نائب رئيس انتقالي ابين يؤدي واجب العزاء لمدير الادارة التنظيمية بانتقالي المحافظة عبدالله برهوت بوفاة اخيه
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
ابين (عدن الغد) خاص
أدّى نائب رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة أبين، الاستاذ علي شيخ السوري ، البوم الجمعة واجب العزاء لمدير الادارة التنظيمية بانتقالي المحافظة الاستاذ عبدالله برهوت، واخيه الاستاذ نور الدين برهوت مدير القسم الثقافي بانتقالي ختفر ، وكافة إخوانهم في وفاة المغفور له بإذن الله اخيهم وحيد.
وعبّر نائب رئيس انتقالي أبين خلال زيارة قام بها إلى موقع العزاء بمدينة الكود بمديرية خنفر ورافقه فيها، رئيس تنفيذية انتقالي زنجبار الاستاذ محمد سعيد المرقشي ، والقائم بمهام رئيس انتقالي خنفر المحامي صالح عبدالله الفضلي ، وعدد من اعضاء الهيئة.
وعبرت قيادة المجلس عن بالغ حزنها وألمها برحيل الفقيد، سائلين العلي القدير أن يجعله آخر الأحزان.
وابتهلت قيادة المجلس انتقالي في ختام زيارتهم، إلى المولى عز وجل بأن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، وأن يشمله بعظيم مغفرته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
استقالة نائب رئيس الوزراء الروماني بعد عودة قضية رشوة إلى الواجهة
استقال دراغوس أناستاسيو نائب رئيس الوزراء الروماني -اليوم الأحد- بعد عودة فضيحة فساد قديمة تورط فيها كشاهد، في وقت تسعى فيه الحكومة الائتلافية، التي لم يمضِ على تشكيلها سوى شهر واحد، إلى تطبيق إصلاحات لخفض التكاليف.
وكان رئيس الوزراء إيلي بولوجان قد كلّف أناستاسيو بالإشراف على إصلاح الشركات المملوكة للدولة، في إطار جهود أوسع نطاقا لخفض أكبر عجز في الميزانية في الاتحاد الأوروبي، والقضاء على الهدر وعدم الكفاءة.
والأسبوع الماضي، كشفت قضية فساد قديمة عن تعرض إحدى شركات أناستاسيو للابتزاز من قبل مفتش في مصلحة الضرائب لدفع رشاوى مُموّهة على أنها رسوم استشارية لمدة 8 سنوات بدءًا من عام 2009، وإلا فإنها ستواجه عمليات تفتيش مطولة.
واتهمت الشركة لاحقا المفتش، الذي أُدين عام 2023، ولم تُوجّه أي تهمة إلى أناستاسيو وشريكه التجاري.
وقال أناستاسيو إن شركته دفعت جميع ضرائبها، وإن الرشاوى كانت "من أجل البقاء، لا الربح". وأضاف في حديث للصحفيين اليوم: "أشجع كل رائد أعمال على التحدث علنا والتعبير عن الظروف التي أُجريت فيها الأعمال في رومانيا، وعدم قبول ما فعلناه مع ارتكاب الأخطاء".
وواجهت الحكومة -التي سترفع عدة ضرائب اعتبارا من أغسطس/آب المقبل، وتُسرّح موظفين وتُخفّض المكافآت- بالفعل عدة احتجاجات في الشوارع، لكنها نجت بصعوبة من خفض التصنيف الائتماني من أدنى درجة استثمارية.
وشهدت الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) حالة من عدم الاستقرار السياسي في أعقاب الانتخابات الرئاسية، التي أُلغيت في ديسمبر/كانون الأول وأُعيدت في مايو/أيار، حيث أدى اضطراب السوق إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض وانهيار العملة.