استمرار العنف بلا هوادة في ولاية هندية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن استمرار العنف بلا هوادة في ولاية هندية، تشهد ولاية مانيبور شمالي شرق الهند اعمال عنف وتطهير عرقي وصفته منظمة العفو الدولية بـ العنف بلا هوادة .وانتقدت المنظمة الحقوقية قدرة .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استمرار العنف بلا هوادة في ولاية هندية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تشهد ولاية مانيبور شمالي شرق الهند اعمال عنف وتطهير عرقي وصفته منظمة العفو الدولية بـ"العنف بلا هوادة".
وانتقدت المنظمة الحقوقية قدرة السلطات الهندية على حماية حقوق الإنسان في المنطقة.
وقتل منذ بدء العنف العرقي في ماير الماضي أكثر من 100 شخص وجُرح العشرات. وأجبر أكثر من 50 ألف شخص على الفرار، وفق المنظمة.
وأشارت المنظمة إلى أن هؤلاء نزحوا الآن من منازلهم ويعيشون في مخيمات إغاثة في الولايات الشمالية الشرقية المجاورة.
ولفتت إلى أن عشرات المنازل والممتلكات تعرضت للحرق والنهب والتخريب في الولاية، وهو ما ترك مجتمعات بأكملها "مدمرة".
وقد فرضت حكومة الولاية إغلاقا للإنترنت منذ بدء أعمال العنف.
ونشبت الأزمة بعد اشتباكات عنيفة بين أعضاء جماعة "كوكي" العرقية ذات الأغلبية المسيحية، التي يعيش غالبية أفرادها في التلال، وجماعة ميتي العرقية ذات الأغلبية الهندوسية التي تقطن أغلبيتها سهول الولاية.
وتتخوف جماعة كوكي من أن يسمح لجماعة "ميتي" بالحصول على أراض في المناطق المحجوزة حاليا لهم وللمجموعات القبلية الأخرى.
يذكر أن جماعة ميتي تشكل نصف سكان الولاية، وإذا زادت نسبتها -وفقا لنظام المحاصصة- فإن هذا يعني استحواذها على قدر أكبر من فرص التعليم والوظائف الحكومية المخصصة لجماعة كوكي.
وكالات
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يبحث مع والي الخرطوم خطة انتشار قوات الشرطة لتأمين أنحاء الولاية المختلفة
جدد وزير الداخلية الفريق شرطة خليل باشا سايرين ثقته الكاملة في قدرة القوات المسلحة والأجهزة الأمنية على تطهير البلاد من التمرد وفرض هيبة الدولة من اجل إعادة الأمن والاستقرار للمواطنين.جاء ذلك خلال استقباله والي ولاية الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة اليوم بمقر وزارة الداخلية بشارع النيل الخرطوم وذلك بحضور الفريق شرطة أمير عبدالمنعم مدير شرطة ولاية الخرطوم.وأكد الوزير أن معظم الإدارات المتخصصة بالوزارة باشرت مهامها من داخل ولاية الخرطوم بهدف تأمين المقار الحكومية والبعثات الدبلوماسية والأسواق إلى جانب المساهمة في جهود إعادة إعمار العاصمة.وفيما يخص ملف الأجانب شدد وزير الداخلية على التزام وزارته بتنفيذ مخرجات ورشة الوجود الأجنبي من خلال تقنين أوضاع الأجانب واللاجئين وفق القانون والعمل على إبعاد المخالفين بالتنسيق مع ولاة الولايات.من جانبه حيا والي الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة جهود الشرطة السودانية في حفظ الأمن والاستقرار مثمناً أداء شرطة الولاية التي كانت حاضرة منذ اللحظات الأولى لانطلاق الحرب.وأكد أن استئناف وزارة الداخلية لمهامها من داخل الخرطوم يحمل دلالات واضحة على استتباب الأمن بالولاية.وأوضح الوالي أن اللقاء جاء في إطار التشاور مع قيادة الشرطة لوضع خطط انتشار أمني فعالة بهدف تأمين الولاية ومكافحة الظواهر السالبة. مشيراً إلى استعداد حكومته ولجنة أمن الولاية للتعاون الكامل مع وزارة الداخلية وتوفير كل المعينات اللازمة لتمكين الشرطة من أداء دورها.ودعا والي الخرطوم المواطنين إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية والإبلاغ الفوري عن أي تهديدات لأن الأمن مسؤولية تضامنية ومشتركة بين الدولة والمجتمع.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب