11 طريقة لتقليل الإجهاد أو التوتر بدون دواء
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
البوابة - الإجهاد هو جزء طبيعي من الحياة. يمكن أن يحفزنا على اتخاذ الإجراءات وتحقيق أهدافنا. ومع ذلك، عندما يصبح التوتر مزمنًا أو ساحقًا، فقد يكون له تأثير سلبي على صحتنا الجسدية والعقلية.
11 طريقة لتقليل الإجهاد أو التوتر بدون دواءكيف يؤثر الإجهاد والتوتر على صحتنا؟
إن استجابة الجسم للتوتر هي عملية معقدة تتضمن إطلاق الهرمونات، مثل الكورتيزول والأدرينالين.
مشاكل الصحة البدنية:
ضغط دم مرتفع
مرض قلبي
سكتة دماغية
السكري
بدانة
الصداع
مشاكل في المعدة
مشاكل بشرة
توتر العضلات والألم
ضعف جهاز المناعة
مشاكل الصحة النفسية:
قلق
اكتئاب
التهيج
تعب
صعوبة في التركيز
مشاكل في النوم
زيادة خطر تعاطي المخدرات
نصائح إضافية:
حدد مسببات التوتر لديك: بمجرد أن تعرف ما يثير التوتر لديك، يمكنك البدء في تجنبها أو تطوير آليات التكيف للتعامل معها.تحدي الأفكار السلبية: الأفكار السلبية يمكن أن تجعل التوتر أسوأ. حاول تحدي هذه الأفكار واستبدالها بأفكار أكثر إيجابية.ممارسة الامتنان: التركيز على الأشياء التي تشعر بالامتنان لها يمكن أن يساعد في تحسين حالتك المزاجية وتقليل التوتر.كن لطيفًا مع نفسك: لا تلوم نفسك إذا كنت تشعر بالتوتر. الجميع يعاني من التوتر في بعض الأحيان. ركز فقط على بذل قصارى جهدك.من المهم أن تجد ما هو الأفضل بالنسبة لك. قم بتجربة تقنيات مختلفة للحد من التوتر وابحث عن الأساليب التي تستمتع بها والتي تساعدك على الشعور بأفضل ما لديك.
المصدر: بارد / تايمز أوف انديا
اقرأ أيضاً:
ما هو اكتئاب الأعياد ولماذا تشعر بمزاج سيء؟
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الإجهاد التوتر الصحة النفسية الصحة البدنية التاريخ التشابه الوصف یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أدوية جديدة لإنقاص الوزن تضاهي أوزمبيك
أظهرت دراسة جديدة أن دواء أورفورغليبرون (Orforglipron) الذي يمكن تناول أقراصه فمويا يمتلك فعالية حقنة أوزمبيك الأسبوعية في تحفيز فقدان الوزن وخفض نسبة السكر في الدم.
وقدّم الباحثون نتائج دراستهم في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للسكري الذي عقد في الفترة ما بين 20 و23 يونيو/ حزيران الجاري، في مدينة شيكاغو في إلينوي في الولايات المتحدة، وكتبت عنها صحيفة نيويورك تايمز الأميركية.
تشير بعض التقديرات إلى أن واحدا من كل 8 بالغين في الولايات المتحدة قد تناول بالفعل دواء مثل ويغوفي أو زيباوند، ويعتقد الباحثون أن عددا أكبر بكثير من الناس سيستخدمون أدوية إنقاص الوزن التي لا تتطلب حقنا أسبوعية، لهذا السبب يشعر الأطباء والمستثمرون بحماس كبير تجاه أورفورغليبرون.
يحاكي أورفورغليبرون -مثل أوزمبيك وغيره من الأدوية المتاحة في السوق- هرمونا ينظم نسبة السكر في الدم ويكبح الشهية.
وأشار الباحثون الذين تابعوا أكثر من 500 مريض مصاب بداء السكري من النوع الثاني إلى أن أولئك الذين تناولوا أعلى جرعة فقدوا في المتوسط حوالي 16 رطلا (7.25 كيلوغرامات تقريبا) بعد 9 أشهر، كما شهد حوالي ثلثي الأشخاص الذين تناولوا الدواء انخفاضا في مستويات السكر في الدم.
وستنشر شركة إيلي ليلي (Eli Lilly)، الشركة الصيدلانية المصنّعة للحبوب، بيانات من دراسات إضافية أُجريت على أورفورغليبرون لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة في وقت لاحق من هذا العام.
وستسعى الشركة للحصول على موافقة الجهات التنظيمية على الدواء أولا كعلاج للسمنة، ثم لاحقا لعلاج داء السكري من النوع الثاني. ولم تعلن الشركة عن تكلفة أورفورغليبرون، ولكن إنتاجه بكميات كبيرة أرخص عموما من إنتاج الحقن.
ويشكل دواء أورفورغليبرون واحدا فقط من بين أكثر من 12 دواء تجريبيا سيشارك الباحثون بياناتها في المؤتمر. ولا تزال بعض هذه الأدوية في مرحلة التجارب الأولية، لكن البعض الآخر قد يطرح في السوق العام المقبل.
إعلانوتشمل هذه الأدوية علاجا قد يؤدي إلى فقدان وزن أكبر من الذي يفقده الأشخاص الذين يستخدمون الأدوية الحالية، الذي يتراوح بين 15% و20% تقريبا. كما قد تكون أسهل في التناول من الحقن الأسبوعية، وتساعد الناس على إنقاص الوزن دون فقدان الكثير من العضلات.
وقدم باحثون بيانات عن أدوية أخرى في مراحل مبكرة قد تكون أكثر ملاءمة من الحقن الأسبوعية، وشملت دواء ماريتايد (MariTide)، وهو دواء يحقن من إنتاج شركة أمجين (Amgen) للأدوية الحيوية، ويمكن للمرضى تناوله مرة واحدة شهريا.
ويسعى مطورو الأدوية إيجاد حل لفقدان العضلات الذي يحدث عند استخدام أدوية إنقاص الوزن فالمرضى الذين يفقدون الدهون يميلون أيضا إلى فقدان العضلات، وقد يكون هذا خطيرا بشكل خاص على كبار السن لأنه يجعلهم أكثر عرضة للسقوط ويمكن أن يفاقم هشاشة العظام.
ويجمع أحد الأدوية التجريبية المادة الموجودة في أوزمبيك ومركبا يحجب المستقبلات التي تنظم كتلة العضلات الهيكلية والدهون.
وتحاكي العديد من الأدوية الأخرى هرمون الأميلين، الذي أظهرت دراسات أجريت على القوارض قدرته على الحفاظ على بعض أنسجة العضلات الهزيلة، رغم الحاجة إلى مزيد من البيانات على البشر.
ولا يزال بعض الباحثين متشككين في أن أي دواء يمكن أن يؤدي إلى فقدان كبير في الوزن دون التضحية ببعض العضلات على الأقل.