الراي:
2025-05-22@09:47:07 GMT

قراصنة يخترقون منظمات متعددة في ولايات أميركية

تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT

قال مسؤولون أميركيون وإسرائيليون إن «قراصنة اخترقوا منظمات متعددة في ولايات عدة».
ونقل الإعلام الأميركي عن المسؤولين أن «القراصنة مرتبطون بالحرس الثوري الإيراني، واستهدفوا قواعد بيانات ووحدات تحكم أميركية صنعتها شركة إسرائيلية». 5 آلاف جندي إسرائيلي جريح ومعدل الإصابات... 60 يومياً منذ 4 ساعات السيسي وبوتين يتفقان على وقف النار والتسوية الشاملة للقضية الفلسطينية منذ 4 ساعات

.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

كاتبة أميركية: هل ترامب صادق في إعادة تشكيل العلاقة مع إسرائيل؟

قالت الكاتبة الأميركية أفيفا كلومباس إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتخذت سلسلة من الخطوات في السياسة الخارجية خلال الأسابيع الأخيرة، تعيد بهدوء تشكيل العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، موضحة أنها علاقات متداخلة لكنها ليست متطابقة.

وتحمل كلومباس أيضا الجنسية الكندية، وتعتبر من الكتاب المقربين من إسرائيل، ومن المدافعين عنها.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نتنياهو يجري مشاورات أمنية وحماس تتهمه بالسعي إلى حرب بلا نهايةlist 2 of 2هآرتس: آلة نتنياهو السامة تهاجم المحتجز السابق عيدان ألكسندر وعائلتهend of list

وأضافت في مقال لها بصحيفة وول ستريت جورنال أنه عند النظر إلى قرارات إدارة ترامب الأخيرة المنفردة دون مشاورة إسرائيل، ومنها إجراء محاورات مع إيران ورفع العقوبات عن سوريا، والتفاوض مع حركة حماس وإطلاق سراح الرهينة الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، يتضح أن هناك تحولا في النهج الأميركي باتجاه السعي لتحقيق المصالح الأميركية في المنطقة، وتترك لإسرائيل حرية فعل الشيء ذاته.

لا ابتعاد

وتابعت أن هذا التوجه الأميركي الجديد يتضمن فرصا ومخاطر على حد سواء، بالنسبة لإسرائيل.

وزادت أن هذا التوجه يعزز قناعة تل أبيب بأنها يجب أن تكون قادرة على الدفاع عن نفسها بنفسها، لكن من جهة أخرى فهو قد يثير مخاوف البعض من أن ذلك قد يجعل إسرائيل عرضة للخطر، وأنها تُدفع إلى الهامش بينما تعقد واشنطن صفقاتها في المنطقة.

إعلان

وذكرت أن هذا القلق مبرر، لكنها تساءلت حول ما إذا كان النهج الجديد لإدارة ترامب أكثر صدقا من علاقة تقوم على الإيماءات الرمزية والاحتكاكات خلف الكواليس، مما يسمح لكلا البلدين بالتصرف وفق مصالحهما من دون التظاهر بتطابق تام.

غير أن كلومباس أكدت أنه مع ذلك، لا يمكن للولايات المتحدة وإسرائيل أن تبتعدا كثيرا عن بعضهما البعض، إذ أن الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط يخدم مصالحهما معا.

وكان ترامب قد أكد أنه لم يستشر إسرائيل قبل اتخاذ قرار الاعتراف بالحكومة السورية الجديدة، موضحا أن رفع العقوبات عن دمشق كان بهدف منح فرصة للإدارة الجديدة.

كما صرح الرئيس الأميركي أنه لا يعرف إن كان نتنياهو قادرا على التوقيع على صفقة تبادل وإخراج المحتجزين الإسرائيليين في غزة، وأنه سيكتشف ذلك قريبا جدا.

ونجحت المفاوضات الأميركية مع حماس في إطلاق الأسير الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، وأكدت الحركة أن الإفراج جاء نتيجة مفاوضات مباشرة مع واشنطن، وهو ما اعتبره ترامب مبادرة حُسن نية.

لكن هذا الإفراج أثار موجة انتقادات حادة في إسرائيل ضد نتنياهو، إذ قالت صحف إسرائيلية إن تل أبيب تعرضت لـ"إهانة موجعة" من الرئيس الأميركي، لأنه أجرى مفاوضات مباشرة مع حماس من وراء ظهر نتنياهو.

ويعتقد الإسرائيليون أن حكومة نتنياهو تخلفت عن الركب، لا سيما وأنها تتعرض لضغوط دولية بسبب الحرب على غزة.

وكتب يوآف ليمور، المعلق في صحيفة يسرائيل هيوم، هذا الأسبوع قائلا: "الشرق الأوسط في طور إعادة التشكيل أمام أعيننا من خلال سلسلة من الاتفاقات والاجتماعات، بينما تقف إسرائيل موقف المتفرج في أفضل الأحوال".

مقالات مشابهة

  • إصابات متعددة.. مصرع 3 في غارات اسرائيلية على جنوب لبنان
  • «بينها رفع مساهمة منظمات القطاع غير الربحي بالناتج المحلي».. 5 قرارات لمجلس الشورى  
  • منظمات الأمم المتحدة تدعو إلى دعم المساعدات الإنسانية في غزة
  • منظمات أممية تدعو لإدخال كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • تقرير حكومي فرنسي: جماعة الإخوان متغلغلة في مفاصل الدولة
  • القدس: تحذيرات من دعوات منظمات "الهيكل" لاقتحام الأقصى
  • منظمات الهيكل المتطرفة تبدأ بالحشد لاقتحام المسجد الأقصى يوم الإثنين
  • أي إستراتيجية أميركية بشأن حرب إسرائيل على غزة؟
  • كاتبة أميركية: هل ترامب صادق في إعادة تشكيل العلاقة مع إسرائيل؟
  • عاجل || طائرة ذخيرة أميركية تهبط في إسرائيل بعد إقلاعها من قطر