واحد من بدئها أعمالها في قطاع غزة، تحت إمرة الاحتلال.
وقال المدير التنفيذي للمنظمة جيك وود في البيان إنه تولى منصبه القيادي قبل شهرين لأنه شعر بأنه "مدفوع لأفعل ما باستطاعتي للمساعدة في تخفيف المعاناة" في غزة، لكنه أضاف أنه بات من الواضح عدم امكانية تنفيذ خطة المنظمة "مع الالتزام الصارم بالمبادئ الإنسانية والحياد والنزاهة والاستقلالية".
وأشار وود أيضًا إلى وجود تهديدات من "إسرائيل" تجاه استقلال مؤسسة التمويل الدولية وأنشطتها في مجال المساعدات الإنسانية، بحسب ما ذكر موقع "يديعوت أحرنوت".
واختتم وود بيانه مؤكدا اعتقاده بأن الطريق الوحيد للسلام المستدام هو إطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء القتال، وتحقيق الكرامة لجميع الناس في المنطقة .
عبرت المؤسسات الأممية المعنية بتوزيع المساعدات عن رفضها المشاركة في الخطة الإسرائيلية، باعتبارها، غير شفافة وتحتمل أهدافا عسكرية.
وقالت الأمم المتحدة إن خطة التوزيع المدعومة من الولايات المتحدة لا تفي بمبادئ المنظمة الراسخة المتمثلة في النزاهة والحياد والاستقلالية.
وصرح توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، في إفادة أمام مجلس الأمن الدولي مؤخرا، إن "المشكلات في الخطة التي طرحتها "إسرائيل" أنها تفرض مزيداً من النزوح، وتعرض آلاف الأشخاص للأذى، وتقصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة، ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى، وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية، وتجعل التجويع ورقة مساومة.
كما حذرت منظمات إغاثية وحقوقية بريطانية دولية من أن "مؤسسة غزة الخيرية" المدعومة أمريكيا "مسيسة"، وليس لها جذور من العمل الإغاثي في غزة.
ودعت المنظمات الحكومات والمنظمات الإنسانية إلى رفض نموذج المؤسسة الجديد والمطالبة بالوصول إلى القطاع لجميع مقدمي المساعدات "وليس فقط أولئك الذين يتعاونون مع قوة احتلال".