أكد الناقد الرياضي الجزائري نجيب حريطى ،أن فريق شباب بلوزداد الجزائري،  لم يفرح بنقطة التعادل السلبي مع الأهلي، فى الجولة الثالثة بدور المجموعات لبطولة أفريقيا للأندية أبطال فى اللقاء الذى أقيم على ملعب الجيش ببرج العرب فى الإسكندرية. 

وقال الصحفي الجزائري،  في مداخلة هاتفية مع الإذاعية نجلاء حلمى فى إذاعة الشباب والرياضة،  ان شباب بلوزداد الجزائري،  استطاع بقيادة المدير الفني للفريق  البرازيلي ماركوس باكيتا ، التحكم في مجريات الأمور، وتهدئة رتم اللعب الذى بدأ بحماس  شديد مرور عشرين دقيقة من عمر اللقاء، وبعد السيطرة على أخطر عناصر الأهلي،  كهربا وبيرسي تاو واليو ديانج الذى سبق له اللعب في الدوري الجزائري.

 


وأكد نجيب حريطى، أن تغييرات ماركوس باكيتا،  كانت هجومية خاصة بعد مشاركة زروقى وبلخير.

ووجه الناقد الرياضي الجزائري، الشكر إلى إدارة الأهلي التى أحسنت استقبال بعثة النادي الجزائري في الإسكندرية مؤكدا إنه سيتم رد الدين على مستوى الاستقبال لكن على المستوى الفنى سيعمل بلوزداد على تحقيق الفوز.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

في ذكراه.. تعرف علي قصص الحب في حياة نجيب الريحاني

يحل اليوم ذكري وفاة الفنان نجيب الريحاني والذي يعد أحد أبرز وجوه المسرح العربي في النصف الأول من القرن العشرين، وقد تميز بتقديم الكوميديا السوداء، وأصبح أشهر ممثل ساخر في تاريخ المسرح العربي، ولم يحب الريحاني بحرقة ولم يلتهب قلبه إلا خمسة مرات، ورفع قلبه شعار «ما الحب إلا للحبيب الأول».

 

ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية قصص الحب في حياة الفنان نجيب الريحاني.

قصص الحب في حياة نجيب الريحاني 

 

بدأت قصة حب بين نجيب الريحاني والممثلة صالحة قاصين عام 1911 وانتهت 1913 عندما رأته ذات مرة يسير أمام التياترو متباطئًا بذراع فتا فرنسية فارعة الطول، وكانت هذه أكبر إهانة لحقت بالممثلة الأولى فقامت بطرده من فرقتها، وغدرت به وانتهت علاقتها به، وثاني قصة كانت مع فتاة فرنسية اسمها ( لوسى دي فرناي)، تعرف عليها وهو في أشد أيام بؤسه، ولم تدم العلاقة بينهما سوى ثلاث سنوات فقط فهجرها في 1916 بعد أن وقع في حب فتاة أخرى. 

 

وهذه الفتاة كانت «دينا لسكا» التي مثلت أمامه أدوار البطولة في مسرحياته الفرانك أراب، إلا أنها ما لبثت أن هربت من المسرح مع صديق لنجيب الريحاني، وسافر نجيب الريحاني في عام 1919 بفرقته إلى رأس البر، وهناك تعرف على فتاة نمساوية اسمها «زالاتا»، وأحبها حبًا شديدًا ولكن هذا الحب لم يدم أكثر من 3 سنوات حتى أسدل الستار في 1921، وكان آخر قصة حب لنجيب مع الفنانة بديعة مصابني، وبدأت القصة عام 1921 وانتهت 1924، وتعرف عليها عندما سافر إلى بيروت مع فرقته.

حياة نجيب الريحاني 

 

ولد نجيب إلياس ريحان، ذو الأصول العراقية، عام 1889، في حارة مصطفى بحي باب الشعرية، وكان والده تاجر خيول، تلقى تعليمه في مدرسة "الفرير" بالخرنفش، حيث تعلم اللغة الفرنسية، ومال إلى دراسة آداب اللغة العربية، لفت أنظار أستاذه "الشيخ بحر" إلى موهبته في الإلقاء، فشجّعه على تمثيل بعض الروايات في مسرح المدرسة، عمل موظفًا في البنك الزراعي بالقاهرة، وهناك تعرّف على عزيز عيد، وارتبط الاثنان بحب التمثيل.

أول ظهور لـ نجيب الريحاني في السينما 

 

كان فيلم "ياقوت" أول ظهور له في السينما، لكن الريحاني لم يكن راضيًا عنه، إذ اضطر إليه لحاجته المادية، ثم جاء فيلم "بسلامته عاوز يتجوز"، وكان أسوأ من سابقه بسبب مخرجه الأجنبي الذي لم يفهم روح الكوميديا المصرية، لكنه حقق نجاح بفيلمه الثالث "سلامة في خير". 

حب نجيب الريحاني للفن 

 

وفي عام 1942، وعندما نصحه طبيبه بالابتعاد عن المسرح لستة أشهر حفاظًا على صحته، قال: "خير لي أن أقضي نحيبي فوق المسرح، من أن أموت على فراشي"، وتعرض اتهامه بالكسل أحيانًا بسبب تقديم مسرحية واحدة لفترات طويلة، إلا أنه كان يرد قائلًا: "خير لي أن أواجه الجمهور بمسرحية واحدة كاملة، من أن أقدم له عشر مسرحيات ضعيفة، أو فيها مواضع ضعف".

وفاة نجيب الريحاني 

 

رحل عن عالمنا الفنان نجيب الريحاني في 8 يونيو 1949، بعد أن قدم عمره كله للفن بإخلاص وصدق لا مثيل له. 

مقالات مشابهة

  • إبراهيم العنقري: الخلل في الأدوات التي تنفذ المشروع الرياضي
  • إسلامي جزائري: أبنائي حملوا شعلة كسر الحصار.. وأصغرهم يشارك في قافلة الصمود
  • شباب الأهلي يتأهل إلى ربع نهائي «سلة آسيا»
  • الشيخ محمد أبو بكر: بكاء الأطفال هو سر القبول لبيج رامي.. صور
  • قبل عرضه .. التفاصيل الكاملة لمسلسل فات الميعاد
  • ما هى شروط رفع قضية الخلع للزوجة؟
  • الجاسر: قلناها من زمان لا تجري وراء السراب فتضيع
  • في ذكراه.. تعرف علي قصص الحب في حياة نجيب الريحاني
  • شباب الأهلي يتحدى بطل اليابان في «آسيوية السلة» غداً
  • تدخل جراحي دقيق يُنقذ حاجًا جزائريًا من نزيف دماغي حاد